الصحف الإسرائيلية: مركز يهودى بارز يدعو أوباما لقطع الاتصالات مع الإخوان.. ومصادر أمنية تنفى علمها بفرار مسئول من حزب الله إسرائيل.. واستطلاع إسرائيلى يكشف تراجع أوباما فى الدولة العبرية

الأحد، 14 أكتوبر 2012 11:36 ص
الصحف الإسرائيلية: مركز يهودى بارز يدعو أوباما لقطع الاتصالات مع الإخوان.. ومصادر أمنية تنفى علمها بفرار مسئول من حزب الله إسرائيل.. واستطلاع إسرائيلى يكشف تراجع أوباما فى الدولة العبرية
إعداد ريم عبد الحميد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء


الإذاعة الإسرائيلية
مصادر أمنية إسرائيلية تنفى علمها بفرار مسئول من حزب الله إسرائيل

نقلت الإذاعة الإسرائيلية عن مصادر أمنية فى الدولة العبرية تأكيدها، أنها لا تعلم شيئا عن فرار مسئول كبير فى حزب الله اللنانى إلى إسرائيل، حسبما أفادت بعض وسائل الإعلام اللبنانية.

وكانت هذه الأنباء قد أشارت إلى أن المدعو حسن فحص من مسئولى قسم الأموال التابع لحزب الله قد فر إلى إسرائيل وبحوزته وثائق سرية وخرائط ومبلغ يقدر بحوالى خمسة ملايين دولار تلقته المنظمة الشيعية اللبنانية من إيران.


جيروزاليم بوست
مركز يهودى بارز يدعو أوباما لقطع الاتصالت مع الإخوان

نقلت الصحيفة دعوة مركز سيمون فيزنتال اليهودى الذى يرصد حوادث معاداة السامية فى جميع أنحاء العالم، الرئيس الأمريكى باراك أوباما إلى التنديد العلنى بدعوة المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين محمد بديع إلى الجهاد ضد إسرائيل، وطالب المركز الرئيس الأمريكى بقطع كل الاتصالات مع جماعة الإخوان حتى يتم سحب "التهديد".

ويأتى ذلك بعدما قال بديع لأتباعه فى رسالته الأسبوعية إن اليهود نشروا الفساد فى الأرض وسفكوا دماء المؤمنيين، ومن ثم يجب على العرب أن يواجهوهم بالجهاد المقدس والتضحيات الكبيرة وكل أشكال المقاومة.

واتهم الحاخامان مارفين وأبراهام كوبر، مسئولا المركز فى بيان مشترك إن بالتبجح، وقال إن ما قاله "يؤكد رأينا منذ زمن طويل بأن الإخوان المسلمين هى أخطر التنظيمات المعادية للسامية فى العالم اليوم".

وأضاف البيان "نحن لا نتعامل مع فيديو على يوتيوب أو إمام متطرف منفرد، لكن دعوة إلى معاداة السامية من رجل له عشرات الملايين من الاتباع، ويقود منظمة تتحكم فى مستقبل مصر. ولا يمكن أن تسير الأمور كالمعتاد فى واشنطن عندما يحدث مثل هذا الهجوم على الشعب اليهودى".

ودعا الحاخامان الرئيس أوباما إلى إدانة الخطاب وقطع كل الاتصالات الرسمية وغير الرسمية للولايات المتحدة مع الإخوان المسلمين حتى يتوقفوا عن كراهيتهم وتشجيعهم على الحرب، على حد قولهم.

استطلاع إسرائيلى يكشف تراجع أوباما فى الدولة العبرية
كشفت الصحيفة عن نتائج استطلاع للرأى أجرته بين اليهود الإسرائيليين حول مدى رؤيتهم لسياسية أوباما إزاء إسرائيل.

وتقول الصحيفة إن نسبة اليهود الذين يرون أن أوباما مؤيدا للفلسطينيين قد زادت عن نسبة من يرونه مؤيدا لإسرائيل بمقدار 10% خلال الأشهر الستة الماضية.

ووجد الاستطلاع أن 28% يعتقدون أن إدارة أوباما مؤيدة للفلسطينيين، وأن 18% يرونها مؤيدة لإسرائيل، فى حين يعتقد 40% أنها محايدة، ورفض 14% الإجابة.

وطرح الاستطلاع الذى أجرته الصحيفة مع مؤسسة "سميث" نفس السؤال الذى طرحه فى شهر إبريل الماضى، لكن الإجابة حينئذ كانت بالتساوى: 24% لمن يرونه مؤيدا للفلسطينيين أو إسرائيل.

ووجد الاستطلاع أن الإسرائيليين الذين يعتبرون أنفسهم يمنيون كانوا أكثر اعتقادا بتأييد أوباما للفلسطينيين من اليساريين بمقدار أربعة أضعاف أو بنسبة 44% إلى 11%.

وبين الإسرائيليين اليساريين، قال 28% إن الإدارة الأمريكية أكثر تأييدا لإسرائيل مقابل 52% قالوا إنها محايدة. أما بين الإسرائيليين اليمنيين، فقال 15% منهم إنهم مؤيدة لإسرائيل مقابل 25% قالوا إنها محايدة.


هآارتس
دراسة: الضباط الإسرائيليون يعرفون أنفسهم بجنسيتهم أكثر من ديانتهم

نشرت الصحيفة نتائج دراسة أشارت إلى نسبة كبيرة من ضباط الجيش الإسرائيلى يعرفون أنفسهم كإسرائيليين أكثر من أنهم يهود.

وأوضحت الصحيفة أن المسح الذى جراه فيلق التعليم فى جيش الدفاع الإسرائيلى وجد أنه بدءا من الضباط الطلاب وحتى رتبة المقدم، وصف 94% منهم هويته الإسرائيلية بأنها مهمة للغاية، فى حين قال 82% بشكل عام أنها مهمة أو مهمة للغاية.

ورغم أن ليس كل المشاركين فى الاستطلاع من اليهود، حسبما تقول الصحيفة، وإن كان أغلبهم كذلك، إلا أن غير اليهود لم يطلب منهم الرد على السؤال المتعلق بالهوية اليهودية.

وتناولت الدراسة أيضا العوامل التى يراها الضباط تشكل الهوية اليهودية.. وبعد تحليل الإجابات من كل المشاركين فى الاستطلاع، وجد القائمون عليه أن المعنى الأساسى الذى يراه الكثير من الضباط للهوية اليهودية هو الدين وليس المعانى الأوسع للثقافة والجنسية.









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة