مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يقارن بين شروط الإفتاء والرأى.. حمدى رزق يحلل: سوق الفتوى جَبَر.. عماد أديب يتحدث عن الإرهاب الإلكترونى.. فاروق جويدة يثمن كلام الرئيس عن سد النهضة.. جلال عارف: مياه النيل حق ثابت

الإثنين، 20 نوفمبر 2017 10:01 ص
مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يقارن بين شروط الإفتاء والرأى.. حمدى رزق يحلل: سوق الفتوى جَبَر.. عماد أديب يتحدث عن الإرهاب الإلكترونى.. فاروق جويدة يثمن كلام الرئيس عن سد النهضة.. جلال عارف: مياه النيل حق ثابت مقالات الكتاب
كتب أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

سلطت مقالات الصحف المصرية، اليوم الاثنين، الضوء على قضية تحديد المرجعية الدينية لأشخاص لهم حق الإفتاء وتمثل هذه المرجعية فى مؤسسات موثوقة "الأزهر ودار الإفتاء" باعتبارهما أعلى مرجعية دينية فى مصر.

 

الأهرام

 

مكرم-محمد-أحمد
 

مكرم محمد أحمد يكتب: فى شروط الإفتاء والرأى!
 

قارن الكاتب بين الفتوى والرأي فى أحكام الشرع والدين بأن الفتوى ملزمة للجميع متى صدرت فى قضية بعينها يتحتم الأخذ به، أما الرأى مجرد اجتهاد يحتمل الخطأ والصواب يمكن لعقل الإنسان قبوله ورفضه، لذلك وجب تحديد المرجعية الدينية لأشخاص لهم حق الإفتاء فى مؤسسات موثوقة "الأزهر ودار الإفتاء" باعتبارهما أعلى مرجعية دينية فى مصر لسببين، أولا، أنهما الأقدر على اختيار علماء كبار يلمون بأحكام الشريعة، لا يتاجرون أو يصدرون فتاوى مضللة ولا يغلبون أهواءهم على حكم الشرع الصحيح، وثانيا أن يكون لهذه المرجعية الدينية العليا حق مساءلة هؤلاء المفتين وعقابهم إن أخطأوا فى فتواهم لأن ما يترتب على هذه الفتاوى الملزمة يمكن أن يكون كبيراً.

 

فاروق جويدة
 

فاروق جويدة يكتب: كلام الرئيس وسد النهضة

شدد الكاتب على أن المصريين كانوا فى حاجة لسماع كلمات لا يستطيع أحد أن يمس مياه مصر من رئيسهم لأن كل القضايا يمكن أن يدور حولها الكلام إلا قضية المياه، لأنها قضية حياة أو موت ولهذا كان الرئيس عبدالفتاح السيسى واضحاً ومؤكدا أن مصر تستطيع حماية حياة شعبها، خاصة بعد تعثر المفاوضات بين مصر واثيوبيا والسودان بشأن سد النهضة، فهناك أسباب كثيرة جعلت من السد مشروعا غامضا خاصة أن اثيوبيا تماطل فى كل شىء الآن ابتداءً بتخزين المياه وانتهاء بارتفاع السد وفترات التخزين وبالتالى يجب أن تتحرك مصر على المستوى العالمى لطرح القضية حتى لا نجد أنفسنا مرة أخرى أمام أزمة مياه جديدة.

 

الأخبار

 


جلال-دويدار
 

جلال دويدار يكتب: تهاون وإهمال الرى وراء مشاكلنا الزراعية
 

تحدث الكاتب، عن شكوى الكثير من المزارعين من تعطش أراضيهم للمياه الذي يؤدي الي بوار أراضيهم وتحميلهم خسائر فادحة، مؤكداً أن المهمة الأساسية لما يسمي بوزارة الري تتركز في العمل علي إدارة مواردنا المائية، وهى المسئولية التى تحتم علي وزيرها وأجهزتها الحفاظ علي هذه الموارد وتنظيم توزيعها واستخداماتها لسد احتياجات الزراعة باعتبارها متطلبات أساسية للمواطن وللاقتصاد الوطني.

جلال عارف

جلال عارف يكتب: مياه النيل..حق ثابت واستهلاك رشيد
 

يؤكد الكاتب، على ضرورة نشر ثقافة ترشيد  استخدام المواطنين للمياه، وضرورة إعادة النظر في وسائل ري الأراضي الزراعية وتعديل خريطة الزراعة للتركيز علي المحاصيل التي لا تحتاج وفرة  في المياه بقدر المستطاع، موضحاً أن الدولة كانت تتلاشى الحديث فى هذه القضية حتى لا يفهم كتسهيل لقضية سد النهضة، مشيراً إلى تأكيد الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال افتتاح مشروع الاستزراع السمكى، أن لا أحد يستطيع المساس بحصة مصر في مياه النيل، وأن موقف القاهرة الذي يعلمه الأشقاء في أثيوبيا والسودان يقوم علي حق الأشقاء في التنمية، مع ضمان حق الشعب المصري في المياه الذي يوازي حقه في الحياة.

 

الشروق


عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: هل بركة غليون مهددة بالغرق؟!
 

تحدث الكاتب، عن الأقاويل والإحصائيات التى كانت تقول أن المكان المقام عليه المشروع فى بركة غليون مهددا بيئيا بالغرق هو وكل منطقة الدلتا، بسبب ظاهرة الاحتباس الحرارى التى ستزيد من مياه البحار والمحيطات، موضحاً أن العميد مهندس علاء جفلانة، مدير المشروع التنفيذى، رد على هذه الاقاويل، وقال: "تم اختبار المكان بيئيا لمدة سنة كاملة، وقمنا بمتابعة ومراقبة مد وجزر البحر طوال فصلين للشتاء، واكتشفنا أن أقصى مد للبحر يصل إلى ٧٠ سنتيمترا، وإذا افترضنا أن المد يزيد واحد سنتيمتر أو ٢ سنتيمتر سنويا، ولو استمر على هذا الحال فسوف يزيد المد مترا كاملا خلال خمسين عاما على أقصى تقدير، وبالتالى فقد تم تصميم المشروع والمنشآت المقامة عليه، ليصبح مرتفعا عن سطح البحر بمقدار ٣٧٥ سنتيمترا، أى أعلى بكثير من أى أخطار يمكن أن تهدده لعشرات السنين، بهدف حماية المشروع، إضافة إلى الحماية السنوية من التآكل".

 

المصرى اليوم

 


حمدى رزق
 

حمدى رزق يكتب: سوق الفتوى جَبَر       
 

تناول الكاتب ملف قائمة الفتوى، قائلاً إن ما يثار حول القوائم حق يراد به عند البعض باطل، والباطل هو ما يأتيه المتبضعون بالفتوى على الفضائيات، وهؤلاء جاءت القوائم لتضرب أسواقهم وتضيّق عليهم، والمرتزقون بالفُتيا هم المتضررون، أما العلماء المحترمون فيملكون من العلم الذى يجعلهم مطلوبين لعلمهم وليس لفُتيهم، وسوق الفتوى جَبَر.

سليمان جودة

سليمان جودة يكتب: أيام فى عمّان!
 

تحدث الكاتب عن رحلته مؤخراً فى عمان، ومشاركته فى جامعة اليرموك الأردنية بمؤتمر كلية الإعلام الثالث، مشيداً بمستوى التعليم فى الأردن، قياساً على التعليم الذى تقدمه دول عربية كثيرة لطلابها!، ومؤكداً أن التعليم الجيد حمى الأردن من شرور كثيرة.

 

الوطن

 

عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب يكتب: الإرهاب الإلكترونى
 

يؤكد الكاتب، أن أزمة الإعلام فى مصر والعالم العربى، وأيضاً فى بعض المجتمعات التابعة لدول عظمى، هى ضياع الحقيقة بسبب انفجار المعلومات الذى تسببت فيه ثورة وسائل التواصل الاجتماعى، موضحاً أن فى حال نشر نص او خبر ملفق على مواقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" و"تويتر"، ستقوم مواقع أخرى وصحفاً محترمة وبرامج "توك شو" بابتلاع الطُّعم، عن عمد أو عن جهل أو نقص حرفية، وتداولته على أنه حقيقة كاملة.

 

الوفد


عباس-الطرابيلى
 

عباس الطرابيلى يكتب: فى انتظار أسماك.. غليون
 

ناشد الكاتب، الحكومة المصرية بضرورة سرعة طرح منتجات مشروع الاستزراع السمكى "غليون" فى الأسواق بأقرب وقت ممكن، على ان تكون بأقل الاسعار لكي تحد من التهاب أسعار اللحوم الحمراء والدواجن  وغيرها، متابعاً: "نعم، أتشوق لأرى أسماك هذه المشروعات أمامنا فى الأسواق طازجة. أو مجهزة.. أو مطبوخة.. ونحن في الانتظار".  

مجدى سرحان

مجدى سرحان يكتب: قطر تستنزف كل أوراقها
 

تحدث الكاتب، عن إصرار المسئولين القطريون على أوهام و الأكاذيب والضلالات حول موقف دول الرباعية العربية منهم، باعتباره موقفًا عدوانيًا وضارًا بجهود التحالف الدولى لمحاربة الإرهاب الذى يصنعونه هم بأيديهم، مشيراً إلى ما ما صرح به وزير خارجيتهم حول عدم استبعاد بلاده أن تتحرك دول الرباعية عسكريًا  ضد بلده، مهددًا بأن قطر يمكنها الاعتماد فى الدفاع عن نفسها على أصدقائها وشركائها الذين حددهم الوزير بـ (الولايات المتحدة وتركيا وبريطانيا وفرنسا)، متابعاً إن مثل هذه التصريحات البائسة التى تصدر بين حين وآخر من الدوحة، لا تدل إلا على أن قطر قد فقدت كل أوراقها واستنزفت جميع الوسائل التى تساعدها على الهروب من تحقيق المطالب العربية.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة