إذاعة صوت إسرائيل
رغم النفى الرسمى المصرى قالت الإذاعة إن السلطات المصرية بدأت بأعمال حفر تمهيداً لبناء جدار فولاذى فى عدة نقاط على امتداد الحدود بين مصر وقطاع غزة فى رفح. وقال أحد أعضاء مجلس بلدية رفح المصرية إنه يتم اقتلاع أشجار فى الشريط الحدودى ضمن هذه الأعمال، موضحا أن الجدار يبنى رغم نفى مصادر رسمية فى القاهرة وجود هذا الجدار.
فتحت وسائل الإعلام الإسرائيلية النار على اللاعب المغربى مروان الشماخ الذى رفض مرافقة فريقه بوردو الفرنسى فى رحلته إلى إسرائيل، حيث كان سيلاقى فريق مكابى حيفا الإسرائيلى، حيث أكد اللاعب الشماخ بأنه لا يتفق تماما مع تقوم به إسرائيل من عدوان ضد كل ما هو فلسطينى. وقال مروان الشماخ بهذا الخصوص "الكل يعلم بأننى مسلم، وتحدث فى تلك الأراضى العديد من الأمور غير المقبولة ومن بينها عملية استيطان الصهاينة فى الضفة الغربية وهذا ليس من حقهم". وأضاف: "أنا إنسان وعندى قلب وأشعر بنفسى معنيا بالأمر حينما أراهم يقومون بإيذاء الناس"، موضحا أنه لن يلعب هذه المباراة رغم العقوبات التى ستوقعها عليه إدارة فريق بوردو.
صحيفة يديعوت أحرونوت
الصحيفة تهتم بتسلم البروفيسور الإسرائيلية عادا يونات لجائزة نوبل، وهو ما دفع الصحيفة لاعتبار اليوم العاشر من ديسمبر عيدا للعلم فى إسرائيل.
تحقيق عن النقيب ايرز أفراتى الحارس الشخصى لرئيس الوزراء المتهم فى قضية اغتصاب صديقته، والصحيفة تتساءل عن الأسباب التى تؤدى إلى سادية الحراس الشخصيين المرافقين لرئيس الوزراء.
التحقيق مع نيللى زوجة وزير الدفاع إيهود باراك بتهمة تشغيل عاملة أجنبية فى منزلها خلافا للقانون.
تحت عنوان يجمدون ويربحون الصحيفة تشير إلى أن نتانياهو قدم إلى المستوطنات امتيازات مالية بعد قرار تجميد البناء فيها، وهو ما يعنى أن المستوطنات لم تتأثر بقوة بقرار نتانياهو تجميد البناء فيها.
القاتل المتسلسل تجول بحرية فى الكنيست تحت هذا العنوان كشف الصحيفة أن واحدا من أخطر المجرمين فى إسرائيل كان يدخل إلى الكنيست وتقرب من شخصيات فى حزب "كاديما"، وقام بتنسيق لقاءات مع قادمين جدد وحصل على تأشيرات لدخول الكنيست، والصحيفة تتساءل عن أصدقائه فى حزب كاديما ومن هم، موضحة أنه تم اعتقاله فى ألمانيا.
صحيفة معاريف
أفادت الصحيفة أن وفدا إسرائيليا برئاسة النائب العسكرى العام افيخاى مندلبيت التقى فى نيويورك بمندوبى عدة دول أعضاء فى مجلس الأمن ومسئولين أمميين كبار لاطلاعهم على التحقيقات التى قام بها الجيش الإسرائيلى فى قطاع غزة عقب صدور تقرير جولدستون.
شكر وزير الخارجية أفيجادور ليبرمان نظيره الإيطالى فرانكو فراتينى على المجهود الإيطالى الذى أسهم فى إجهاض المشروع السويدى لاستباق المفاوضات السلمية، باعتراف الاتحاد الأوروبى القدس الشرقية كعاصمة للدولة الفلسطينية.
وأوضحت الصحيفة أن ليبرمان رأى خلال اجتماعه بالوزير الإيطالى أن هناك فرصة للتوافق على قضية قرية الغجر الحدودية، وأن الأمر مرهون بموقف الحكومة اللبنانية الجديدة.
صحيفة هاآرتس
الصحيفة تشير إلى التقرير الذى نشرته جمعية سوا الفلسطينية والتى أشارت إلى خطورة ظاهرة الدعارة فى المجتمع الفلسطينى وسبل مكافحة المتاجرة بالرقيق الأبيض. وحسب هذا التقرير اضطر عدد كبير من النساء الفلسطينيات إلى ممارسة الدعارة فى رام الله وإسرائيل، بحيث قامت هذه النساء بممارسة عمل مزدوج أى القيام بأعمال التنظيف وفى نفس الوقت تقديم خدمات جنسية. ودعت جمعية سوا حسب ما ذكرته الصحيفة السلطة الفلسطينية إلى سن مشروع قانون يعتبر الدعارة عنفا جنسيا واعتبار من تقدم خدمات جنسية ضحية وليست مجرمة.
تقديم لائحة اتهام ضد العضو العربى فى الكنيست محمد بركة الذى قام بضرب وإهانة شرطيين خلال المظاهرات التى شارك فيها خلال السنوات الأخيرة.
كشفت مصادر أمريكية عالية المستوى النقاب عن أنّ الإسرائيليين أعدوا خطة كاملة ومتكاملة لضرب المنشآت النووية الإيرانية، وقال المحلل للشئون الاستراتيجية للصحيفة رؤوفين بيدتسور، إنّ باحثين أمريكيين قاما بنشر البحث الذى أجرياه فى معهد الدراسات الاستراتيجية والدولية فى واشنطن، لافتا إلى أنّ هذه هى المرة الأولى التى ينشر فيها بحث من هذا القبيل بهذه الصورة.
وزاد قائلا أنّه للمرة الأولى يقوم باحثون أمريكيون بنشر الفرص التى تقف أمام الدولة العبرية لقصف البرنامج النووى الإيرانى، مؤكدا على أنّ البحث اعتمد على قوة الدولة العبرية العسكرية، وعلى البرنامج النووى الإيرانى، وعلى البرنامج النووى الإسرائيلى، بالإضافة إلى جاهزية سلاح الجو الإسرائيلى، وقدرة إيران الدفاعية، وقدرة إسرائيل الدفاعية أيضا.
وزادت الصحيفة الإسرائيلية قائلة إنّه بعد أن قام الباحثون بتحليل جميع الإمكانيات العسكرية، فإنّهم توصلوا إلى نتيجة حتمية مفادها أنّ الدولة العبرية قادرة على تنفيذ الهجوم على إيران، ولكنّ الهجوم سيكون محفوفا بالمخاطر ومعقدا للغاية، ولا توجد ضمانات بالمرة أن تنجح الضربة الإسرائيلية للقضاء على البرنامج النووى الإيرانى، على حد تعبير الباحثين الأمريكيين.
يقول المحلل الإسرائيلى، وهو طيار سابق فى سلاح الجو الإسرائيلى، إنّ الضربة الإسرائيلية لإيران معقدة للغاية، لافتا إلى أنّ المشكلة الأولى التى تعترض الضربة هى مشكلة جمع المعلومات الاستخباراتية، أو بالأحرى عدم وجود مخابرات، فإيران تمتلك العديد من المنشآت النووية، ولكنّ المخابرات الإسرائيلية لا تعرف ما هى حقيقة الأمر، ولا تدرى ما إذا كانت إيران تقوم بعمليات تخصيب اليورانيوم فى هذه المنشآت، وبالتالى يقول الباحثون الأمريكيون إنّ إسرائيل ستقوم بمهاجمة المنشآت المعروفة، ولكن بالمقابل فإنّها لن تتمكن من تحقيق هدفها، لأنّ إيران ستواصل تخصيب اليورانيوم فى الأماكن السرية، وبالتالى فإنّ نتائج العملية الإسرائيلية ستكون فاشلة جدا، وبالتالى يقول الباحثون إنّ الهجوم واجب، ولكن إذا لم تتمكن إسرائيل من القضاء كليا على البرنامج النووى الإيرانى، ستكون لذلك تداعيات خطيرة على المنطقة، على حد تعبيرهم، مشددين على أنّ الوصول إلى هدف القضاء على البرنامج النووى الإيرانى هو عمليا مهمة مستحيلة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة