اهتمام بقمة مجلس التعاون الخليجى فى الكويت.. وأبو مازن يشدد فى حوار له مع هاآرتس على عزمه الاستقالة.. والخادمات صداع فى رأس باراك

الأربعاء، 16 ديسمبر 2009 11:50 ص
اهتمام بقمة مجلس التعاون الخليجى فى الكويت.. وأبو مازن يشدد فى حوار له مع هاآرتس على عزمه الاستقالة.. والخادمات صداع فى رأس باراك

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الاهتمام بقمة التعاون الخليجى بالكويت.. وتأكيد أبو مازن على استقالته.. وتوابع أزمة البرنامج النووى الإيرانى وإمكانية فرض قيود دولية جديدة عليها.. وتعديل حركة حماس لبنود اتفاق تبادل الأسرى، كانت الموضوعات الرئيسية التى تناولتها الصحافة العبرية الصادرة صباح اليوم الأربعاء.

إذاعة صوت إسرائيل

حرب الخليج خلقت أجواء السلام بين الخليج وتل أبيب
نشر موقع الإذاعة باللغة العربية تقريرا عن مجلس التعاون الخليجى وهو التقرير الذى ناقش التطورات السياسية فى المجلس، ونظرا لأهمية هذا التقرير ينشر اليوم السابع نصه كما جاء فى زاوية من صندوق البريد فى موقع الإذاعة.

(مجلس التعاون الخليجى - هل حقق أهدافه؟ مجلس التعاون الخليجى كان موضع استفسار المستمع شادى من الضفة الغربية الذى سأل: متى أقيم هذا المجلس؟ وما أهدافه؟ وهل أفلح فى تحقيق تلك الأهداف.

إن مجلس التعاون الخليجى أقامته عام 1981 ست دول خليجية هى: العربية السعودية، وقطر، وعمان، والكويت، والإمارات العربية المتحدة، والبحرين، ليشكل إطارا للتنسيق والتعاون فيما بينها فى كافة المجالات.

ويرى الخبراء أن السبب الرئيسى الذى حدا بالدول الخليجية فى حينه إلى إقامة مجلس التعاون، كان الأحداث والتطورات التى مرت بها منطقة الخليج منذ أواخر السبعينات، وما انطوت عليه من تحديات ومخاطر بالنسبة لهذه الدول.

وفى مقدمة تلك التطورات الثورة الخمينية فى إيران عام 1979 التى أثارت مخاوف الدول الخليجية من تصدير الثورة إليها، لاسيما أن لديها أقليات شيعية كبيرة. ومن تلك التطورات أيضا بروز العراق بزعامة صدام حسين كقوة عسكرية كبيرة ذات طموح فى ثروات الدول المجاورة، وأخيرا اندلاع الحرب الإيرانية العراقية التى أثارت قلق الدول الخليجية من اتساع نطاقها وامتداد نيرانها إلى دول أخرى فى المنطقة.

ومع ذلك لم يركز ميثاق مجلس التعاون الخليجى على البعد الأمنى والدفاعى، تفاديا لإثارة مخاوف إيران من أن مجلس التعاون الخليجى أقيم ليشكل تحالفا عسكريا عربيا معاديا لها. وعليه نص ميثاق مجلس التعاون، على أن تتمثل أهدافه فى تحقيق تنسيق وتكامل وتعاون بين الدول الأعضاء وشعوبها فى شتى المجالات، ولاسيما فى المجالات الاقتصادية والثقافية والتربوية.

كذلك وضع هذا الميثاق أسس النظام الهيكلى لمجلس التعاون الخليجى، حيث نص على أنه يتكون من ثلاث هيئات رئيسية هى: المجلس الأعلى الذى يضم ملوك وأمراء الدول الأعضاء، ثم المجلس الوزارى الذى يضم وزراء خارجية هذه الدول، وأخيرا الأمانة العامة، وهى الأداة التنفيذية للمجلس، ومقرها فى العاصمة السعودية الرياض.

وقد حقق مجلس التعاون الخليجى بعض أهدافه الاقتصادية فقط، أهمها إنشاء منطقة تجارية حرة عام 1983، وإقامة اتحاد جمركى فى أواخر عام 2002. كما تقرر إصدار عملة موحدة لدول الخليج الست فى عام 2010، حيث عمدت ثلاث من هذه الدول عام 2003 إلى ربط عملاتها بالدولار الأمريكى، تمهيدا لذلك.

ومع ذلك يرى المراقبون أن الدول الستة الأعضاء فى مجلس التعاون ما زالت بعيدة عن الوحدة الاقتصادية التى استهدفت تحقيقها لدى إنشاء التحالف بينها، حيث تنتهج سياسة نفطية ونقدية ومالية منفصلة عن بعضها البعض، فيما لم يبلغ نطاق التنسيق الاقتصادى بينها المستوى الذى كان مقررا أن يصل إليه بعد مرور أكثر من ربع قرن على إنشاء المجلس. كما أصبح هدف توحيد العملة الخليجية بحلول عام 2010 موضع شك، فى ضوء عزوف بعض دول الخليج عن ربط عملتها بالدولار الأمريكى، وفى ضوء إعلان سلطنة عمان عن عدم تمكنها من الالتزام بالموعد المحدد لذلك. كما استبعد وزير المالية القطرى مؤخرا أن يبدأ التعامل بالعملة الموحدة عام 2010 كما كان متوقعا، بسبب عدم التزام الدول الأعضاء بالتعامل مع مشكلة التضخم المالى لديها.

والجدير بالإشارة أن دول مجلس التعاون الخليجى حققت نموا اقتصاديا ملحوظا خلال السنوات الأخيرة، ولاسيما بفضل أسعار النفط العالية. وقد ارتفع مجمل حجم الإنتاج المحلى الخام لهذه الدول من سبعمائة مليار دولار عام 2006 إلى ألف ومائتين وعشرة مليار دولار خلال العام المنصرم، حسب معطيات صندوق النقد الدولى.

وفيما يخص المجال الأمنى فعلى الرغم من أن ميثاق المجلس لم يتطرق إلى هذا المجال كما ذكرنا، إلا أن القمة التى أبرمت ميثاق المجلس أصدرت عام 1981 بيانا شجبت فيه أى وجود عسكرى أجنبى فى منطقة الخليج. ثم فى عام 1984 وعقب اشتداد رحا الحرب الإيرانية العراقية أقامت الدول الخليجية قوات مشتركة رمزية سميت بدرع الجزيرة ترابط فى السعودية. وفى عام 1987 أصدرت دول المجلس إعلانا يقضى بأن أى عدوان يقع ضد أى منها يعتبر عدوانا ضدها جميعا.

إلا أن قوات درع الجزيرة، إضافة إلى إقدام دول الخليج على وضع أموال طائلة تحت تصرف العراق خلال سنوات حربه مع إيران إلا أن كل ذلك لم يضمن الأمن لها.

ففى عام 1990 غزا صدام حسين دولة الكويت وضمها إلى أراضيه. وعندها اتضح ضعف التعاون الأمنى والدفاعى المشترك لدول الخليج التى اضطرت إلى الاستنجاد بالقوات الأمريكية لإجبار العراق على الانسحاب من الأراضى الكويتية.

ويشار إلى أن القوات الخليجية المشتركة انضمت إلى قوات التحالف الدولية خلال حرب عاصفة الصحراء التى استهدفت تحرير الكويت من الغزو العراقى.

وعليه ارتأت دول الخليج بعد انتهاء حرب عاصفة الصحراء أن عليها إقامة إطار نظام دفاعى جديد فى منطقة الخليج يعتمد على القوات المصرية والسورية، بدلا من القوات الأمريكية. وفى شهر آذار مارس عام 1991 صدر "إعلان دمشق" الذى نص على أن القوات المصرية والسورية التى تواجدت آنذاك على الأراضى السعودية والكويتية ستشكل نواة لقوة سلام عربية تعمل من أجل ضمان أمن وسلامة الدول العربية فى منطقة الخليج.

إلا أن هذا الإعلان لم يخرج إلى حيز التنفيذ بسبب المعارضة الشديدة التى أبدتها إيران إزاءه، علما بأن دول الخليج أصرت دائما على انتهاج سياسة حذرة ومتزنة تجاه إيران. كذلك رفضت دول الخليج اقتراحا قدمته البحرين بإنشاء قوة عسكرية كبيرة مشتركة مكونة من مائة ألف جندى.

وفى الوقت الراهن تواجه دول مجلس الخليج عدة تحديات أمنية رئيسية هى: محاربة الإرهاب الأصولى، وغياب العراق عن الساحة الخليجية كقوة إقليمية موازية لإيران والخطر النووى الإيرانى الذى تعتبره دول الخليج تهديدا أكبر عليها، منذ تولى السيد أحمدى نجاد الرئاسة فى هذا البلد.

وبالفعل أخذت دول مجلس التعاون الخليجى تعبر علنا, خلال الأعوام الأخيرة، عن المخاوف التى تساورها إزاء المشروع النووى الإيرانى. وعلى الرغم من مساعى كبار المسئولين الإيرانيين لتبديد هذه المخاوف، إلا أن الدول الخليجية تجاهر منذ مدة برغبتها فى الحصول على طاقة نووية لأغراض سلمية.

ويذكر أخيرا أن اليمن يجرى خلال السنوات الأخيرة مفاوضات مع دول مجلس التعاون الخليجى، بغية الانضمام إليه حتى عام 2016. إلا أن معظم دول الخليج تعارض فى ذلك، نظرا للفوارق بينها وبين اليمن من حيث الأوضاع الاقتصادية وتعداد السكان والنظام).

صحيفة يديعوت أحرونوت

فرض قيود جديدة على إيران
قالت الصحيفة إن مجلس النواب الأمريكى اعتمد مشروع قانون يخول الرئيس براك أوباما صلاحية فرض عقوبات جديدة على إيران لثنيها عن مواصلة برنامجها النووى. ويحد القانون الجديد من قدرة إيران على استيراد المنتجات النفطية المكررة عن طريق فرض غرامات كبيرة على الشركات التى تورد هذه المنتجات لإيران.

وسيتيح القانون الجديد للرئيس أوباما حظر الشركات التى تتعاون مع إيران فى هذا المضمار من التعامل بأى شكل من الأشكال مع الولايات المتحدة. ويشمل الحظر إضافة للشركات الموردة للمنتجات النفطية شركات التأمين والشركات الناقلة التى تسهل عمليات تصدير هذه المنتجات إلى إيران. وصوت لصالح القانون الجديد 412 نائبا فيما لم يعارضه سوى 12 نائبا.

حماس تعدل فى اتفاقية الأسرى
كشفت الصحيفة النقاب، نقلا عن القيادى فى حركة المقاومة الإسلامية، أسامة المزينى، المسئول عن ملف الأسير الإسرائيلى، جلعاد شاليط أن حماس قدمت مقترحا جديدا ومعدلا لإسرائيل عبر الوسيط الألمانى، وهى تنتظر الرد الإسرائيلى، وأضاف المزينى، بحسب الصحيفة: إذا كان الرد إيجابيا يمكن أن نبشر ببشائر جيدة بشأن الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين.

وأضاف المراسل السياسى للصحيفة، ايتمار ايخنر، قائلا إنّ الوسيط الألمانى سيعود إلى المنطقة بعد أن قضى عدة أيام فى ألمانيا، ومع عودته ستبدأ المرحلة الأخيرة والحاسمة فى الصفقة. علاوة على ذلك نقلت عن مصدر مقرب من المفاوضات قوله إن الكرة فى ملعب الفريقين، وهو ينتظر أيا من الطرفين سيخطو الخطوة الأولى.

علاوة على ذلك نقلت الصحيفة عن رئيس الدائرة السياسية لحركة حماس خالد مشعل قوله إنّ الأسرى الذين ترفض إسرائيل الإفراج عنهم ثمانية وهم: مروان البرغوثى، وأحمد سعدات، وعبد الله برغوثى، وعباس السيد، وإبراهيم حامد، والأسيرات آمنة منى، وأحلام التميمى، وقاهرة السعدى. من ناحية أخرى اختار الرئيس الإسرائيلى شمعون بيريس أن يتهم حركة حماس بالمسئولية عن عرقلة الجهود أمام إنجازها، وبما أسماه الخلاف بين حماس الداخل والخارج.

وقال بيريس، كما أفادت الصحيفة، إنّه لو كان الأمر متعلقا بنا فحسب لتحرر جلعاد شليط فى وقت قريب، ولكن الأمر غير متعلق بنا وحدنا، ويمكننى القول إن ثمة خلافات فى الرأى بين حماس الداخل والخارج، أى بين القيادة فى غزة والقيادة فى دمشق.

بدوره قال المحلل شئون الشرق الأوسط فى الصحيفة ايهود يعارى، إنّ الخلاف يتمحور حول عدد الأسرى، وزعم أنّ قيادة حماس التى تتخذ من العاصمة السورية، دمشق، مقرا لها، لا تتعرض لضغوطات من ذوى وعائلات الأسرى، مثلما يتعرض قادة حماس الذين يتواجدون فى قطاع غزة.

صحيفة معاريف

قلق من إمكانية اعتقال ليفنى
أكد رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو فى تصريحات نسبتها له الصحيفة، أنه ينظر بخطورة إلى المحاولات البريطانية لإصدار أوامر اعتقال بحق زعيمة حزب كديما تسيبى ليفنى، مشددا على أن إسرائيل لن توافق على أن يتم استدعاء أولمرت وبراك وليفنى إلى المحاكم البريطانية أو اعتبار جنود جيش الدفاع وقادته الذين دافعوا عن مواطنى الدولة ببسالة وبصورة أخلاقية ضد عدو مجرم وقاس مجرمى حرب.

وبدوره قام رئيس مجلس الأمن القومى عوزى عراد بنقل رسالة إلى القيادة البريطانية أكد فيها أن إسرائيل تتوقع منها أن تمنع هذه المحاولات غير الأخلاقية والهادفة إلى المساس بقدرة إسرائيل على حماية نفسها.

وقد أقر وزير الخارجية البريطانى ديفيد ميليباند خلال اجتماعه بسفير إسرائيل فى لندن رون بروسأور، أن الوضع الراهن غير مقبول واعدا بأن تعمل الحكومة البريطانية على تغيير الوضع القانونى فى بريطانيا.

كما هاتف الوزير البريطانى نظيره الإسرائيلى أفيجدور ليبرمان وزعيمة المعارضة تسيبى ليفنى للتعبير عن موقفه الرافض لما حصل قضائيا.

وأفردت الصحيفة مساحة واسعة لتغطية هذه القضية، حيث قال موقع الصحيفة عبر الإنترنت إن الخارجية الإسرائيلية انتقدت قرار اعتقال ليفنى، وطالبت بوقف ما اعتبرته الاعوجاج والواقع غير المنطقى. وقال مسئول فى الخارجية الإسرائيلية للصحيفة: نقدر الرغبة التى تبديها بريطانيا للعب دور مركزى فى عملية السلام فى الشرق الأوسط، لذلك نتوقع منها أن تترجم الأهمية التى توليها للعلاقات مع إسرائيل إلى أعمال. وأضاف: دون إصلاح الاعوجاج، لن يتمكن مسئولون إسرائيليون من الدخول إلى بريطانيا، الأمر الذى قد يبقيها خارج دائرة دفع مفاوضات السلام. ولفت الموقع، نقلا عن المصادر عينها قولها، إنّ أمر الاعتقال ضدّ ليفنى فتح الباب على مصراعيه فى لندن لإصدار أوامر اعتقال ضدّ كل من رئيس الوزراء الإسرائيلى السابق، إيهود أولمرت، ووزير الأمن إيهود باراك، والقائد العام لهيئة الأركان فى الجيش الإسرائيلى، الجنرال جابى اشكنازى.

الكشف عن تجسس بريطانيا على إيران
كشفت الصحيفة أن السبب وراء كشف إيران عن منشآتها النووية السرية فى قم هو قيام جاسوس بريطانى بنقل المعلومات عن نشاطات السرية، وهو ما كشفته المخابرات الإيرانية قبل أن يهرب هذا الجاسوس إلى الخارج، مشيرة إلى أن العلاقات البريطانية الإيرانية ساءت بسبب هذا الحادث.

البدو إسرائيليون من الدرجة الثانية
قالت الصحيفة إن حالة من الغضب تسيطر على البدو فى إسرائيل بسبب عدم إقامة نصب تذكارى للجندى الإسرائيلى البدوى عمر السواعد الذى اختطف مع جنديين آخرين على يد حزب الله فى عام 2000. وعائلته تعلن تذمرها، وتؤكد أن البدو فى إسرائيل مواطنون من درجة ثانية.

صحيفة هاآرتس

أبو مازن للصحيفة: استقالتى لا رجعة فيها
صرح رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بأنه سيتسنى التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل والفلسطينيين فى غضون نصف عام إذا جمدت إسرائيل أعمال البناء بصورة مطلقة لمدة ستة أشهر. وقال عباس فى مقابلة حصرية للصحيفة إنه تحدث مرتين مؤخرا هاتفيا مع وزير الدفاع أيهود باراك مقترحا عليه أن تجمد إسرائيل البناء فى المستوطنات بشكل مطلق لمدة ستة أشهر، بحيث يشمل التجميد أعمال البناء فى شرقى القدس أيضا. وكشف رئيس السلطة الفلسطينية عن أنه كان قد وافق خلال محادثاته مع رئيس الوزراء السابق أيهود أولمرت على مرابطة قوات دولية فى قطاع غزة والضفة الغربية بعد انسحاب إسرائيل منهما.

وأضاف أن الاتصالات مستمرة بين الطرفين فى مجالى التنسيق الأمنى والاقتصادى، ولكن اليوم ليست هناك اتصالات بينه وبين رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو. وكرر أبو مازن موقفه الرافض لخوض الانتخابات الفلسطينية، مبينا أن هذا الموقف ليس تكتيكيا وليس مناورة.

غزل إسرائيلى إلى سوريا
خلال محاضرة ألقاها فى مؤتمر سنوى لمعهد دراسات الأمن القومى قال رئيس شعبة الاستخبارات الميجور جنرال عاموس يادلين، إن الرئيس السورى الأسد ليس راسخا فى محور الشر. وميز يادلين بين سوريا من جهة وبين إيران والتنظميات الفلسطينية المسلحة من جهة ثانية، مؤكدا على أن السلام مع سوريا قد يؤدى إلى تغيير موقفها الحالى.

الخادمات هل سيطحن بباراك من منصبه؟
كشفت الصحيفة أن وزير الدفاع إيهود براك قام بتشغيل خادمة أخرى فى منزله دون أن يكون بحوزتها تصريح عمل، بعد أن تم الكشف عن الخادمة الأولى التى شغلها باراك أيضا دون تصريح عمل. وأضافت الصحيفة أنه لم يحصل أى تقدم فى التحقيق الذى تجريه فى الموضوع وزارة التجارة والصناعة والاستخدام، علما بأنها لا تتمكن من التعرف على شخصية الخادمة. وقد أقر مصدر فى وزارة التجارة والصناعة والعمل بأن زوجة براك نيلى بريئيل قد خضعت أخيرا للتحقيق تحت طائلة الإنذار ولا يستبعد أن يمثل باراك أمام المحققين قريبا.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة