انقسام بين رواد "تويتر" حول تغيير "الجزيرة" لسياسة التحريض ضد مصر

الجمعة، 21 نوفمبر 2014 06:59 ص
انقسام بين رواد "تويتر" حول تغيير "الجزيرة" لسياسة التحريض ضد مصر تويتر
كتب إسلام جمال - أحمد عبد الباسط - حازم مقلد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
على إثر مبادرة الصلح بين قطر ودول الخليج العربى، برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، والتى تضمنت الاشتراط على قطر بعدم مهاجمة مصر إعلامياً، من خلال منبهرها الإعلامى الأبرز قناة "الجزيرة"، دشن نشطاء على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" هاشتاج حمل عنوان "تغيير اسم قناة الجزيرة"، طالبوا فيه بشكل ساخر بتغيير اسم القناة، إذا أرادت حقاً تغيير سياستها تجاه مصر.

وتداول النشطاء الهاشتاج على نطاق واسع، حتى أصبح فى فترة قصيرة من أعلى الهاشتاجات استخداماً عبر موقع التدوين القصير، وكتب أحد النشطاء قائلاً: "نصيحة لكل الدول اللى لسه عايزة تعادى مصر اقروا التاريخ إحنا فراعنة لحمنا مُر مش بنرضى غير بالنصر على أعدائنا".

وأضاف آخر، " قناة الجزيرة كارهة للإنسانية، كل طفل قتل فى سوريا تحت الأنقاض وهشم جسمه من زبانية الإرهابيين. بأى ذنب قتل يا قطر".

واقترح النشطاء عددًا من الأسماء لتطلق على "الجزيرة" بعد تغيير اسمها، وقال أحدهم: "نسميها قناة "التدخل فى شئون مصر" القطرية"، وعقب آخر: "نهيتك ما انتهيت والطبع فيك غالب ديل الـ... ما يتعدل لو علقوا فيه قالب".

وتابع أحد المستخدمين، "أقترح إننا نسميها قناة الأمير والمطاريد السبعة، كده الإخوان اللى بيحبوا قناة الجزيرة جالهم استبحس وشلل رعاش ربنا يكون فى عونهم القهرة خلتهم يهلوسوا".

وعلقت إحدى المستخدمات على موافقة قطر على تغيير سياستها التحريرية تجاه مصر، قائلة، "اللى اختشوا ماتوا.. اصبر على جار السو يا يرحل يا تجيله مصيبة".

وواصل مستخدم آخر، "بمناسبة قناة الجزيرة لو غيرت سياستها تجاه مصر تبقا اتضربت فى مقتل.. وهنقعد نحكى أنه كان عندنا جزيرة وراحت فى الوبا".

وأضاف المستخدمون، مقترحاتهم لاسم بديل لـ"الجزيرة": "قناة شر خلف لشر سلف"، "قناة موزة مش هتقدر تغمض عنيك"، "نسميها قناة الجنازة واشبع لطم برحتك"، "قناة آه يانى يانى يانى مش هاعمل كده تانى"، "القناة التى هزت عرض قطر".

ووجه المستخدمون عدة رسائل للقناة منها، " من ده أخاف ومن ده أخاف واستخبى تحت اللحاف، إحنا أسفين يا صلاح.. بهزر يا رمضان مبتهزرش"، "يا عينى عالحلو لما تبهدله الأيام".

وقال آخرون، لسان حال قناة الجزيرة الآن، "كلمتى متنزلش الأرض أبدًا؛ خلاص هتنزل المرة دى لكن المرة الجاية لا يمكن"، وتساءل آخر: "بعد التغيير المفاجئ السريع فى قناة الجزيرة الناس اللى بايته صبح ليل فى الاستوديوهات حيروحوا فين".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

نورهان عبد التواب

حرام

عدد الردود 0

بواسطة:

سوز

هو ايه الرخامه ديه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة