مها موسى: لا أفكر فى الرحيل من دريم.. وبرنامج "فاكر"محطة مهمة فى حياتى

الثلاثاء، 21 أغسطس 2012 02:19 م
مها موسى: لا أفكر فى الرحيل من دريم.. وبرنامج "فاكر"محطة مهمة فى حياتى مها موسى
كتب عمرو صحصاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

عبرت المذيعة الشابة مها موسى عن سعادتها بردود الأفعال الجيدة لبرنامجها "فاكر" الذى عرض يوميا خلال الشهر الكريم على قناة دريم.

وقالت مها، إن أهم ما يميز البرنامج أنه يتحدث عن أهم ذكريات النجوم الكبار، والذين أثروا الشاشة بأعمال لا تزال موجودة فى قلوب محبيهم مثل الفنانة والراقصة نجوى فؤاد والتى شاركت فى العديد من أفلام زمن الفن الجميل، لافتة إلى أن هذا اللقاء كان من أفضل حلقاتها لأنها عرفت من خلاله الكثيرمن الأسرار مثل عدد زيجاتها التى بلغت 6 مرات، بالإضافة إلى زواجها من النجم الكبير أحمد رمزى لمدة 17 يوما، كما تحدثت عن علاقتها بالراحل فريد شوقى.

وأشارت مها إلى أن حديثها مع الإعلامية والإذاعية القديرة فضيلة توفيق كان من أمتع اللقاءات أيضا، لأنها تعلمت منها الكثير، وسبب تسميتها بأبلة فضيلة وعملها كمحامية قبل التحاقها بالإذاعة، ودراستها بكلية الحقوق وأمنياتها فى أن تدرس بكلية الآداب.

وقالت مها إنها تستعد لتصوير حلقات جديدة من برنامج "فن ON LINE"، بعد العيد مباشرة موضحة أنها ستظهر بشكل ولوك جديد من حيث الشكل ومضمون، كما أن البرنامج لن يقتصر على الأخبار الفنية المصرية أو العربية فقط، بل فضلت أن يضم فقرة عن أشهر النجوم العالميين والأفلام الأجنبية حتى يتناسب برنامجها مع جميع الأذواق.

وتؤكد مها أنها لا تسعى للانضمام لأى من القنوات الأخرى، مشيرة إلى أنها تعمل فى قنوات دريم منذ سنوات عديدة وتجد ارتياحا كاملا فيها، لافتة إلى أنها تلقت عرضين من قنوات فضائية أخرى، ولكنها لم تجد أى إضافة جديدة من خلالهما، لذلك فضلت البقاء فى دريم التى تسعى دائما أن تقدمها فى شكل مميز.

وعن مثلها الأعلى فى عالم الإعلام قالت مها، إنها تعلمت كثيرا من الإعلامى الكبير وجدى الحكيم فى بداياتها مثل طريقة نطق الكلام والوقوف أمام الكاميرا، ولفتت مها إلى أن كل طموحاتها تدور فى إطار تميزها كإعلامية، نافية بعض الإشاعات التى ترددت مؤخرا عن محاولة دخولها عالم التمثيل مؤكدة أنها لا ترى نفسها كممثلة.
وقالت مها إنها ترفض أن تكون مقدمة برامج سياسية، لأنها لا تحب الحديث فيها، مشفقة على كل مقدمى البرامج السياسية والذين يتعرضون للعديد من المشاكل لعدم قدرتهم على إرضاء جميع الاتجاهات السياسية.









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة