قال الدكتور محمود حجازى، عضو الهيئة العليا لحزب النور، إن المصلحة هى التى دفعت النظام السودانى بمخالفة الإخوان وفتح علاقات مع مصر.
وأضاف فى بيان، اليوم الأربعاء، أن المناطق الحدودية بين مصر والسودان والتى تمثل الجزء الشمالى فى السودان هى مناطق نوبية تحتفظ بالتراث النوبى واللغة النوبية إلى الآن (أرجين- قسطل- أشكيت)، ومناطق غنية بالمعادن وعلى رأسها الذهب، وهذه المناطق خارج سيطرة الدولة السودانية من جيش وشرطة ضعيفين، حيث يقوم الأهالى بالتنقيب عن الذهب فى الجانب السودانى واستخراجه دون تدخل من الدولة التى اضطرت لإنشاء بنك التعدين السودانى لشراء الذهب من الأهالى، وعلى الحدود المصرية توجد أشكيت وأرجين وقسطل المصرية وهى مناطق أكثر غنى من مثيلاتها السودانية من حيث الذهب والنحاس والمنجنيز وغيرها من المعادن، ولكنها تحت سيطرة الدولة المصرية وتحتاج السودان للسلطات المصرية لضبط النزيف الاقتصادى لمواردها على يد مواطنيها.
عدد الردود 0
بواسطة:
فتحى حموده
طيب انت فين مصلحتك
عدد الردود 0
بواسطة:
هاني ابو العزم
المتسلفة تجار الدين
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري
لم تكن مقنعا يابكار
عدد الردود 0
بواسطة:
فجر
فجر القرآن
عدد الردود 0
بواسطة:
ايمن صالح
الي تجار الدين