والبودى جارد أفسدوا العرض الخاص..

بالصور.. الزعيم والساحر وعز يشاركون فى الاحتفال بـ"ساعة ونص"

الخميس، 04 أكتوبر 2012 01:47 م
بالصور.. الزعيم والساحر وعز يشاركون فى الاحتفال بـ"ساعة ونص" عادل إمام فى افتتاح الفيلم
تصوير محمد عبد المنعم زاهر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أقيم العرض الخاص لفيلم "ساعة ونص"، مساء أمس الأربعاء، داخل مجمع سينمات "رويال رينسانس" بمول صن سيتى بمساكن شيراتون، وسط حضور كبير من نجوم الفن.

كان على رأس الحضور النجم الكبير عادل إمام والنجم محمود عبد العزيز وأحمد عز وشريف منير وعمرو سعد وهانى سلامة وعمرو عبد الجليل وفاروق فلوكس وناهد فريد شوقى وحسن الرداد وإيمى سمير غانم وتامر حبيب وغسان مطر ومحمد لطفى وعمرو رمزى ومنة جلال وهشام إسماعيل وأحمد فؤاد سليم وأحمد تهامى وسليمان عيد ومحمد العدل وإسماعيل فاروق وعلاء مرسى وعمرو عرفة وماجد المصرى ونضال الشافعى وياسمين رحمى وحسام الحسينى وجابى خورى، إضافة إلى المنتجة إسعاد يونس وأوكا وأورتيجا وشريف باهر ومحمد الجوهرى.

كما حضر جميع أبطال العمل، وكان فى مقدمتهم إياد نصار وسمية الخشاب وفتحى عبد الوهاب وهالة فاخر وأحمد بدير وناهد السباعى وأحمد فلوكس والملحن محمد عبد المنعم وأحمد عبد العزيز وآيتن عامر ويسرا اللوزى وكريم محمود عبد العزيز وطارق عبد العزيز ومحمد إمام وأحمد السعدنى ومحمد رمضان، بالإضافة إلى مؤلف الفيلم أحمد عبد الله، ومخرجه وائل إحسان، وكان فى استقبلهم جميعا منتج العمل أحمد السبكى ونجله كريم السبكى.

وشهد العرض الخاص للفيلم حضور عدد كبير من الفنانين بصحبة أسرهم من أجل مشاهدة الفيلم، كما التف عدد كبير من الحضور حول الزعيم عادل فور وصوله وأيضا الساحر محمود عبد العزيز، لاسيما وأن كلا منهما حرص على الحضور والوقوف بجوار نجله ومساندته عقب ما حقق كل منهما من نجاحات خلال شهر رمضان الماضى، ويعتبر "ساعة ونص" أول الأفلام منذ ثورة يناير الذى شهد هذا الكم الكبير من الحضور، سواء كان من الفنانين وحتى من الصحفيين والجمهور، وذلك لما يضم من كوكبة كبيرة من النجوم، ولم يفسد العرض الخاص سوى البودى جاردات التى تواجدت أمام مدخل السينما، وتعاملت مع الجمهور والإعلاميين بطريقة فظة جدا، وبعنف أحيانا.

فيلم "ساعة ونص" يتناول فكرة تواجد نماذج متعددة من الشعب المصرى داخل قطار، كل نموذج من هذه النماذج يمثل شريحة مجتمعية له قصة داخل القطار، فالفيلم يضع مصر بجميع طبقاتها داخل القطار، ويتساءل أين ستذهب مصر، وهل ستكون نهايتها كنهاية الفيلم بانقلاب القطار.






























































































مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة