انخفاض أسعار تعاقدات الأقطان خلال الأسبوع الأخير من إبريل الجارى

الأربعاء، 29 أبريل 2009 05:54 م
انخفاض أسعار تعاقدات الأقطان خلال الأسبوع الأخير من إبريل الجارى انخفاض أسعار تعاقدات الأقطان المصرية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
استمر انخفاض أسعار تعاقدات الأقطان المصرية الطويلة الممتازة، والطويلة للشرق الأقصى، خلال الأسبوع الأخير من شهر إبريل الجارى.

وبلغ الانخفاض فى سعر قطن (البيما الأمريكى) بمقدار 27 سنتا/رطل، ليصل إلى 118 سنتا/رطل، وبمقدار 9 سنتات/رطل للصنف المصرى المنافس له (جيزة 86)، ليصل إلى 110 سنتات/رطل، وبمقدار 15 سنتا/رطل للصنف (جيزة 88)، ليصل إلى 114 سنتا/رطل، مقارنة بأسعار بدء التعامل.

وذكر التقرير الأسبوعى الصادر عن الهيئة العامة للتحكيم واختبارات القطن أن كمية الارتباطات الجديدة بلغت خلال الأسبوع السادس والعشرين من الموسم التصديرى 2008/2009 10920 قنطار متر (شعر) ، تتضمن 6920 قنطار متر (شعر) للصنف (جيزة 88) بمتوسط سعر 113 سنتا/رطل و4000 قنطار متر (شعر) للصنف (جيزة 86) بمتوسط سعر 107 سنتات/رطل.

وبلغ إجمالى ارتباطات التصدير على الأقطان المصرية من محصول موسم 2008 / 2009 حتى 25 إبريل الجارى كمية 298 ألفا و 50 قنطار متر (شعر).

فيما بلغت قيمة الارتباطات حتى 25 من إبريل الجارى 39.066.814 دولار بقيمة ارتباطات 435ر679ر23 دولار للأصناف فائقة الطول، 14.902.059 دولار للأصناف الطويلة ، وذلك طبقا لبيانات اتحاد مصدرى الأقطان.

أشار التقرير إلى أن كمية تعاقدات الأصناف فائقة الطول بلغت 177 ألفا و 690 قنطار متر (شعر) بنسبة 59.62% من جملة التعاقدات الكلية، كما بلغت كمية تعاقدات الأصناف الطويلة و115 ألفا و350 قنطار متر (شعر) بنسبة 38.70% من التعاقدات الكلية.

كانت أكبر كمية تعاقدات الصنف (جيزة 88) طويل ممتاز بنسبة 90.84% من الأصناف فائقة الطول وبنسبة54.16% من الإجمالى الكلى يليه الصنف (جيزة 86) طويل بنسبة 99.57% من الأصناف الطويلة و38.53% للإجمالى الكلى.

وقال التقرير إن نسبة ارتباطات شركات قطاع الأعمال العام وعددها 6 شركات بلغت 67ر11% من الإجمالى الكلى للارتباطات، كما بلغت نسبة ارتباطات شركات القطاع الخاص 14 شركة 33ر88% للإجمالى الكلى .

وبلغ عدد الدول المستوردة للأقطان المصرية 20 دولة، تحتل قطر المركز الأول بنسبة 72ر36 % من إجمالى الارتباطات ، تليها الصين بنسبة 13ر16 % ، ثم تركيا 05ر16%.








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة