بين عمال شركة الغاز وآخرين...

إصابة 5 فى مشاجرة بسبب أنابيب البوتجاز بالبحيرة

الجمعة، 18 نوفمبر 2011 07:00 م
إصابة 5 فى مشاجرة بسبب أنابيب البوتجاز بالبحيرة اللواء أحمد سالم جاد مساعد الوزير مدير أمن البحيرة،
البحيرة - جمال سعيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أصيب 5 أشخاص فى مشاجرة بالأسلحة النارية والبيضاء، اليوم الجمعة، بين عمال شركة الغاز وأصحاب المستودعات بسبب الخلافات على أولوية استلام حصة الغاز من المصنع، تم نقل المصابين إلى مستشفى دمنهور العام لتلقى العلاج اللازم وتحرير محضر بالواقعة، وجار العرض على النيابة.

تلقى اللواء أحمد سالم جاد، مساعد الوزير مدير أمن البحيرة، إخطارا من مركز شرطة حوش عيسى بوجود مشاجرة وإطلاق أعيرة نارية ومصابين داخل مصنع الدلتا لتعبئة الغاز الكائن بقرية فرهاش - دائرة المركز.

بالانتقال والفحص تبين حدوث مشادة كلامية بين كل من طرف أول (عمال المصنع)، ويضم "جلال. ص. أ" (30 سنة)، مصاب (اشتباه ما بعد الإرتجاج وجرح رضى بفروة الرأس)، و"محمود. أخ" (30 سنة) مصاب (برش خرطوش بالعين اليسرى)، ويقيمان بدائرة المركز، و"صلاح. ع. ع" (38 سنة)، مصاب (رش خرطوش بالجبهة)، و"محمد. ع. إ" (47 سنة) مصاب (برش خرطوش بالبطن والجبهة)، ويقيمان بمركز دمنهور، و"مرتاح. ع. ع" (35 سنة) مصاب، (اشتباه ما بعد الارتجاج مع وجود جسم غريب بجلد الرأس)، ومقيم بندر الدلنجات، وطرف ثانى ويضم كلا من "حامد. خ. ع" (30 سنة) مندوب بشركة الغاز، و"جاسر. خ. ع" (40 سنة) مندوب بشركة الغاز (هاربين)، ومحمد خيرى عبد الغزيز الفحام وشهرته كمونة (27 سنة) عاطل، و"مصطفى. م. ا" (23 سنة)، سائق ويقيمون ش عثمان ابن عفان - دائرة المركز.

كشفت التحريات الأولية أن المشاجرة نشبت بسبب خلافات على أولوية استلام حصة الغاز من المصنع، تم نقل المصابين لمستشفى دمنهور العام عدا الثانى للمستشفى الجامعى بالإسكندرية، كما تم ضبط الثامن والتاسع، وبمواجهتهما اعترفا بارتكابهما الواقعة، فتحرر المحضر رقم 11229 لسنة 2011 جنح المركز، وجار العرض على النيابة العامة.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

يوسف موسى

بلطجه

عدد الردود 0

بواسطة:

مشمشة الاصلية

فين الرقابة على انانيب الغاز لية كل عيد اضحى يجرا المهزلة دى

عدد الردود 0

بواسطة:

دمنهور

دمنهور شارع صلاح الدين

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة