أكرم القصاص - علا الشافعي

الصحف الأمريكية: نورثروب تفوز بعقد تصنيع طائرات عسكرية تعزز الهيمنة الأمريكية.. استخدام تراب الماس لتبريد الأرض.. سجن قس كاثوليكى35 عاما فى بيرو لاغتصابه طفلا.. واشنطن تدرس نشر طائرات أباتشى فى العراق

الأربعاء، 28 أكتوبر 2015 12:10 م
الصحف الأمريكية: نورثروب تفوز بعقد تصنيع طائرات عسكرية تعزز الهيمنة الأمريكية.. استخدام تراب الماس لتبريد الأرض.. سجن قس كاثوليكى35 عاما فى بيرو لاغتصابه طفلا.. واشنطن تدرس نشر طائرات أباتشى فى العراق طائرات الأباتشى - صورة أرشيفية
إعداد ريم عبد الحميد - إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نيويورك تايمز: محكمة فى بيرو تحكم بالسجن 35 عاما على قس كاثوليكى لاغتصابه طفلا


اليوم السابع -10 -2015
قضت محكمة فى بيرو بالسجن 35 عاما على قس كاثوليكى اغتصب تلميذا فى المدرسة، التى كان كاهنا لها، وهى إحدى المرات القليلة التى يصدر فيها حكم بالسجن فى بيرو على رجل دين متهم باعتداء جنسى.

وأفادت وكالة رويترز، بأن المحكمة أدانت "والدير بيريس" باستخدام موقعه كقس وكاهن فى مدرسة خاصة فى حى فقير للاعتداء جنسيا على الصبى فى الفترة من يوليو 2010 إلى إبريل 2012، وقالت الدائرة الجنائية بالمحكمة العليا فى بيرو، فى بيان، إن الصبى كان عمره عشر سنوات عندما اعتدى عليه بيريس أول مرة.

وقالت المحكمة، إن بيريس -الذى يتعين عليه أيضا أن يدفع تعويضا يعادل 2439 دولارا أمريكيا- اعترف بجريمته، وأيدت اختبارات طبية ونفسانية أيضا شهادة الصبى، وأضافت المحكمة أن الصبى قال إن بيريس أعطاه فى إحدى المرات ما يعادل 45 دولارا أمريكيا بعد أن اعتدى عليه جنسيا حتى يتمكن من شراء جهاز إم بى 3.

وهزت الكنيسة الكاثوليكية سلسلة فضائح جنسية كشف النقاب عنها على مدى السنوات العشر الماضية خصوصا فى الولايات المتحدة وأوروبا، وشهدت الأعوام القليلة الماضية زيادة فى اتهامات مماثلة وجهت إلى أعضاء بالكنيسة فى أمريكا اللاتينية التى تسكنها غالبية كاثوليكية، حيث يقوم رجال الدين بدور أكثر نشاطا فى المدارس.

وتعهد البابا فرنسيس بمحاسبة جميع رجال الكنيسة الذين يرتكبون اعتداءات جنسية، لكن الضحايا يقولون إنه لم يتخذ حتى الآن التغييرات اللازمة لحماية الأطفال ومعاقبة المنتهكين.


وول ستريت جورنال: واشنطن تدرس نشر طائرات أباتشى فى العراق


اليوم السابع -10 -2015
فى تصعيد للقتال فى سوريا والعراق، قال مسئولون أمريكيون، إن البيت الأبيض يدرس جديا نشر سرب من طائرات الأباتشى فى العراق، فى إطار حزمة من برامج المساعدات الجديدة للتصدى لتنظيم داعش.

ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن المسئولين، بحسب تقرير على موقعها الإلكترونى الأربعاء، أن هذه الخطوة تتطلب نشر مئات إضافية من القوات الأمريكية فى العراق، وأشارت الصحيفة إلى أن مسئولين بالجيش الأمريكى أوصوا صراحةً بنشر عدد من القوات البرية الأمريكية فى سوريا للمرة الأولى.

وأضافت أن مسئولين بوزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" قدموا توصية إلى البيت الأبيض لنشر نحو ثمانى طائرات هليكوبتر من طراز أباتشى فى العراق للعمل بالتعاون مع القوات الموجودة على الأرض بهدف ضرب أهداف تابعة لتنظيم داعش.

واقترحت وزارة الدفاع الأمريكية - حسب الصحيفة - دفع عدد صغير من المستشارين العسكريين إلى الخطوط الأمامية للعمل مع القوات العراقية ومن الممكن التعاون مع مقاتلى المعارضة المعتدلة داخل سوريا.

ونقلت الصحيفة عن أحد كبار المسئولين العسكريين الأمريكيين، قوله "إنه من المرجح أن تعزز البنتاجون القدرات الاستخبارية العراقية من خلال مجموعة من العسكريين على الأرض كإحدى نقاط التنسيق بين الولايات المتحدة والعراق".

وتشير الصحيفة الأمريكية إلى تزايد الضغوط على إدارة الرئيس باراك أوباما خلال الأسابيع الأخيرة فى أعقاب فشل برنامج تدريب 15 ألفا من مقاتلى المعارضة السورية على مدى ثلاث سنوات، والذى خُصِص له 500 مليون دولار.

وقالت إن البيت الأبيض لم يتخذ بعد قرارا بشأن نشر مزيد من القوات أو المعدات العسكرية، غير أن وزير الدفاع الأمريكى آشتون كارتر قال، خلال شهادته أمام مجلس الشيوخ، الاثنين الماضى، "إنه يتوقع تكثيف الضربات الجوية بما فى ذلك إرسال مزيد من الطائرات الأمريكية والتابعة لدول التحالف الدولى لاستهداف عناصر تنظيم داعش بمعدل أكبر".

وتشير وول ستريت جورنال إلى أن وجود الأباتشى فى العراق من شأنه أن يعزز القوات المحلية من خلال منحها قوة نارية أكثر فعالية مما لديها فى الوقت الحالى، وتضيف أن الأباتشى، التى يتكون طاقمها من اثنين من الطيارين وتحلق على مسافات قريبة من الهدف، فعالة للغاية سواء نهارا أو ليلا إذ أنها واحدة من أكثر القدرة القتالية فى ترسانة الأسلحة الأمريكية.


واشنطن بوست: نورثروب تفوز بعقد تصنيع طائرات عسكرية تعزز الهيمنة الأمريكية


اليوم السابع -10 -2015
قالت صحيفة "واشنطن بوست"، إن شركة نورثروب جرومان، قد فازت بعقد البنتاجون لبناء أسطول من طائرات الشبح المعروفة بقدرتها على القذف والضرب على مدى بعيد، وهو جيل جديد من الطائرات المصممة للوصول إلى عمق أراضى العدو.

وتغلبت نورثروب على فريق من بوينج ولوكهيد مارتن فى منافسة عالية المخاطر على مشروع من المرجح أن يكون الأكثر أهمية للبنتاجون خلال العقد المقبل، على حد وصف الصحيفة، وفى الإعلان عن الجائزة التى تقدر قيمتها بحوالى 60 مليار دولار، قال وزير الدفاع الأمريكى آشتون كارتر، إن البرنامج يمثل قفزة تكنولوجية ستسمح للولايات المتحدة بأن تظل مهيمنة، وأضاف كارتر أن الطائرات التى ستكون قادرة على حمل أسلحة نووية تعد استثمارا استراتيجيا للسنوات الخمسين المقبلة.

وكان التنافس بين كبريات الشركات الأمريكية على تصنيع 100 طائرة تدخل الخدمة فى العقد المقبل وتصبح خلفا لأسطول من الطائرات القاذفات القديمة الموجودة الآن فى الخدمة، وبعد سنوات من التخطيط، يسلط الإعلان عن الجائزة أخيرا الضوء على مشروع كان يجرى فى سرية، ولم يكشف البنتاجون كيف ستكون تلك الطائرات ولم يفصح عن تفاصيل خاصة بقدراتها.

ونقلت واشنطن بوست عن ريتشارد أبولافيا، المحلل فى شئون الطيران قوله، إن هذا آخر عقود الطائرات المقاتلة لعشر سنوات أخرى على الأقل، وشهدت المنافسة مشاركة ثلاث من أكبر شركات الدفاع الأمريكية، وكانت نورثروب متشوقة للفوز بهذا العقد ونظمت حملة إعلانات للترويج لنفسها، لكن على الرغم من تاريخها الطويل فى الصناعات الدفاعية وإنتاجها لقاذفات B2، إلا أنها لم تعد الرائدة فى برامج الطائرات العسكرية الكبرى، ومن ثم لديها الكثير لتخسره، كما يقول المحللون.

وعلى العكس، فإن بوينج تصنع طائرات "هورنت F/A-18" وناقلة الوقودKC-46,، وتصنع لوكيهيد مارتن طائرات إف 35 التى من المفترض أن تحل محل طائرات كثيرة بالخدمة الآن، ولو فاز فريق من هاتين الشركتين لكان قد عززا وضعها على قمة الصناعات العسكرية، وينطبق هذا بشكل كبير على لوكيهد مارتن، فهى ليست فقط المقاول الأساسى لبرنامج طائرات آلاف 35 بقيمة 400 مليار دولار، بل إنها استحوذت مؤخرا على شركة سيكوركى للطائرات التى تصنع مروحيات البلاك هوك، وتجرى تعاقدا الآن لبناء أسطول من المروحيات الرئاسية.

وقالت بوينج ولوكيهيد مارتن فى بيان لهما إنهما تشعران بخيبة أمل من عدم حصولهما على العقد ولم يستبعدا أن يحتجا على النتيجة.


نيوزويك: علماء: يمكن استخدام تراب الماس لتبريد الأرض


اليوم السابع -10 -2015
قال مجموعة من علماء المناخ، إن رش جزيئات الماس، التى تقدر بمليارات الدولارات، فى الجو يمكن أن يكون أسلوبا فعالا فى مكافحة ظاهرة الاحتباس الحرارى.

وأشار العلماء إلى أن هذا الأسلوب الذى لم يختبر هو شكل من أشكال الهندسة الجيولوجية، حيث يتدخل العلماء بشكل مباشر فى المناخ لخفض درجات الحرارة العالمية، وكان أحد الأساليب المقترحة من الهندسة الجيولوجية يتعلق بنشر جزيئات الكبريت فى الغلاف الجوى، حيث يمكن أن تعكس بعض من أشعة الشمس قبل وصولها للأرض.

والآن توصل فريق من علماء جامعة هارفارد فى ماسوشستس إلى أن الجسيمات النانوية للماس قد تكون فعالة بنسبة 50% أكثر على الأقل من الكبريت فى عكس الطاقة الشمسية ومن ثم تبريد درجة حرارة الأرض، حسبما ذكرت مجلة "ناتشر" العلمية.

لكن الباحثين لاحظوا أيضا أنه قد تكون هناك تداعيات غير معروفة لاستخدام الجزيئات التى لم يتم تجربتها من قبل على الإطلاق، كما أن تكلفة ضح جزيئات الماس فى الجو يمكن أن تكون باهظة، وأوضح الباحثون أن جزيئات الماس الاصطناعية متاحة بسعر أقل من 100 دولار لكل كيلوجرام، إلا أن الطريقة قد تتطلب استخدام مئات الآلاف من الأطنان من تراب الماس لرشه كل عام، مما يعنى تكلفة باهظة.

وتحاكى تلك الوسيلة المقترحة، وهى شكل من أشكال الهندسة الجيولوجية المعروفة باسم إدارة الأشعة الشمسية، آثار التبريد لانفجارات البراكين، ووفقا لناسا، فإن درجات الحرارة العالمية انخفضت 0.6 درجة مئوية لحوالى عامين عقب اندلاع بركان جبل بيناتوبو فى الفلبين، والذى أخرج أكثر من 20 مليون طن من ثانى أكسيد الكبريت للغلاف الجوى، وظل الكبريت الناجم عنه فى الجو وعكس أشعة الشمس بعيدا عن الأرض.


موضوعات متعلقة..



الصحف المصرية: حضرت الصناديق وغاب الناخبون.. أكبر حركة تغييرات فى "محليات الإسكندرية".. وزير البيئة: مصر تسعى لتفعيل اتفاقية كوبنهاجن للمناخ.. البابا تواضروس يعود للقاهرة غدا ويستأنف عظته فى نوفمبر


التوك شو: خالد صلاح: الإقبال الضعيف على الانتخابات البرلمانية مؤشر غير إيجابى.. تهانى الجبالى: كان يجب إجراء انتخابات المحليات قبل البرلمان.. "النور" يستشهد بموقع "برلمانى" حول الرشاوى الانتخابية


الصحافة الإسرائيلية: إسرائيل تجلب 1500عامل أردنى لـ"غسل الأوانى" بفنادق"إيلات".. إقالة رئيس تحرير "يديعوت أحرونوت" لتشبيه نتنياهو بهتلر.. ورام الله تنفى استئناف المفاوضات مع إسرائيل برعاية مصر والأردن









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة