إسلام جاويش مش مجرد رسام كاريكاتير ده بيعبر عن أحلامنا وحياتنا بالمللى

عن الحب والسياسة والحياة قرر "إسلام جاويش" أن يعبر عن نفسه من خلال رسومات الكاريكاتير، فعلى مدار 6 سنوات حاول إسلام جاهدًا أن يجد لنفسه مكانا بين صفوف العاملين، فشل أن يجد لنفسه عملا فى الحقيقة فقرر النجاح فى العالم الافتراضى، لم يكن "إسلام" يوما مجرد رسام كاريكاتير عادى، بل استطاع أن يكون هو الأقوى والأكثر تأثيرا فى الأوساط الشبابية، حيث تجمع أعماله آلاف "اللايكات" فى دقائق معدودوة، لأنه استطاع أن يكسر هذا الحاجز بينه وبين ملايين المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك وتويتر".


الفتيات فى الأفراح

صورة تعكس التصرفات التقليدية للفتيات فى أى مناسبة، وخصوصا الأفراح، حيث تعشق الفتيات تحديدًا التقاط الصور التذكارية فى أى وقت وفى أى مكان، وهنا عبر عنها إسلام بطريقة ساخرة.


الاحتفال بعيد الحب

لوحة ساخرة لفنان الكاريكاتير الأشهر على "فيس بوك"، وهو يسخر من المبالغة فى الاحتفال بعيد الحب أكثر من عيد الأم فى مصر.


صراع الحضارات

هنا أيضا حاول الفنان الشاب أن يجسد بخفة دم صراع الحضارات، حول التكنولوجيا الجديدة وكيف أصبحت تشكل جزءا كبيرا من حياتنا اليومية.


مكالمة تليفون

أما فى هذه الصورة فقد حاول إسلام جاويش السخرية من الأشياء التى نجدها غريبة أثناء إجراء مكالمة تليفونية، وتحديدا هذا الشخص الذى ينهى حديثه بما لا يقل عن "10" مع السلامة.