وفن الكوميك يحاول أن يرفع من القوة التعبيرية للكلمة حين يربطها بالصورة، وفى أحيان يجعل من الصورة بديلا عن الكلمة، ولكنه من يكون فى أفضل أحواله حين يربط الاثنين معا فاتحاد الريشة والكلمة فى عمل واحد كان دائماً أحد أحلام اكتمال الإبداع.
ولم تعترف أكاديميات الفنون بفن الكوميك فى أول الأمر، وهواة هذا الفن هم الذين منحوه الشرعية للظهور فى الثلاثينات إيماناً منهم بهذا الفن، وعدم البحث عن المكاسب المادية ليثبتوا دعائم هذا الفن الجديد مع عرض لأهم عشرة رسامين غيروا وجه الكوميكس مثل جون روميتا البن ،براين بولاد، جاك كيربى.
موضوعات متعلقة..
حلمى النمنم:انتظر استلام المادة الصحفية لمجلة إبداع وطباعتها خلال أيام
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة