صحف إسرائيلية 10/7/2008

الخميس، 10 يوليو 2008 11:25 ص
صحف إسرائيلية 10/7/2008
إعداد/معتز أحمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
إذاعة صوت إسرائيل
الصحيفة تهتم بتوصل المتنافسين على رئاسة حزب كاديما إلى حل وسط، سيتم بموجبه إجراء الانتخابات التمهيدية لرئاسة الحزب فى منتصف شهر سبتمبر المقبل, على أن يتولى المرشح الذى سيفوز بها مهمة تشكيل ائتلاف حكومى بديل. كما سيكون الفائز فى الانتخابات التمهيدية, مرشح الحزب فى الانتخابات العامة المقبلة. وستجرى الجولة الثانية من الانتخابات التمهيدية فى موعد أقصاه الخامس والعشرين من سبتمبر المقبل. ومن المقرر أن يصادق مجلس الحزب على الاتفاق خلال الجلسة التى سيعقدها مساء الخميس. ورجحت مصادر مقربة من حزب كديما, ألا يتنافس رئيس الوزراء إيهود أولمرت فى الانتخابات التمهيدية لرئاسة حزب كديما, رغم إعلانه على الملأ نيته التنافس والفوز فى الانتخابات.

يعقد فى مركز المؤتمرات بحيفا الخميس، مؤتمر رئيس الوزراء لشئون الوسط العربى بحضور رئيس الوزراء إيهود أولمرت. وتقرر عقد هذا المؤتمر سنوياً بمساعدة المعهد الإسرائيلى للديمقراطية ولجنة توجيه تضم ممثلى الوسط العربى لعرض البرامج الحكومية. وسيتناول المؤتمر هذا العام مجالات التطوير الاقتصادى والحكم المحلى والتعليم.

من المقرر أن يبلغ الخميس، محامو رئيس الوزراء إيهود أولمرت المحكمة المركزية بعدد الأيام التى يحتاجون إليها فى استجواب "موشيه تالنسكى" الذى يعتبر الشاهد الرئيسى فى فضيحة الفساد المتورط فيها أولمرت، ومن المنتظر أن يبدأ الاستجواب معه الخميس المقبل.

وكان محققون من الوحدة القطرية للتحقيق فى جرائم الاحتيال الإسرائيلية، قد أخذوا فى نيويورك شهادة من "شارون تسور"، وهى نشيطة سابقة لحزب الليكود, وتعتبر مقربة من أولمرت. وسبق لتالنسكى أن قال فى شهادته إن"تسور" شهدت فى إحدى المرات, نقل مظروف وفيه مبلغ من المال نقداً لإيهود أولمرت فى أحد الفنادق. ومن المنتظر أن يخضع أولمرت للتحقيق للمرة الثالثة الجمعة. وفى غضون ذلك وجه ضباط كبار فى الشرطة الإسرائيلية انتقاداً شديداً لرئيس الوزراء, قائلين إنه تجاوز خطاً أحمر خطيراً للغاية, متهمين إياه بتجريد الشرعية من الدوائر القائمة على تطبيق القانون محاولاً ترهيب محققيه. وجاءت أقوالهم عقب الانتقادات الحادة، التى وجهها مستشار رئيس الوزراء لشئون الإعلام أمير دان، والتى اتهم فيها الشرطة بتسريب تفاصيل عن التحقيق بهدف التأثير على الشاهد المركزى فى القضية موشيه تالنسكى, قبل مناقشته فى المحكمة.

يقام فى قرية حرفيش مساء الخميس، مهرجان تكريمى للجنود الدروز فى الجيش الإسرائيلى. وسيحضر المهرجان وزير الدفاع إيهود باراك, ورئيس هيئة أركان الجيش الجنرال جابى إشكنازى, والرئيس الروحى للطائفة الدرزية الشيخ موفق طريف, بالإضافة إلى رؤساء مجلس محلية وأعضاء كنيست وأفراد عائلات شهداء جيش الدفاع.

تقوم السفارة الإسرائيلية فى القاهرة بعرض فيلم زيارة الفرقة، رغم المقاطعة الثقافية المفروضة على إسرائيل فى مصر. ويحكى الفيلم قصة فرقة موسيقية من الإسكندرية تصل إلى إسرائيل. وكان هذا الفيلم قد حقق نجاحاً كبيراً فى إسرائيل وفى 60 دولة أخرى فى مختلف أنحاء المعمورة إلا أن مصر حظرت عرضه فى دور السينما.

الإذاعة تهتم بمصادقة الكنيست بالقراءة التمهيدية وبأغلبية كبيرة من الأصوات على مشروع قانون يجيز للدولة مصادرة أملاك مخربين. وقال مقدم مشروع هذا القانون رئيس كتلة الليكود البرلمانية جدعون ساعر، إن ارتكاب حاملى بطاقات هوية إسرائيلية أعمال عنف يتطلب وضع آلية ناجحة لمواجهة هذه الظاهرة، وأن مثل هذا الإجراء، سيحسن من مقدرة الردع ضد منفذى هذه العمليات.

يديعوت أحرونوت
الصحيفة تكشف وجود خلاف بين أولمرت من جهة ووزيرة الخارجية تسيفى ليفنى من جهة أخرى، حول رغبة الثانية فى أن يكون الفائز بالانتخابات التمهيدية، المزمع عقدها للحزب فى سبتمبر المقبل هو الفائز أيضاً، بتشكيل الحكومة الإسرائيلية، إن تم تفكيك الائتلاف الحكومى الحالى.

الصحيفة تكشف عن الشرطة ستحقق مع إيهود أولمرت فى قضايا أخرى غير قضية تالانسكى، الأمر الذى ينبئ بأن قضية الفساد ضد أولمرت باتت تتشعب.

إيران قامت بتجربة صاروخ باليستى من طراز شهاب 3 يبلغ مداه 2000 كيلومتر وقد يصل إلى أوروبا. والصحيفة توضح أن التجربة الإيرانية جاءت رداً على المناورات الجوية والبحرية الأمريكية الإسرائيلية المشتركة.

اعتقال اثنين من سكان مدينة رهط البدوية فى النقب، وهما عضوان فى الحركة الإسلامية, للاشتباه فيهما بنقل معلومات عسكرية حول قواعد الجيش وأماكن فى إسرائيل قد تشكل أهدافاً لعمليات عسكرية، يقوم بها تنظيم القاعدة، بواسطة مواقع على شبكة الإنترنت مرتبطة بالتنظيم الإرهابى.

تقرير للصحيفة يوضح أن حزب الله ضاعف قواته ثلاثة مرات منذ انتهاء حرب لبنان الثانية قبل عامين, ويعمل مرة أخرى على ترسيخ تواجده فى جنوب لبنان.

1800 شقة سكنية جديدة، سيتم بناؤها فى إطار خطة جديدة فى قلب إسرائيل، وبالتحديد بالقرب من المناطق العربية فيها، وهو ما يعزز التواجد اليهودى فى هذه المناطق.

تواصل حالة من ردود الفعل على الساحة السياسية بعد رفض وزارة المالية المصادقة على طلبات الرئيس الإسرائيلى موشيه كتساف، بمنحه سيارة فاخرة جديدة ومكتباً.

قالت الصحيفة إن مساعداً لرئيس الوزراء الإسرائيلى إيهود أولمرت، اتهم الشرطة بعرقلة إجراءات التحقيق وبتعمد تسريب مواد عن طريق وسائل الإعلام إلى رجل الأعمال الأمريكى موريس تالانسكى، المتهم بتقديم رشاوى إلى أولمرت قبل أن يبدأ منصبه كرئيس للوزراء.

وقال مستشار أولمرت القانونى عامير دان، إن نشر مواد التحقيق خلال اليومين الماضيين عبر الإعلام وتسريب الشرطة إليها يدل على أن هناك ما يشبه المؤامرة على أولمرت، وزعم أن الشرطة تقوم وبهذا التسريب بعرقلة إجراءات التحقيق.

قال وزير البنى التحتية فى الحكومة الإسرائيلية بنيامين بن العازر، إن مسئولى وزارة البنى التحتية فى تل أبيب يجرون اتصالاتهم مع شركة "بريتش" للغاز ومع المسئولين فى مكتب الرئاسة الفلسطينية لشراء الغاز من حقل الغاز الواقع على شاطئ غزة. وحسب أقوال بن العيزر فمن المتوقع أن تشترى إسرائيل الغاز من الرئاسة الفلسطينية ومن الرئيس عباس فقط ولن يكون لحكومة غزة أية علاقة بصفقة الشراء. وأوضح بن العيزر خلال نقاش جرى فى الكنيست حول الاتصالات التى تجريها إسرائيل مع السلطة الفلسطينية لشراء الغاز من حقل الغاز الواقع على شاطئ غزة، أنه فى حال تم التوقيع على الصفقة، فسوف تدخل حيز التنفيذ فقط بعد مرور أربع سنوات.

معاريف
الصحيفة تهتم باللقاء الذى عقده النائب جمال الخضرى رئيس اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار والنائب فى المجلس التشريعى مع وفد طبى أوروبى، يضم قرابة خمسة عشر طبيباً من عدة جنسيات، وقد وصلوا إلى قطاع غزة لعلاج وإجراء عمليات جراحية صعبة لمرضى وجرحى، إلى جانب تدريس أطباء فلسطينيين وتأهيلهم.

الاهتمام أيضاً باستخراج ما يقارب من 190 جثة من "مقبرة الأرقام"، تمهيداً لتسليمها لحزب الله. كما تشير الصحيفة إلى أن موعد تنفيذ صفقة التبادل سيكون فى منتصف الشهر الجارى. ولا تزال التقارير الإسرائيلية ترجح أن يكون الجنديان الأسيران فى عداد القتلى.

ذكرت الصحيفة أن ضباطاً مصريين وإسرائيليين أجروا تحقيقاً مشتركاً حول حادثة مقتل أحد الضباط المصريين، وأن التحقيق المبدئى أظهر أن القوة المصرية بادرت بإطلاق النار فى البداية باتجاه مهربين بدو، ثم اجتازت عن طريق الخطأ الحدود الإسرائيلية، وأطلقت النار عن طريق الخطأ باتجاه الجنود الإسرائيليين، مما حدا بهم إلى الرد على النار بالمثل.

الصحيفة تهتم بالطلب الذى تقدم به رئيس حزب الليكود المعارض بنيامين نتانياهو إلى وزير الخارجية الإيطالى فرانكو فراتينى خلال اجتماعهما أخيراً، حول ضرورة منه روما لشركة فيات من إنشاء مصنع آخر لها فى إيران، ورأى نتانياهو أنه يتعين على إيطاليا الاقتداء بالقانون الإسرائيلى الذى يحظر الإتجار مع إيران.

الصحيفة تهتم بالمعركة الجديدة بين رئيس الوزراء إيهود أولمرت ووزيرة الخارجية تسيبى لفنى. حول مصير رئيس الوزراء فور الانتخابات التمهيدية على رئاسة كديما.

والصحيفة توضح أن التوتر بين أولمرت وليفنى تفجر عقب تحديد موعد الانتخابات التمهيدية لحزب كديما.

جيروزاليم بوست
مصدر كبير فى الجهاز المكلف بتطبيق القانون فى إسرائيل، يقول إن قضية الفساد ضد أولمرت ستنتهى بتوجيه لائحة اتهام ضده.

سكان بلعين يرفعون دعوى فى محكمة مونتريال الكندية ضد شركة مقاولات لقيامها بتنفيذ مشاريع بناء فى مدينة موديعين عليا العربية، كانت إسرائيل من قبل قد صادرتها منهم.

الدول الصناعية الكبرى تناشد إسرائيل تجميد أعمال البناء فى المستوطنات من خلال اجتماعاتها أخيراً.

طهران تقوم بتمرين واسع تطلق فى نطاقه عدداً كبيراً من الصواريخ، بما فيها صاروخ من طراز شهاب 3 يبلغ مداه ضعف المسافة الفاصلة بين إسرائيل وإيران.

مصادر استخبارية، تقول للصحيفة إن حزب الله يملك 42 ألف قذيفة صاروخية, وذلك بعد مرور عامين على حرب لبنان الثانية. أما المجلس الوزارى المصغر للشئون السياسية والأمنية، قرر فى جلسته الأربعاء، تشديد الضغوط الدبلوماسية لضمان تطبيق قرار مجلس الأمن الدولى 1701 القاضى بنزع سلاح حزب الله.

هاآرتس
أفادت الصحيفة أن الجهات المختصة لم تلاحظ اختراقاً تكنولوجياً فى الصور، التى بثتها وسائل الإعلام الإيرانية لإطلاق صواريخ من طراز شهاب 3 خلال تمرين واسع. واعتبرت الدوائر الأمنية إطلاق الصواريخ جزءاً من الحرب الكلامية والتهديدات التى تخوضها إيران وإسرائيل. وأكد خبراء إسرائيليون أن التمرين لم يكن اختباراً, بل إطلاق صواريخ، كان هدفه إبراز القدرة على إطلاق صواريخ مختلفة فى آن واحد.

الصحيفة تكشف وعلى لسان بعض من المقربين لرئيس الوزراء إيهود أولمرت من أنه اعترف بأنه لن يفلح فى تغيير الرأى العام السلبى ضده، ويقول إنه يتفهم مشاعر العداء التى يكنها له عدد كبير من الناخبين الإسرائيليين.

الصحيفة تشير إلى إلغاء السعودية للدعوة التى وجهتها إلى الحاخام يسرائيل دافيد فايس زعيم حركة "ناطورى كارتا" المعادية للصهيونية، والتى كان يفترض أن يلقيها فى مؤتمر الأديان الذى يعقد فى مدريد الأسبوع المقبل، والذى بادر إليه الملك عبد الله عاهل السعودية، وقد دعى للمؤتمر 150 شخصية من رجال الدين، كممثلين لجميع الديانات. وقد وجهت الدعوة أيضاً، للمرة الأولى، إلى عدد من الحاخامات فى إسرائيل والولايات المتحدة، وقد أحدثت دعوة فايس للمؤتمر ردود فعل واسعة النطاق بين اليهود بالتحديد، نظراً لمعاداته الشديدة للصهيونية.

مصادر رفيعة فى الشرطة الإسرائيلية، توضح أن أولمرت تعمد إهانة الشرطة فى التحقيق معه وذلك بالكذب عليهم.

الصحيفة تهتم بارتفاع معدل التصدير الأمريكى إلى إيران وتضاعفه لـ10 مرات خلال ولاية الرئيس الأمريكى الحالى جورج بوش.

المصادقة على إقامة 920 شقة سكنية فى حى "هار حوما" بالقدس, ودوائر فى القدس، تقول إن هذا الإجراء لم يأت لاعتبارات سياسية وإنما لتلبية حاجيات سكان المدينة.

سكان قرية بلعين القريبة من الجدار الفاصل بين إسرائيل والمناطق الفلسطينية، يقولون إن المسار المقترح للجدار الفاصل، من الممكن أن يلحق أضراراً أكبر بسكان القرية من المسار الأصلى.

رئيس الوزراء إيهود أولمرت، يؤكد أنه سيقنع بوش على المشاركة فى مفاوضات مباشرة مع الرئيس السورى بشار الأسد، بدورها استبعدت مصادر إسرائيلية أى لقاء أو مصافحة بين رئيس الوزراء إيهود أولمرت والرئيس السورى بشار الأسد على هامش مشاركتهما فى قمة الاتحاد من أجل المتوسط التى يعقدها الرئيس الفرنسى نيكولا ساركوزى فى باريس الأحد المقبل. وستشارك وفود عربية عديدة فى هذا المؤتمر منهم الرئيس اللبنانى ميشيل سليمان وملك المغرب محمد السادس والرئيس المصرى حسنى مبارك والفلسطينى محمود عباس والجزائرى عبد العزيز بوتفليقه والتونسى زين العابدين بن على وأمير قطر حمد بن خليفة آل ثانى ورئيس الوزراء الأردنى نادر الذهبى، إضافة إلى الرئيس السورى بشار الأسد. وقالت الصحيفة فى لقطة صحفية متميزة "لتجنب الإحراج لاسيما فيما يتعلق بلقاءات غير محددة بين أولمرت وزعماء عرب فإنه تم ترتيب المقاعد حسب الأحرف الأبجدية، وعلى ذلك فسيكون إلى جانب رئيس الوزراء أولمرت كل من الرئيس الإيطالى سيلفيو برلسكونى ورئيس وزراء إيرلندا براين كوين، فى حين أنه يتوقع أن يكون الأسد على الجانب الآخر من الطاولة تقريباً مقابل أولمرت.

حدث فى مثل هذا اليوم
فى مثل هذا اليوم العاشر من يوليه عام 1968، تم التوقيع على وثيقة الاستقلال الفلسطينى، وهى الوثيقة التى أكدت أن أرض إسرائيل الكاملة هى جزء لا يتجزأ من العالم العربى، وأن إسرائيل اغتصبتها بلا وجه حق، وبالتالى فإن الكفاح ضد هذا الاغتصاب مفروض على العرب جميعاً وأن الطريق الوحيد لتحقيق الحرية للشعب الفلسطينى هو السير فى طريق الكفاح المسلح.

وأوضحت الوثيقة أن الإعلان عن إقامة كيان لليهود على أرض فلسطين، هو إعلان وهمى وغير جائز ومن غير المقبول على العالم الاعتراف به، وعلى الرغم من تمسك الفلسطينيين بهذه الوثيقة إلا أن العديد من المفكرين الفلسطينيين أعلنوا أنهم يستبعدون تحقيقها وأنها فى النهاية طريق أشبه بالدستور أو القانون، الذى من المفترض أن يسلكه الفرد من أجل تحقيق أهدافه ليس إلا، حيث لا تتسم بأية واقعية، خاصة وأن تطورات الأحداث السياسية فى العالم جعل من هذه الوثيقة مجرد رمز فقط غير قابل للتطبيق ولعل لقاءات الرئيس عرفات بالمفكرين الفلسطينيين بعد ذلك، بالإضافة إلى اتفاقية أوسلو كانا من أبرز الدلائل على هذا الرمز والاعتراف الفلسطينى بإسرائيل، بالإضافة إلى قبول الفلسطينيين بدولة فى الضفة الغربية وقطاع غزة والتنازل عن بقية المناطق التى احتلتها إسرائيل.

وعلى الرغم من هذا، مازال العشرات من الفلسطينيين يحتفلون بذكرى هذه الوثيقة، ويعتبرونها دليلاً مادياً على حقوقهم المغتصبة فى فلسطين رافعين شعار ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة.



كاريكاتير
نشر فى هاآرتس، حيث التقى زعيمان من زعماء الدول الثمانية الصناعية حيث يقولان لبعضهما البعض "يجب الاقتصاد فى استهلاك بنزين الطائرات". حيث باتت أزمة البنزين فى العالم موضع اهتمام تل أبيب بقوة.









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة