نيويورك تايمز
◄فى إطار تغطيتها لحادث منشية ناصر فى منطقة المقطم بالقاهرة قالت الصحيفة، إنه كان من الصعب تحديد عدد القتلى أو المحبوسين تحت الأحجار الضخمة، وانتقدت الصحيفة الحكومة المصرية وعمال الإنقاذ على بطء التحرك والرد.
واستطردت الصحيفة، أن الحكومة المصرية اعتادت عدم القدرة على التعامل مع الكوارث فى الوقت المناسب، ودللت على ذلك بحريق مجلس الشورى الذى تفاقم ولم يستطيعوا السيطرة عليه حتى تفحم ذلك المبنى التاريخى، وفق وصف الصحيفة، ودللت بمثال آخر حادث حريق قصر الثقافة ببنى سويف.
ونقلت عن أحد المواطنين أن الأحجار تتساقط منذ وقت طويل، وأنهم أبلغوا المسئولين دون الحصول على رد أو استجابة.
◄قالت الصحيفة، إن ديك تشينى نائب الرئيس الأمريكى جورج بوش ندد بالحرب الروسية على جورجيا، واصفاً إياها بالنمط المزعج والذى يهدد السلام، بدءا من وسط آسيا مروراً بالشرق الأوسط وأوروبا.
وحث تشينى الأمم الأوروبية على الانضمام للولايات المتحدة فى دعمها للديمقراطيات الجديدة المجاورة لروسيا مثل جورجيا وأوكرانيا.
◄رغم استقرار الحالة الأمنية فى العراق، إلا أن العمليات الانتحارية لم تنته بعد، حيث أوردت الصحيفة خبراً عن انفجار سيارة مفخخة بالقرب من متاجر ومقاهٍ بمدينة تلعفر، مما أدى إلى مقتل ستة أشخاص على الأقل وجرح ما لا يقل عن 50 آخرين منهم 19 فى حالة خطيرة.
واشنطن بوست
◄نطالع فى الصحيفة تقريرا للمحررة السياسية ألين كنكماير عن اللاجئين العراقيين، توضح فيه أن أكثر من 1000 لاجىء عراقى فى مصر عادوا إلى بلادهم فى 11 أغسطس، بعد أن أعلن رئيس الوزراء العراقى نورى المالكى عن إرسال طائرات لإحضارهم، وأضافت الصحيفة، أن الحكومة العراقية ستوسع برنامجها لعودة اللاجئين إلى الأردن أولاً هذا الشهر، وذلك بإرسال طائرات وحافلات لإعادة أكثر من 500 نازح.
وأشارت الصحيفة إلى تأكيدات المنظمة الدولية للهجرة بأن أكثر من 13 ألف نازح عراقى قد عادوا إلى بلادهم منذ الشهر الماضى، إلا أنها تؤكد أيضاً، أن هذا مجرد جزء صغير من الفارين، فحسب تقديرات المنظمة أن حوالى 2.5 مليون عراقى فروا من بلادهم فى أعقاب الغزو الأمريكى فى 2003.
◄فى إطار رحلتها لشمال إفريقيا أوضحت الصحيفة، أن وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس قامت بالضغط على قادة تونس والجزائر، من أجل تحسين تعاونهم مع الولايات المتحدة فى مجال مكافحة الإرهاب فى المنطقة والمساعدة فى الحد من عدد المعتقلين فى معتقل جوانتانامو.
الجارديان
◄تنشر الصحيفة تحقيقا لمراسلها فى مصر، بيتر ماونت، بعنوان "قطب مال فى القاهرة دفع مبلغ مليونى دولار لقاتل من أجل التخلص من عشيقته نجمة الغناء"، يصور التحقيق كيف أن المصريين صدموا عندما قرر الادعاء العام فى بلادهم مؤخراً كسر حاجز الحصانة التى تتمتع بها الطبقة الثرية فى مصر، وذلك بإلقاء القبض على مصطفى، أحد حلفاء الرئيس حسنى مبارك.
ويلقى التقرير الضوء على العلاقة المتداخلة بين سلطان المال والسياسة فى مصر، وكيف أن الحزب الحاكم هناك ربما أراد أن يرسل برسالة، من خلال سرعة إلقاء القبض على مصطفى ومحسن السكرى، قاتل سوزان تميم المأجور، مؤداها أن الحزب الحاكم لن يتسامح أو يتغاضى عن الممارسات الجنائية التى يرتكبها رجال الأعمال، وذلك بغض النظر عمن هم أو كم من المال يغدقون على الحزب لتمويل نشاطاته.
◄تنشر الصحيفة تقريرا لمرسليها فى نيويورك، بول هاريس، وألاسكا، إيد بيلكينجتون، يقول إن ملكة التوك شو ومناصرة أوباما أوبرا وينفرى تستبعد تماما لقاء المرشحة الجمهورية لنائبة الرئيس فى برامجها.
وينقل التحقيق عن وينفرى قولها "أنا أوافق أن سارا بيلين قد تكون خيارا ممتازا لإجراء مقابلة معها، إلا أننى أفضل أن أستقبلها بعد نهاية الحملة الانتخابية".
الإندبندنت
◄صحيفة الإندبندنت تنشر مقالا نقديا لجمايما خان، الزوجة البريطانية السابقة للسياسى الباكستانى ولاعب الكريكيت السابق عمران خان، تتحدث فيه عن مغزى وانعكاسات انتخاب آصف زردادى رئيسا جديدا لباكستان.
تقول جمايما فى مقالها، الذى جاء تحت عنوان "مجنون وسىء، لكن الغرب سيتغاضى عنه" بأن رئيس باكستان الجديد، الذى تدور حوله مزاعم الجريمة والفساد قد يفقد سلطته على جيشه، فى حال خذل شعبه المتململ أصلا، وتضيف: لقد أصبح زردارى واحدا من أقوى وربما أخطر الرجال فى شبه قارة آسيا، فهو مجنون وسىء وقد أصبح الآن مطلق النفوذ والسلطة.
وتذكر حول مرضه، أنه نسى أنه كان لديه رصيد فى أحد البنوك السويسرية بمبلغ 60 مليون دولار أمريكى، كما لم يعرف ما إذا كان قد تخرج فى كلية لندن للاقتصاد أم كلية لندن للدراسات الاقتصادية.
التايمز
◄ "تزوجينى مقابل 50 مليون دولار أمريكى، وإلا كان الموت من نصيبك"، بهذه الكلمات المثيرة تعنون الصحيفة المقابلة الحصرية التى أجراها مراسلها ديفيد ليبارد مع بطل العالم فى رياضة الملاكمة الحرة (الكيك بوكسينج)، العراقى رياض العزاوى الذى يؤكد للصحيفة، أنه كان قد تزوج سوزان تميم المغنية اللبنانية المتهم رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى بقتلها.
وتنقل الصحيفة عن العزاوى عتبه على الشرطة البريطانية، بسبب إخفاقها فى اتخاذ أى إجراءات لحماية تميم، على الرغم من أنه كان قد أخبر شرطة العاصمة لندن بالتهديدات التى كانت قد تلقتها زوجته من قبل من قال إنه دبر قتلها، ويضيف أنه أمضى مع زوجته فى لندن 18 شهرا كانا يعيشان خلالها فى جو من القلق والخوف على حياتها.
ويزعم الملاكم العراقى أن "العشيق السابق" – مصطفى- لزوجته سوزان عرض عليها مبلغ 50 مليون دولار أمريكى، من أجل إغرائها وإقناعها بالزواج منه، كما هددها بأنه سيدفع مبلغ مليون دولار أمريكى لمن يقتلها فى حال رفضها عرضه.
ويكشف العزاوى أيضاً كيف أنه كان يتعرض وزوجته للملاحقة والتحرش والإزعاجات، كما تلقيا سلسلة من التهديدات عبر الهاتف عندما كانا يعيشان معا فى لندن، ويروى كيف أن مصطفى اتصل به هو فى مناسبة أخرى فى منزله، مهددا إياه بترك سوزان وشأنها.
◄نطالع بالصحيفة تقرير لمراسليها ديفيد بارسلى وأبو الطاهر، بعنوان "أبو ظبى: الهدف الحقيقى للشيخ".
تقول مقدمة التحقيق: "يبدو أن بيع فريق مانشيستر سيتى لأحد شيوخ الصحراء وكأن رجلاً ثرياً يقتنى لعبة باهظة الثمن، إلا أن الأمر هو فى الواقع قضية تحويل أمة (إمارة) وقفت فى السابق فى ظل دبى لتصبح الآن لاعباً دولياً".
وتنقل الصحيفة عن أحد رجال الأعمال فى أبو ظبى قوله: "إن صناديق الأموال هذه فى أبو ظبى، مدعومة بأموال العائلة الحاكمة، لا تملك مجرد مليارات الدولارات التى تقوم بإنفاقها، بل لديها تريليونات الدولارات التى تمكنها من شراء أى شىء تريده".
ويردف رجل الأعمال قائلاً: "لو أرادوا شراء المطارات البريطانية، فسيفعلون، وإن أرادوا شراء أى شىء، فهم يستطيعون".
بى.بى.سى
◄إثارة الغضب فى فرنسا بعد قرار المحكمة بتأجيل محاكمة سبعة رجال، أحدهم مسلم إلى بعد رمضان، حفاظاً على قدسية هذا الشهر، بما وصفه البعض بأنه انتهاك لمبادىء القانون الفرنسى بفصل الدين عن الدولة.
◄مقتل ما لا يقل عن 30 شخصا فى حادث سقوط أحجار ضخمة من هضبة المقطم على منطقة الدويقة بالقاهرة، واستمرار أعمال البحث عن مفقودين وجرحى آخرين.
السى إن إن
◄مقتل ما لا يقل عن 25 شخصا، منهم عشرة من رجال الشرطة وإصابة 50 آخرين فى هجوم انتحارى بسيارة مفخخة، استهدفت حاجزا أمنيا فى باكستان.
◄احتجاجات تجتاح شوارع أرمينيا على زيارة الرئيس التركى عبد الله جول، وانتشار اللافتات المطالبة بتحقيق العدالة بشأن المجازر التى وقعت قبل مائة عام.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
