الصحافة الإسبانية: عصمت السادات: البرلمان سيركز على الإرهاب المعرقل للديمقراطية.. "إيه بى سى" تحذر من عدم المشاركة فى الانتخابات البرلمانية.. و"الباييس": العرس الديمقراطى الحدث الأهم فى تاريخ مصر

الأحد، 18 أكتوبر 2015 12:50 م
الصحافة الإسبانية: عصمت السادات: البرلمان سيركز على الإرهاب المعرقل للديمقراطية.. "إيه بى سى" تحذر من عدم المشاركة فى الانتخابات البرلمانية.. و"الباييس": العرس الديمقراطى الحدث الأهم فى تاريخ مصر لجنة انتخابية
إعداد فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الموندو: تعليقًا على الانتخابات البرلمانية فى مصر.. عصمت السادات للموندو: البرلمان سيركز على الإرهاب المعرقل للديمقراطية


اليوم السابع -10 -2015
أجرت صحيفة الموندو الإسبانية حوارًا مع محمد أنور عصمت السادات، مؤسس حزب الإصلاح والتنمية، وابن شقيق الرئيس الراحل محمد أنور السادات الذى قتل على أيدى الإسلاميين فى عام 1981، ورجل سياسى وبرلمانى مخضرم، حيث قال حول الانتخابات البرلمانية فى مصر: "مصر تعقد الانتخابات فى وقت متأخر ولكن لابد من انعقادها لاستكمال خارطة الطريق، ونحن بحاجة إلى أن تكون هناك موازنة للرئيس".

وردًا على سؤال حول أن الانتخابات البرلمانية ستقرب مصر إلى الديمقراطية قال السادات: "هناك الكثيرون من المراقبين الدوليين من يعتقد أن الديمقراطية ميتة فى مصر، ولا يوجد فرصة لإحيائها، وهذا الوضع لن يستمر إلى الأبد، فنحن بحاجة إلى بعض الوقت لأن هناك من يعوق ذلك مثل الهجمات الإرهابية، وعندما يوجد برلمان سيتم التركيز على الأمور التى تعرقل الديمقراطية فى البلاد"، مشددًا على أنه يجب علينا مراجعة استيراتيجيتنا لمكافحة الهجمات الإرهابية.

وقال ردًا على قلقه حول عودة السياسيين المرتبطين بالرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك: "لا يهمنى ذلك، فالقرارات التى كانت تؤخذ فى عهد مبارك بعضها معقول والآخر غير سليم ولكن فى جميع الأحوال هناك فائدة تعود عليهم من فشل الإخوان، حيث إنه فى عهد الإخوان كانت الناس تبكى ويتذكرون الأوقات الجيدة لعهد مبارك، ويعتبر مبارك الأفضل إذا نظرنا إلى الشيطان الأسد فى سوريا".

ونفى السادات أن البرلمان سيكون فرصة لاستئناف الحوار مع الإخوان، قائلا: "الوضع معقد للغاية، فالمصريون تعبوا من العنف الذى يحدث يوميًا، ولكن فى جميع الأحوال الآن من الصعب استئناف الحوار، ربما بعد الانتخابات يظهر أعضاء لإطلاق مبادرة لمحاولة التوفيق بين المصريين على أساس احترام القانون والدستور"، مؤكدًا أن وسائل الإعلام لا تساعد على نشر الإرهاب والإسلاميين.


إيه بى سى: عدم المشاركة فى الانتخابات البرلمانية فى مصر خطأ كبير


اليوم السابع -10 -2015
علقت صحيفة إيه بى سى الإسبانية على إجراء الانتخابات البرلمانية وفتح مراكز الاقتراع فى 14 محافظة فى مصر فى اليوم الأول التى ستعقد على مرحلتين والتى سيتم الانتهاء منها فى ديسمبر المقبل، وأشارت إلى أن هناك مصادر فى حى الدقى بالقاهرة قالت لوكالة إيفى الاسبانية، إن هناك العديد من الناخبين ينتظرون للإدلاء بأصواتهم.

وأوضحت الصخيفة أن عدم المشاركة فى الانتخابات البرلمانية فى مصر يعتبر خطئا كبيرا حيث إنها أول انتخابات برلمانية بعد حل برلمان الإسلاميين السابق منذ ثلاث سنوات، فالذى يشارك فى تلك الانتخابات يساهم فى استكمال رسم خارطة الطريق التى تعكس مستقبل مصر.

وأشارت الصحيفة إلى أن نحو 27 مليون مصرى سيشارك فى صناديق الاقتراع فى المرحلة الأولى التى تستمر يومين، وستعقد المرحلة الثانية فى 27 و28، وتم نشر 180 ألفا من قوات الجيش والشرطة، لضمان سلامة المواطنيين الذين يدلون بصواتهم.


الباييس: الانتخابات البرلمانية الأهم فى تاريخ مصر


اليوم السابع -10 -2015
علقت صحيفة الباييس الإسبانية على بدء الانتخابات البرلمانية فى مصر، والتى كانت من المقرر انعقادها منذ 2014 حيث تغير ترتيب الانتخابات للسيطرة على الوضع السىء الذى كانت تشهده مصر، وقالت إن الانتخابات البرلمانية الأهم فى تاريخ مصر، كما أنها ضرورية لتحديد المهام التى ستكون بأيدى الرئيس عبد الفتاح السيسى.

وأوضحت الصحبيفة أن الانتخابات البرلمانية تعقد وسط مخاوف من عودة النظام القديم، وأيضًا وسط غياب جماعة الإخوان المسلمين التى تم إعلانها جماعة محظورة.


موضوعات متعلقة:



صحافة القاهرة: حرب "المركزى للمحاسبات" ضد قانون الرئاسة.. 7 أغسطس بدء مشروعات قناة السويس وحفر قناة جديدة فى بورسعيد.. 65% الحد الأدنى للقبول بالشرطة والتقديم إلكترونيا.. "رشوة جنسية" تطيح برئيس محكمة

لتوك شو: رفعت قمصان: المنتقبة الممتنعة عن التحقق من شخصيتها لن تتمكن من التصويت.. هشام رامز: الدولار متوافر فى الأسواق.. فاروق الباز: أداء الحكومة بعد 30 يونيو مقبول لكنها بحاجة لخطط بعيدة المدى








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة