وفاة رضيع إدفو المعاق بعد رفض أهله استلامه لولادته بعيوب خلقية

الثلاثاء، 23 سبتمبر 2014 12:31 ص
وفاة رضيع إدفو المعاق بعد رفض أهله استلامه لولادته بعيوب خلقية مستشفى إدفو ـ أرشيفية
أسوان – صلاح المسن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لفظ اليوم أنفاسه الأخيرة بحضانات مستشفى إدفو العام الرضيع المعاق الذى تركته أسرته بالمستشفى ورفضت استلامه وتجاهلت النداءات بالانصياع لأوامر الأطباء والسماح لهم بنقله لمستشفى أخرى أو تفويضهم بإجراء جراحه له، وذلك لاعتقادهم الخاطئ بأن الطفل المولود منذ أسبوع تقريبا يواجه عيوب خلقية متعلقة ( بالجنس ) بمعنى أنه ليس ذكر أو أنثى.

وهو الأمر الذى نفاه الأطباء الذين أكدوا بأن الرضيع مولود ذكر ولكنه يعانى من عيوب خلقية بالجهاز التناسلى وعدم وجود فتحة شرج بجانب عيوب خلقية أخرى، ويحتاج لجراحة عاجلة ويتطلب موافقة أسرته.

وقال الأطباء، إن سبب الوفاة تسمم فى الجسم نتيجة عدم القيام بعمليات الإخراج منذ ولادة الرضيع، حيث كان من المفترض إجراء عملية جراحية طارئة له لعمل شرج صناعى.



أخبار متعلقة


بالفيديو.. رضيع"بلا اسم"يموت وحيدًا بالبطىء لرفض أسرته استلامه من مستشفى إدفو لولادته بعيوب خلقية وتناسلية..ورئيس قسم الأطفال:والده اعتقد خطأ أن المولود مخنث وأهل الخير يتدخلون لإقناعه بمسئوليته كأب













مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

ايمان

حسبى الله منك لله يا ظالم

ده لازم يتحاكم بالقتل العمد

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد حجاج

حسبى الله ونعم الوكيل

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد رفعت

منكم لله دة فيه ناس متنشقة على ضافر طفل

لا حول ولا قوة الا بالله

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرية

سبحان الله

ربنا ارحم عليه من اهله هم سابوه و ربنا اخده

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود شاهين

حسبى الله ونعم الوكيل فيكم ياقتله

عدد الردود 0

بواسطة:

الجنتيل

كان لابد من انقاذ حياته بصرف النظر عن موافقة الاب .

عدد الردود 0

بواسطة:

جيهان

بل حاكموا الجهل وعمى القلب

التعليق فى العنوان

عدد الردود 0

بواسطة:

حسام الدين

لا اله إلا أنت سبحانك انى كنت من الظالمين

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد يسرى عبد الحميد

الدكاتره اللى لازم يتحاكموا

عدد الردود 0

بواسطة:

دكتور محمد جيييم

مشكلة كبيرة . كبر مقتا عند الله أن تقولوا ملاتفعلون !!!

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة