بالفيديو.. بحضور نجوم الفن والسياسة والإعلام.. عمرو خالد يحتفل بصدور روايته الأولى "رافى بركات".. ويؤكد:"سأظل داعية إسلامى وأحترم الانتقادات الموجهة للرواية".. الرواية موجهة للشباب.. والفن يجب أن يحمل

السبت، 10 يناير 2015 10:55 م
بالفيديو.. بحضور نجوم الفن والسياسة والإعلام.. عمرو خالد يحتفل بصدور روايته الأولى "رافى بركات".. ويؤكد:"سأظل داعية إسلامى وأحترم الانتقادات الموجهة للرواية".. الرواية موجهة للشباب.. والفن يجب أن يحمل الدكتور عمرو خالد
كتبت آلاء عثمان و محمد العاصى تصوير أحمد رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
احتفل الداعية الإسلامى الدكتور عمرو خالد، بصدور روايته "رافى بركات.. وسر الرمال الغامضة"، مساء اليوم السبت، بفندق الماريوت بالزمالك، وسط عدد كبير من الفنانين، والإعلاميين، والسياسيين، منهم الفنانة مادلين مطر، وأحمد فهمى، وشيكو، والإعلامى سيد أبو حفيظة، والدكتور مصطفى الفقى، والدكتور أحمد عكاشة، أستاذ الطب النفسى، ولاعب الكرة أحمد حسن، والصحفى والروائى سامح فايز، والدكتورة فينوس فؤاد، وعدد كبير من الجمهور.
عمرو خالد يوقع روايته رافى بركات- 2015-01 - اليوم السابع
عمرو خالد يوقع روايته "رافى بركات"

وقال الدكتور عمرو خالد: "لا أدعى أننى كاتب روائى، فأنا لدى رسالة أقوم بها فى الدعوة، وسأظل "داعية إسلامى"، ولكنى كتبت الرواية، بسبب رغبة مُلحة بداخلى، وشغف فى رسم صورة بطل مصرى يمثلنا، ويمثل الثقافة المصرية، وفى احتفالى اليوم بصدور الرواية أشعر كأنه وُلد لى مولود جديد.
جانب من حفل التوقيع- 2015-01 - اليوم السابع
جانب من حفل التوقيع


وأضاف الدكتور عمرو خالد، أن الرواية موجهة لشبابنا المصريين، وللناشئة، فبداخلى حلم كبير لشبابنا، أن أراهم أبطالًا، أبطالاً يخرجون من ثقافتنا وحضارتنا، ولذلك كان بطل الرواية من بنى سويف، من الصعيد قلب الحضارة، وهو صورة البطل النبيل المبدع لكنه يخطئ، ويواجه مشاكل اجتماعية ومادية، حتى يتعلم ويكتشف الطريق الصحيح، ويسير عليه، ويمزج الحب والجمال بالإصرار، فيحقق ذاته.
عمرو خالد فى توقيع الكتاب - 2015-01 - اليوم السابع
عمرو خالد فى توقيع الكتاب


وقال الدكتور والداعية الإسلامى، عمرو خالد، إنه يحترم جميع الآراء التى انتقدت روايتى: "رافى بركات" حتى قبل صدورها، وقبل أن يقرأوها، لكنَّ شىء فى الرواية غير تقليدى، فاسمها غير تقليدى، وطريقة الدعاية، وتسويقها، حتى طريقة جمع المعلومات، بحيث سافرت إلى الهند، حتى أكتب بطريقة حقيقية، وواقعية، بمزج جميل مع الخيال.

جانب من التوقيع- 2015-01 - اليوم السابع
جانب من التوقيع

وأضاف الداعية عمرو خالد فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، على هامش احتفاله بتوقيع روايته الأولى التى أقيمت بفندق الماريوت، تعلمت من الحياة، إننى إذا كنت مؤمنًا بفكرة ما، يجب أن أعبر عنها، وأن أترك دوافع الشغف لدى تخرج فى شىء جديد، وقوى، من أى اعتبارات لإرضاء أى شحض ما، ولكن هذا ليس معناه إنى كاتب روائى، ولكنى شعرت بمشاعر لرسم صورة خيالية جميلة لبطل من أبطال بلدنا، يحمل صفات الأمل والخوف معًا.

عمرو خالد مع الدكتور أحمد عكاشة- 2015-01 - اليوم السابع
عمرو خالد مع الدكتور أحمد عكاشة

وحول سؤاله عن تصريحاته بأن الرواية تقدم قيمًا وعظية، وأن الأدب لا يقدم قيمًا، قال الدكتور عمرو خالد، إن أى عمل فى العالم يجب أن يحمل رسالة وهدف، والرواية شيقة منذ البداية للنهاية، والتشويق هو العامل الرئيسى فيها، وهى موجهة للناشئين، حتى إن الكاتب مدحت العدل قال عنها إنه لم يستطع أن يتركها قبل أن ينهى قراءتها كاملة.



عمرو خالد مع الكابتن أحمد حسن- 2015-01 - اليوم السابع
عمرو خالد مع الكابتن أحمد حسن


وأوضح الدكتور عمرو خالد، أن الرواية تقدم نموذجًا جميلاً للشاب المصرى الطموح من الصعيد، تحديدًا بنى سويف، وحاولت من خلاله التعبير عن ثقافتنا المصرية الخالصة، وقد كتبت الرواية لرسم صورة بطل يكون نموذجًا للشباب، إذ وجدت قلمى يتحرك وحده، على شكل سطور مكتوبة.
عمرو خالد مع الفنانة مادلين طبر- 2015-01 - اليوم السابع
عمرو خالد مع الفنانة مادلين طبر

أسرة عمرو خالد- 2015-01 - اليوم السابع
أسرة عمرو خالد

عمرو خالد مع شيكو وماجد وهشام ماجد- 2015-01 - اليوم السابع
عمرو خالد مع شيكو وماجد وهشام ماجد

 جانب من التوقيع- 2015-01 - اليوم السابع
جانب من التوقيع

عمرو خالد مع والده ووالدته- 2015-01 - اليوم السابع
عمرو خالد مع والده ووالدته

عمرو خالد يتحدث عن روايته- 2015-01 - اليوم السابع
عمرو خالد يتحدث عن روايته

عمرو خالد فى جانب من الحفل- 2015-01 - اليوم السابع
عمرو خالد فى جانب من الحفل

شيكو وهشام ماجد يقرآن فى الرواية - 2015-01 - اليوم السابع
شيكو وهشام ماجد يقرآن فى الرواية










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة