يأتى على رأس قائمة هؤلاء المطربات نانسى عجرم وإليسا ويارا، والأخيرة غنت معه بالفعل أغنية تم تسجيلها منذ عامين وتسببت فى مشكلة كبيرة بعد تسريبها لأن وائل كان يرغب فى التعتيم عليها، وهنا مربط الفرس فوائل لا يريد أن يخسر أحدًا فنيًا، لا يريد أن يرضى فنانة أو مطربة وتزعل منه الأخرى لأنه لا يستطيع أن يقدم كل هذه الدويتوهات فى وقت واحد لأن ذلك ليس فى صالحه فنيًا، فوائل لو قدم دويتو مع نانسى ستزعل منه إليسا ويارا أو العكس، لذلك فهو يلعب طول الوقت على أسلوب المماطلة عملاً بمبدأ "التشويق" دون أى التزام أو وعد منه فى شىء.
وأكبر دليل على سياسة وائل كفورى هو الحالة التى انتابته بمجرد تسريب أغنيته "بعيونى" مع يارا، حيث جن جنون وائل وعلى الفور تحدث إلى يارا تليفونيًا حتى يعرف منها مصدر طرح أو تسريب الأغنية التى من المفترض ألا ترى النور بناء على رغبة وائل، لكن يارا وهى فنانة معروف عنها هدوئها وعلاقتها الطيبة بجميع الفنانين ومنهم وائل.. فوجئت بتسريب الأغنية هى أيضًا وأجابت وائل إجابة منطقية وقتها، هى أن الأغنية مر عليها عامين ولم تفكر فيها على الإطلاق لانشغالها بألبومها الغنائى وحفلاتها، كما أن الأغنية وبعد مرور هذه المدة وارد أن يتم تسريبها لأن هناك أكثر من فرد كان شاهدًا عليها فمن الممكن أن تخرج منه دون قصد.
وحتى هذه اللحظة يحارب وائل من أجل عدم ظهور الأغنية رسميًا للنور لأنه سيخسر فى مقابلها عشق المطربات الأخريات تجاهه.
وائل كفورى واللبنانية إليسا
قبلة إليسا لوائل كفورى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة