الصحف البريطانية: رئيس وزراء قطر السابق يحاول استخدام حصانته الدبلوماسية فى محكمة بريطانية.. شكوك حول انتحار صحفية بريطانية فى مطار بإسطنبول.. نجل مخرج بريطانى ينضم إلى القاعدة فى سوريا لمحاربة داعش

الإثنين، 19 أكتوبر 2015 02:09 م

مطار إسطنبول

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رئيس وزراء قطر السابق يحاول استخدام حصانته الدبلوماسية فى محكمة بريطانية

اهتمت صحيفة "الجارديان" البريطانية بتسليط الضوء على محاولة الشيخ حمد بن جاسم بن جابر الثانى، رئيس وزراء قطر السابق لاستخدام حصانته الدبلوماسية لإيقاف دعوى قضائية فى محكمة بريطانية تتهمه بالضلوع فى تعذيب مزعوم لمواطن بريطانى، يدعى فواز العطية.

ويتهم العطية رئيس وزراء قطر السابق باستخدام عملاء قطريين لسجنه فى الدوحة لمدة 15 شهرًا، وتعريضه لظروف تصل حد التعذيب، مؤكدًا أنه احتجز قسرًا وحرم من النوم ولم يخرج إلا للاستجواب وهو مكبل.

وتضيف الصحيفة أن حمد بن جاسم ينفى هذه الادعاءات وتؤكد مستندات من المحكمة البريطانية أنه ينوى استخدام حصانته الدبلوماسية أمام محكمة لندن العليا فى جلسة استماع مقررة هذا الأسبوع، مشيرة إلى أنه لديه ثروة كانت تقدر بـ12 مليار دولار (7.8 مليون جنيه إسترلينى) عندما استقال من منصبه كرئيس لوزراء قطر ووزير خارجيتها فى يونيو عام 2013، فى الوقت الذى يعد فيه شخصية بارزة فى هيئة الاستثمار القطرية، التى أشرفت من عام 2000 إلى 2013 على استثمارات كبيرة منها سلسلة متاجر هارودز، وقرية لندن الأولمبية.

ومضت "الجارديان" تقول إن الدبلوماسيين يتمتعون بحصانة قانونية فى بريطانيا بموجب اتفاقية فيينا عام 1961، ناقلة عن متحدثة باسم وزارة الخارجية البريطانية قولها: "لا نستطيع التعليق على مسائل قضائية أو دبلوماسيين".

وتدور الدعوة القضائية حول نزاع حول ملكية بين حمد بن جاسم والعطية، الذى يحمل الجنسية البريطانية، وكان جده الأكبر أمير فى قطر، بل كان العطية نفسه الناطق باسم الحكومة بين عامى 1996 إلى 1998.
وتقول الصحيفة إن محامى العطية –عمران خان وشركاؤه- قدموا للمحكمة دعوة تقول إن حمد بن جاسم عرض عام 1997 شراء 20 ألف متر مكعب من أرض قيمة من العطية فى منطقة الريان غرب الدوحة، ولا يظهر المستند قيمة العرض.

ويدعى العطية أنه رفض العرض لأنه أقل من قيمة الأرض، ما أغضب جاسم، الأمر الذى دفعه لترك منصبه كناطق باسم الحكومة، كما يتهم رئيس الوزراء السابق باحتجازه وتعريضه لـ"مضايقات وتهديدات ومراقبة".

وتضيف الجارديان أنه استمر العداء لقرابة العقد، وفى أواخر عام 2007، سافر العطية إلى دبى للعمل، وحينها حاول حمد بن جاسم القبض عليه.

شكوك حول انتحار صحفية بريطانية فى مطار بإسطنبول

ذكرت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية، أن السلطات التركية عثرت على الصحفية بإذاعة أخبار "بى بى سى "جاكلين سوتون" متوفاة فى مطار أتاتورك الدولى بإسطنبول.

وأشارت "الصحيفة" إلى أن جاكلين كانت فى طريقها إلى مدينة أربيل العراقية للقيام بعمل ميدانى لرسالة الدكتوراه الخاصة بها حول الدعم التنموى الدولى لتطوير الإعلاميين الإناث فى العراق وأفغانستان.

ولم يعرف حتى الآن كيف قتلت "سوتون" البالغة من العمر 50 عامًا، ولكن شكك أصدقاؤها فى رواية وسائل الإعلام التركية بأنها قتلت نفسها بعد تأخرها على رحلة أربيل وعدم وجود مال كاف معها لشراء تذكرة أخرى.

وقالت "ريبيكا كوك" لرابطة الصحفيين، "مصدومة وحزينة جدًا على وفاة جاكى فى إسطنبول، نحن لا نحتاج لتحقيق محلى ولكن دولى، فيما أكدت وزارة الخارجية التركية أنها ستقدم المساعدة القنصلية لعائلة جاكي.

وكان وكالة أنباء "جيهان" التركية ذكرت اليوم الاثنين أن سوتون البالغة من العمر 50 عامًا، بعد نزولها فى مطار أتاتورك الدولى بإسطنبول قادمة من لندن على متن طائرة الخطوط الجوية التركية، فقدت رحلتها الثانية إلى أربيل، ولم يكن معها أموال لشراء تذكرة جديدة، ومن ثم توجهت إلى دورة المياه وفكت رباط حذائها وشنقت نفسها خلف أحد أبواب دورة المياه. وفيما بعد اكتشفت ثلاث مسافرات من روسيا الحادث على إثر دخولهن إلى دورة المياه فأسرعن لإبلاغ الموظفين، وحضر فريق طبى إلى موقع الحادث واكتشف أن المواطنة البريطانية فارقت الحياة.

ملاك سلسلة مطاعم ماكدونالدز فى بريطانيا: المطعم بـ"أيامه الأخيرة"

ذكرت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية أن ملاك سلسلة مطاعم "ماكدونالدز" يقولون إنها تواجه "كسادًا كبيرًا" ومن الممكن أن تكون فى "أيامها الأخيرة"، معتمدين فى ذلك على استطلاع حديث بأداء المطاعم.

وأضافت الصحيفة أن المطعم حاول زيادة عدد مرديه، فقدم فكرة الفطار طوال اليوم فى السلسلة بالولايات المتحدة الأمريكية، كجزء من خطة المدير التنفيذى ستيف استربروك لزيادة الاقبال والتى تتضمن الطلب الإلكترونى عبر الأكشاك وعناصر قائمة الطعام الجديدة.
ولكن يبدو أن المبادرات الجديدة لم تزد الوضع إلا سوءًا، إذ زادت من الضغط على العاملين فى المطعم كما لم تنجح فى زيادة الإقبال.

نجل مخرج بريطانى شهير ينضم إلى القاعدة فى سوريا لمحاربة داعش

قالت صحيفة "التليجراف" البريطانية إن لوكاس كينى، نجل مخرج سينمائى بريطانى شهير، أصبح أول بريطانى يعتنق الإسلام وينضم إلى صفوف تنظيم القاعدة فى سوريا، لافتة إلى أنه تحول إلى الدين الإسلامى بعد تسربه من الجامعة وانضم للقاعدة لمحاربة تنظيم داعش والجيش السورى.

وأضافت التليجراف أن والد لوكاس مخرج عمل مع ستيفن سيبلبيرج فى أفلام مثل انديانا جونز.

وظهر لوكاس الذى غير اسمه إلى أبو بصير البريطانى فى عدد من لقطات الفيديو التى تنتقد تنظيم داعش لتجنيد الأشخاص فى صفوف القاعدة.

وتوضح الصحيفة البريطانية أنه درس فى مدارس كاثوليكية وكان سيصبح قسًا، وفقا لبعض التقارير.

وولد كينى فى غرب لندن، ولديه أخ وأخت، ودرس فى مدارس كاثوليكية فى المرحلة الابتدائية والثانوية وسافر مع الأسرة إلى السعودية عندما حصل زوج والدته على عقد عمل هناك، ودرس هناك فى مدرسة خاصة قبل أن ينتقل إلى مصر، حيث اشترك فى العديد من المسرحيات واشتهر بعزفه على الجيتار مع فرق تعزف موسيقى الروك، وحصل على شهادة الثانوية العامة الدولية، و3 شهادات من مدرسة نخبة مستقلة.

رئيس وزراء قطر السابق يحاول استخدام حصانته الدبلوماسية فى محكمة بريطانية

شكوك حول انتحار صحفية بريطانية فى مطار بإسطنبول

ملاك سلسلة مطاعم ماكدونالدز فى بريطانيا: المطعم بـ"أيامه الأخيرة"

نجل مخرج بريطانى شهير ينضم إلى القاعدة فى سوريا لمحاربة داعش

موضوعات متعلقة