الصحف الفلسطينية: ريم البنا تغنى للمعتصمين فى ساحة المهد ببيت لحم.. وهجمة شرسة ضد أسرى الجهاد الإسلامى فى سجن عسقلان

صحيفة القدس الفلسطينية

ريم البنا تغنى للمعتصمين فى ساحة المهد ببيت لحم

زارت الفنانة الفلسطينية ريم البنا المعتصمين فى ساحة المهد بيت لحم، وأعربت عن تضامنها وتأثرها بما يحدث على الساحة الفلسطينية، وأشادت بمبادرة الشباب الفلسطينى لإنهاء الانقسام، وأكدت أنها جزء لا يتجزأ من هذا الحراك الشبابى الفلسطينى، إذ وجهت دعوة لكل الفنانين العرب للتضامن مع هذا الشباب الفلسطينى المطالب بإنهاء الانقسام الفلسطينى الذى يصب فى مصلحة الاحتلال الإسرائيلى.

وشددت على أن فلسطين تستحق وقفه جادة من أجل إعادة وحدتها ويجب أن تستمر هذه الاعتصامات حتى إنهاء الانقسام.


هجمة شرسة ضد أسرى الجهاد الإسلامى فى سجن عسقلان

أكد أسرى الجهاد الإسلامى القابعين فى سجن عسقلان لمحامى مؤسسة الأسرى "مهجة القدس" أن إدارة السجن قد هاجمت الغرفة رقم (16) الخاصة بهم، وقامت بتدمير وتحطيم كافة احتياجاتهم- الكتب والملابس بعد أن قامت بتفتيش الغرفة وذلك بحجة البحث عن هواتف نقالة.

وأضاف الأسرى لمحامى مهجة القدس أن إدارة سجن عسقلان لم تكتف بذلك، بل قامت بقمع أسيرين على سجون أخرى وهما الأسير مهند الشيخ إبراهيم، حيث تم قمعه إلى إيشل والأسير زيد بسيسة إلى سجن نفحة، كما قامت بقمع جميع الأسرى الموجودين فى الغرفة إلى غرف الفصائل.

صحيفة الأيام الفلسطينية

المستوطنون يواصلون حربهم فى ريف نابلس ويعتدون على مواطن

أصيب صباح أمس مواطن بجروح فى مختلف أنحاء جسده إثر تعرضه لكمين نصبه مستوطنون على طريق جنوب مدينة نابلس.

وألقى مستوطنون من مستوطنة "يتسهار" الحجارة على المواطن محمود عطا الله، بينما كان يقطع الطريق قادماً من مكان سكنه فى مدينة طولكرم.

وقالت مصادر طبية: إن عطا الله أصيب بجروح، وأن طواقم الإسعاف نقلته إلى أحد مستشفيات المدينة، وعطا الله هو المواطن الثالث الذى يتعرض للضرب والاعتداء خلال 24 ساعة فى منطقة جنوب نابلس.

قوات الاحتلال تصيب مواطناً وتعتقل آخر خلال قمعها فعالية لزرع الأشجار شرق يطا

أصيب فى قرية "التوانة" شرق يطا، أمس، مواطن واعتقل آخر، وذلك خلال اعتداء قوات الاحتلال على مزارعين ونشطاء سلام أجانب وإسرائيليين أثناء زراعتهم الأشجار فى أراضٍ مستهدفة شرق القرية.

فيما ذكرت مصادر فى منطقة "سوسيا" القريبة أن مجموعة من المستوطنين من نزلاء المستوطنة التى تحمل الاسم ذاته، أطلقوا مئات رؤوس الأغنام فى عشرات الدونمات المزروعة بالمحاصيل الشتوية.