عرض الصحافة الإسرائيلية.. ليفنى تتحدى قرار اعتقالها.. وأنباء عن تقدم مفاوضات شاليط.. وأوباما يطالب بمنع تهريب السلاح لحزب الله وحماس

الثلاثاء، 15 ديسمبر 2009 11:07 ص
عرض الصحافة الإسرائيلية.. ليفنى تتحدى قرار اعتقالها.. وأنباء عن تقدم مفاوضات شاليط.. وأوباما يطالب بمنع تهريب السلاح لحزب الله وحماس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نطالع فى عرض الصحافة اليوم الثلاثاء، وجود تخوف من التفوق الاستراتيجى لحماس.. والاهتمام بالتصريحات التى أدلى بها باراك أوباما فى اجتماعه بالرئيس اللبنانى حول السلاح اللبنانى الغير قانونى وضبط شحنة سلاح مهربة للمنطقة فى تايلاند، وفيما يلى نص العرض..


إذاعة صوت إسرائيل
نشر مذكرة اعتقال ليفنى
**نشرت الإذاعة عبر موقعها على الإنترنت نص مذكرة الاعتقال الصادرة فى حق وزيرة الخارجية تسيفى ليفنى على خلفية مشاركتها فى اتخاذ القرارات بشأن عملية الرصاص المصبوب فى قطاع غزة. وقالت الإذاعة إن المحكمة البريطانية أصدرت هذه المذكرة بناء على طلب منظمة مؤيدة للفلسطينيين. وذكرت مصادر دبلوماسية فى لندن أن المحكمة البريطانية التى أصدرت هذه المذكرة ألغت فيما بعد مفعولها بعد أن تبين أن ليفنى لا تتواجد فى بريطانيا. وكان من المقرر أن تصل ليفنى إلى لندن فى نهاية الأسبوع الماضى. وأوضحت مصادر فى مكتبها أن هذه الزيارة قد ألغيت بسبب صعوبات فى تنسيق الجداول الزمنية. وبدورها أعلنت وزارة الخارجية البريطانية أنها تدرس تداعيات هذه القضية بصورة حثيثة، مؤكدة أنه من الأهمية بمكان أن يتمكن القادة الإسرائيليون من الوصول إلى بريطانيا لإجراء مباحثات مع الحكومة البريطانية. وشدد بيان أصدرته الخارجية البريطانية على رغبة حكومة لندن فى أن تكون شريكا استراتيجيا لإسرائيل، ورغم هذا الجدال إلا أن هناك تخبطاً فى النهاية، خاصة مع تأكيد بعض من المسئولين فى مكتب ليفنى أنها تنوى تحدى القرار والسفر إلى بريطانيا وممارسة عملها بصورة طبيعية، إلا أن هذا الخبر لم يتم تأكيده إلى الآن.

صحيفة يديعوت أحرونوت
تصاعد الخلاف بين باراك وقادة المعاهد الدينية المتشددة
**أعرب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن دعمه لقرار وزير الدفاع إيهود براك استثناء المعهد الدينى "هار براخا" فى الضفة الغربية من التسوية القائمة بين الجيش وعدد من المعاهد الدينية بالنسبة لأداء طلابها الخدمة العسكرية خلال فترة دراستهم، ودعم هذه المعاهد دينيا، حيث إن القانون الإسرائيلى لا يفرض على المتشددين الخدمة فى الجيش، إلا أنه يعطيهم الحق فى تنظيم أنفسهم عسكريا والعمل تحت أمرة حاخامات عسكريين، وهو ما يرفضه باراك مع طلاب معهد هار براخا، ويرفض أيضا دعمهم بالمال لرفضهم تنفيذ أوامره بإجبار المستوطنين على الانسحاب من بعض المناطق الاستيطانية فى الضفة الغربية.

صحيفة معاريف
أوباما يحذر اللبنانيين من السلاح الغير قانونى
**قالت الصحيفة إن الرئيس الأمريكى باراك أوباما أكد للرئيس اللبنانى ميشيل سليمان خلال اجتماعهما فى واشنطن أنه قلق للغاية من وراء تنامى عمليات تهريب السلاح إلى لبنان، والتى من شأنها أن تهدد إسرائيل.

وأوضح الرئيس أوباما فى سياق مؤتمر صحفى نشرت الصحيفة تفاصيله أنه كانت هناك خلافات فى الرأى بينه وبين الرئيس سليمان حول بعض القضايا المتعلقة بإسرائيل ولبنان والفلسطينيين وسوريا. وأشار إلى أن الحديث تطرق أيضا إلى عدم تطبيق قرار مجلس الأمن الدولى رقم 1701 بحذافيره.

ومن ناحية أخرى، قال الرئيس أوباما إن واشنطن ملتزمة بتقديم مساعدات للجيش اللبنانى لتمكينه من حماية الحدود اللبنانية.

باراك يستدعى للتحقيق بسبب خادمة آسيوية
** الصحيفة تشير إلى أن زوجة باراك، نيلى برئيل، اعترفت بأنها شغلت عاملة أسيوية عندها فى المنزل وهى تقيم فى إسرائيل بشكل غير قانونى، وأنباء عن أن التحقيقات ستشمل باراك أيضا لعلمه بوضع هذه الخادمة.

تقدم فى المفاوضات حول شاليط
**الصحيفة تنقل ما صرح به المتحدث باسم حماس من أن هناك تقدما جديا فى المفاوضات لإطلاق سراح الأسرىـ ويقول المتحدث: قمنا بنقل اقتراحاتنا إلى إسرائيل، ونحن بانتظار الرد، والصحيفة تشير إلى أن الوسيط الألمانى سيعود إلى المنطقة بهدف إنهاء الصفقة.

تقرير مطول عن القوة الاستراتيجية لحركة حماس
**من ناحية أخرى، نشرت الصحيفة ونقلا عن مصادر أمنية إسرائيلية تقريرا استراتيجيا عن قوة حماس العسكرية، وهو التقرير الذى أكدت فيه الصحيفة امتلاك حماس لآلاف من الصواريخ التى جرى تطوير مداها، بالإضافة إلى صواريخ أخرى من إنتاج إيرانى قادرة على اختراق المدرعات، وعشرات الكيلومترات من الأنفاق التى جرى حفرها تحت المنازل، ومئات الخنادق تحت المساجد.

علاوة على ذلك، جاء فى تقرير الصحيفة، أنّه بعد مرور سنة من الحرب العدوانية الأخيرة على القطاع، نهاية العام الماضى ومطلع العام الحالى، تعمل حركة حماس على زيادة قوتها العسكرية بشكل ملموس، وذلك فى إطار استعداداتها لجولة أخرى من الحرب ضد إسرائيل فى حال تعثرت المفاوضات الجارية لإنجاز صفقة تبادل الأسرى، وإطلاق سراح المعتقلين الفلسطينيين مقابل الجندى الإسرائيلى الأسير جلعاد شاليط.

ونقلت عن مصادر أمنية إسرائيلية تقديراتها بأن قدرات حماس العسكرية تفوق ما كانت عليه قبل الحرب الأخيرة، وخاصة حيازتها لآلاف الصواريخ والوسائل القتالية الأخرى المخزنة تحت الأرض. وادعت الصحيفة أنه خلال الحرب العدوانية على القطاع سقط من حركة حماس ما يقارب 600 مقاتل، بالإضافة إلى 100 آخرين من حركة الجهاد الإسلامى، الأمر الذى دفع القائد العسكرى لكتائب عز الدين القسام، أحمد الجعبرى، إلى إعادة بناء القدرات العسكرية وتعزيز قوتها.

وحسب التقديرات الإسرائيلية، فقد تم تخزين كميات ضخمة من الوسائل القتالية، غالبيتها من إيران وسوريا، كما تم تصنيع كميات أخرى من قبل الصناعات العسكرية المحلية فى قطاع غزة. وتابعت الصحيفة أن الجعبرى عمل فى السنة الأخيرة على تطوير مدى الصواريخ الموجودة لدى حماس، لتصل إلى مدى 80 كيلومترا، ما يعنى أنها قادرة على ضرب تل أبيب، كما تمكن من إدخال أسلحة تخل بالتوازن الاستراتيجى إلى قطاع غزة، وتابعت المصادر عينها قائلة إن هذه الأسلحة المتطورة بإمكانها ضرب مدينة بئر السبع التى تقع على بعد 37 كيلومتراً من القطاع، مؤكدة على أن هذا التطور الجديد يعنى إدخال عشرات الآلاف من الإسرائيليين فى مرمى هذه الأسلحة.

وزادت الصحيفة الإسرائيلية قائلة إنّ الصواريخ الموجودة بحوزة حزب الله هى من طراز "جراد" بقطر 122 ميليمترا. ويصل مدى هذه الصواريخ إلى 20 أو 30 أو 40 كيلومتراً، على حد قول المصادر ذاتها. وتابعت المصادر نفسها قائلة إنّه يوجد بحوزة حركة حماس صواريخ جراد بقطر 122 ميليمترا من إنتاج إيرانى، ويصل مداها إلى 20 وحتى 40 كيلومترا، وتشير التقديرات الإسرائيلية إلى أنّ منظمة حزب الله اللبنانية قامت فى الآونة الأخيرة بنقل صواريخ إلى حماس يصل مداها إلى ما بعد بئر السبع وتل أبيب.

علاوة على ذلك، ادعت الصحيفة أن سباق التسلح فى حركة حماس يتضمن مئات الصواريخ ذات المدى المتفاوت، وآلاف صواريخ القسام المطورة، بالإضافة إلى صواريخ الكاتيوشا والفجر من إنتاج إيرانى. وتابعت الصحيفة أن حركة حماس أدركت أن سلاح المدرعات الإسرائيلى قد أوقع فى صفوفها خسائر جسيمة خلال الحرب الأخيرة، وبالتالى فقد عملت على تخزين صواريخ متطورة مضادة للدبابات والدروع، بالإضافة إلى العبوات الناسفة الشديدة الانفجار. وأضافت أنه خلال الحرب الأخيرة تمكنت حماس من إطلاق ما يقارب 70 صاروخا يوميا باتجاه إسرائيل، وهذا العدد لا يشمل قذائف الهاون. ولدى قيام حماس بتحليل هذه المعطيات قررت العمل على رفع الوجبة الصاروخية اليومية، وعليه فقد شهدت ما سمته "صناعة الأنفاق" تعاظما ملحوظا على طول قطاع غزة. وفى السنة الأخيرة تم حفر عشرات الكيلومترات من الأنفاق تحت مدينة غزة وضواحيها، كما تمت إقامة مواقع لإطلاق الصواريخ تحت الأرض.

وحسب الصحيفة فإنّ تقديرات الأجهزة الأمنية الإسرائيلية تتحدث عن أنفاق تحت الأرض باتجاه إسرائيل، وذلك بهدف إتاحة المجال لعناصر حماس بالتسلل داخل إسرائيل وتنفيذ عمليات أو أسر جنود إسرائيليين.

وفى إطار الحديث عن ترسانة حركة حماس العسكرية، كتبت الصحيفة أنه يوجد لدى حركة حماس: صواريخ "باجوت"، وهى من إنتاج الاتحاد السوفييتى سابقا، وقادرة على ضرب أهداف على بعد 2.5 كيلومتر، واختراق الفولاذ بعمق 400 ميلليمتر، 'أر بى جى 7' وهى موجودة بكميات كبيرة فى قطاع غزة، وتعتبر قديمة، وأقل فتكا من صواريخ 'باغوت'، عبوات ناسفة من نوع 'شواز'، وهى من إنتاج إيران، وقادرة على اختراق الفولاذ بعمق يزيد عن 200 ميلليمتر. وقد استخدمها مقاتلو حزب الله فى حرب يوليو 2006، صواريخ 'كونكورس'، وهى صواريخ حديثة مضادة للدبابات من إنتاج روسى، وقادرة على اختراق الفولاذ بعمق 600 ميللمتر، وهى قادرة على ضرب أهداف على بعد 4 كيلومترات، استخدمها مقاتلو حزب الله أيضا فى الحرب العدوانية الأخيرة على لبنان قبل 3 سنوات، صواريخ 'فجر 5' وهى صواريخ غير موجهة، من إنتاج إيرانى، ويصل مداها إلى 75 كيلومترا، صواريخ 'جراد 122 ملم'، وهى صواريخ يصل مدها إلى 40 كيلومترا، سبق وإن أطلقت باتجاه عسقلان وأسدود خلال الحرب العدوانية الأخيرة على القطاع.

'ار بى جى 29' وهى مضادة للدبابات، وقادرة على ضرب أهداف على بعد 500 متر. كما أنها قادرة على اختراق الفولاذ بعمق 750 ميليمتراً، وقادرة على اختراق الأسمنت المسلح بعمق 1,500 ميليمتر، أنفاق تحت الأرض تم حفرها تحت المنازل، بالإضافة إلى منصات لإطلاق الصواريخ تحت الأرض، وإلى جانب كل واحدة مخزن يتسع لعشرين صاروخا لضمان تواصل إطلاق الصواريخ.

وقالت الصحيفة أيضا إنه وفق تقديرات الاستخبارات الإسرائيلية، فإنّ مجموع الصواريخ التى يتم تخزينها فى القطاع سوف يصل إلى 10 آلاف صاروخ حتى نهاية العام الحالى، غالبيتها من صواريخ القسام التى تنتج فى القطاع، الأمر الذى يعنى أن المنظمات الفلسطينية قادرة على إطلاق عشرات الصواريخ يوميا لفترة طويلة، وفى هذا السياق تشير تقديرات المخابرات الإسرائيلية إلى أنّ حزب الله اللبنانى قادر على إطلاق 300 صاروخ يوميا باتجاه إسرائيل على مدار أربعة أشهر كاملة.

صحيفة هاآرتس
الاهتمام بضبط شحنة سلاح متجهة إلى المنطقة فى تايلاند
**الصحيفة تشير إلى ضبط تايلاند لشحنة كبيرة من السلاح الذى كانت معدة للتهريب إلى إيران، موضحة أن السلطات التايلندية ضبطت وبمساعدة وكالات استخبارات خارجية، طائرة وعلى متنها عشرات الأطنان من الأسلحة من كوريا الشمالية، وتشير الصحيفة فى نهاية تقريرها إلى أن هدف رحلة السفينة ليس واضحا، فإما إيران أو سوريا أو حزب الله أو حماس حتى فى إسرائيل.

الضريبة العقارية تثير غضب المواطنين
**ارتفاع بنسبة 40% فى جباية ضريبة الأرنونة فى البلدات العربية، وعلى الرغم من هذا الارتفاع، إلا أن النسبة الجديدة أقل بـ 35% مقارنة مع نسبة الجباية فى الوسط اليهودى.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة