بالفيديو.. إبراهيم عيسى: 4 آلاف معيد بالأزهر من عناصر الإخوان

الأحد، 04 يناير 2015 11:58 م
بالفيديو.. إبراهيم عيسى: 4 آلاف معيد بالأزهر من عناصر الإخوان الكاتب إبراهيم عيسى
كتب محسن البديوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
واصل الكاتب والإعلامى إبراهيم عيسى، هجومه على مؤسسة الأزهر والقائمين عليها، قائلا "الاحتجاج الساذج التافه اللى بيتقال إن الأزهر ما طلعش منه أبدا إرهابيين أو إرهاب، هذا غير حقيقى، فمفتى تنظيم الجهاد ومفتى الإخوان المسلمين أساتذة فى جامعة الأزهر، و4 آلاف معيد ومدرس فى الأزهر من أصل 6 آلاف معيد إخوان دول إيه، الادعاء بأن الأزهر لم يخرج متطرفين وإخوان يؤكد فشل الأزهر أكثر.. يبقى أنت فاشل أداؤك فاشل وعلماؤك فاشلون ومنهجك فاشل، لما اللبد تبقى مركع للإخوان والتطرف والإرهاب كل هذه السنوات".

وأضاف إبراهيم عيسى، فى مقدمة برنامجه "30/25" المذاع عبر فضائية "on tv": "الأزهر فشل فشلاً سقيما مريعاً فى ظل وجود الفكر المتطرف، والدعوة السلفية، الرئيس يطالب الأزهر بالثورة الدينية.. يثور إيه فاقد الشىء لا يعطيه، المشايخ يدافعون عن البخارى أكثر مما يدافعون عن النبى، لأنهم مهتمين بتقديس البخارى وليس سيدنا النبى.. عبدة البخارى وليس عبدة القرآن.. هذه هى الأفكار المتخلفة المتطرفة الإرهابية الموجود منذ مئات التى يعتمدها هؤلاء المشايخ".

واستطرد إبراهيم عيسى مستنكرا "إذا تحدثت عن الشريعة والخلافة فما يقوله الأزهر هو ما تقوله داعش والإخوان، وهذا هو الفكر".








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

رمضان السعيد

كعادته دائماً :

يلف ويدور ثم يلف ويدور ليسئ إلي البخاري!

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد يوسف

ليس هدفك الأزهر

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد العراقى محمد العراقى

عنده حق

انتم ليه خيفيين من النقد

عدد الردود 0

بواسطة:

مواطن مصري

كده جبت أخرك

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

كلامك كلة صح مية غى المية

عدد الردود 0

بواسطة:

مش خايفين من النقد

مصر بلد النيل ..... مصر بلد الازهر

عدد الردود 0

بواسطة:

حسين سالم

د. صقر

عدد الردود 0

بواسطة:

حسين سالم

د. صقر

عدد الردود 0

بواسطة:

ممدوح حسن

كل التطرف والارهاب المستشري نتاج تعلم الازهر

عدد الردود 0

بواسطة:

ممدوح حسن

كل التطرف والارهاب المستشري نتاج تعلم الازهر

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة