الصحافة البريطانية: شرطى فيرجسون يقرر ترك عمله فى الأمن بعد تبرئته.. خلط عضو بحزب الاستقلال البريطانى بين كنيسة ومسجد يثير السخرية.. أوباما أول رئيس أمريكى أسود لكنه خيب آمال الكثيرين منهم

الجمعة، 28 نوفمبر 2014 02:32 م
الصحافة البريطانية: شرطى فيرجسون يقرر ترك عمله فى الأمن بعد تبرئته.. خلط عضو بحزب الاستقلال البريطانى بين كنيسة ومسجد يثير السخرية.. أوباما أول رئيس أمريكى أسود لكنه خيب آمال الكثيرين منهم أوباما
كتب أنس حبيب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

التليجراف: شرطى فيرجسون يقرر ترك عمله فى الأمن بعد تبرئته
التليجراف

كشف محامى الشرطى الأمريكى "دارين ويلسون" الذى برئته المحكمة مؤخرًا من تهمة قتل المراهق "مايكل براون" عن قرار "ويلسون" لترك عمله كشرطى، والبحث عن مهنة أخرى خلال الفترة المقبلة، وفقا لما نشره موقع الصحيفة البريطانية التليجراف.

وقال محامى الشرطى الذى برئته المحكمة من تهمة قتل المراهق "مايكل براون" فى شهر أغسطس الماضى، إن "ويلسون" يعلم أن عودته إلى الشرطة مستحيلة، لهذا سوف يعود إلى الدراسة لتهيئة مهنة جديدة لنفسه.

وكان "ويلسون" يعيش حياة سرية تماما خلال الشهور الماضية التى كانت تجرى فيها محاكمته، حيث كان ينتقل من المنازل الآمنة، ويمضى إلى الخارج متنكرا حتى لا يتعرف إليه أحد، قبل أن تبرئه المحكمة وتثير الشارع الأمريكى الذى نظم العديد من المظاهرات ضد قرارها.

وينتظر "ويلسون" ولادة زوجته الثانية التى تعمل فى سلك الشرطة لطفلهما الأول، والتى بدأ علاقته معها وكل منهم متزوج من آخر، مما دفعه إلى الاشبتاك مع زوجها الأول الذى كان يعمل فى مجال خدمة المطافئ.


الإندبندنت : خلط عضو بحزب الاستقلال البريطانى بين كنيسة ومسجد يثير السخرية
الإندبندنت

يتعرض حزب الاستقلال البريطانى اليمينى لحملة من السخرية على مواقع التواصل الاجتماعى بعد أن أعتقد أحد أعضائه أن كاتدرائية "ويستمنستر" العريقة ليست إلا مسجد، جالبا سيل من السخرية على الحزب الذى حقق تقدما ملحوظا فى الانتخابات البريطانية الأخيرة وفقا لما نشره موقع الإندبندنت.

وبدأت المفارقة عندما عرضت قناة بى بى سى برنامجا وثائقيا يناقش الاحتمالية السانحة لرئيس حزب الاستقلال "نايجل فاريج" ليحصل على منصب رئيس الوزراء البريطانى، وذلك بتصوير صندوق أمام الكاتدرائية منقسم إلى جزئين، ملصوق على أحدهما لافتة بـ"نعم" وأخرى بـ"لا"، كدعوة للمواطنين على التصويت إما بالموافقة أو رفض "نايجل" لتولى المنصب، ليقم أحد أعضاء الحزب بانتقاد البرنامج الوثائقى متهما بى بى سى بعدم الإنصاف، لتصويرها عملية التصويت خارج أحد المساجد.

واتهم العضو هيئة الإذاعة البريطانية بالانحياز ضد "فاريج" لتصويرها التصويت خارج مسجد، نظرا لرفض أغلبية المجتمع المسلم البريطانى لسياسات الحزب اليمينية، لكن الحزب واجه عاصفة من السخرية عندما كشفت بى بى سى عن خطأ العضو الغاضب بتغريدة تسخر من ضعف ملاحظته.

وبدأت حملة من السخرية من الحزب اليمينى فى مواقع التواصل الاجتماعى، تسخر من عدم قدرة العضو على التمييز بين المساجد والكاتدرائية العريقة، مشيرة إلى تخوفه من المسلمين بشكل مرضى ومضحك.

التايمز : أوباما أول رئيس أمريكى أسود لكنه خيب آمال الكثيرين منهم


نشرت الصحيفة مقالا عن الرئيس الأمريكى، باراك أوباما، والغضب الذى يتسع ضده بسبب مواقفه "المخيبة لآمال السود" بخصوص أعمال عنف تعرض لها أفراد منهم، وقالت الصحيفة إن أوباما يواجه مصاعب جمة باعتباره أول رئيس أمريكى أسود، لكنه خيب آمال الكثيرين منهم.

وتضيف أن أوباما ربما لم يكن لينتخب عام 2008 لو أنه قدم نفسه للناخبين مرشحا أسود ناقما على الوضع، ولكن الكثيرين كانوا يتوقعون أن يظهر على حقيقته بلونه بعدما يصل إلى سدة الحكم، ويقول الحقيقة للطرفين، ويحارب التمييز العنصرى فى هياكل الدولة.

وتقول الصحيفة إن بعض السود كانوا يتوقعون منه السفر إلى فيرغسون، التى شهدت اضطرابات على خلفية مقتل شاب أسود برصاص الشرطة، ووضع خط فاصل هناك عن التمييز العنصرى، ولكنه لم يفعل، ولذلك فهم غاضبون منه.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة