مزاعم إسرائيلية عن تعاون مصرى- إسرائيلى للقضاء على "جيش الإسلام" فى غزة.. إسرائيل تكشف عن سلاحها السرى صاروخ "تموز".. ميدفيديف يزور تل أبيب لأول مرة

الخميس، 18 نوفمبر 2010 12:34 م
مزاعم إسرائيلية عن تعاون مصرى- إسرائيلى للقضاء على "جيش الإسلام" فى غزة.. إسرائيل تكشف عن سلاحها السرى صاروخ "تموز".. ميدفيديف يزور تل أبيب لأول مرة
إعداد محمود محيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الإذاعة العامة الإسرائيلية
واشنطن ترحب بقرار إسرائيل الانسحاب من شمال قرية "الغجر" اللبنانية
ذكرت الإذاعة العامة الإسرائيلية، أن الولايات المتحدة الأمريكية رحبت بقرار إسرائيل الانسحاب من الجزء الشمالى لقرية الغجر الواقعة على الحدود الإسرائيلية اللبنانية.

وقال الناطق بلسان الخارجية الأمريكية فيليب كرولى، إن الولايات المتحدة تشجع إسرائيل والأمم المتحدة على الانتهاء من التفاصيل التقنية الضرورية لتطبيق قرار الانسحاب على جناح السرعة وحماية حقوق السكان.


صحيفة يديعوت أحرونوت
نتانياهو يأمل فى إنجاز الصفقة السياسية مع واشنطن لإعادة تجميد الاستيطان مقابل الأسلحة الأمريكية
ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو، أعرب عن أمله فى أن تنتهى قريباً الاتصالات مع الإدارة الأمريكية حول منحها إسرائيل حزمة من الحوافز مقابل استئناف تجميد البناء فى المستوطنات ليتسنى له عرض وثيقة التفاهمات بين البلدين على المجلس الوزارى المصغر "الكابنيت".

ورأى نتانياهو، أن الاتفاق قيد الصياغة جيداً من وجهة النظر الإسرائيلية، غير أن ديوان رئاسة الوزراء شدد فى بيان أصدره على أن تل أبيب خارج نطاق الصفقة، مما يعنى استمرار مشاريع البناء فيها.

وعن الجانب الآخر، قالت الصحيفة إن مسئولاً أمريكياً رفض الإفصاح عن هويته، أوضح أن الإدارة الأمريكية تعكف حالياً على صياغة وثيقة ضمانات أمنية ودبلوماسية جديدة، بالإضافة إلى صفقة الأسلحة الأمريكية الجديدة المتطورة تقدَّم لإسرائيل لإقناعها بتمديد فترة تجميد البناء الاستيطانى.


صحيفة معاريف
مزاعم إسرائيلية عن تعاون مصرى- إسرائيلى للقضاء على قيادات "جيش الإسلام" فى غزة
نقلت صحيفة معاريف الإسرائيلية عن إذاعة الجيش الإسرائيلى "كول صهيل" زعمها بأن هناك عملية إسرائيلية - مصرية مشتركة تجرى من وراء الكواليس للقضاء على قيادات جماعة "جيش الإسلام" المتشددة فى غزة لإحباط الاعتداء الذى تخططه لاستهداف السياح الإسرائيليين فى سيناء.

وذكرت الإذاعة، أن إسرائيل أبلغت قبل أسابيع السلطات المصرية بخروج اثنين من عناصر "جيش الإسلام" من القطاع إلى سيناء للإعداد للاعتداء على السياح فى شبه جزيرة سيناء، مما جعل قوات الأمن المصرية إلى إطلاق حملة للقبض عليهما تم خلالها اعتقال عشرات الفلسطينيين المقيمين فى شمال سيناء، خاصة فى مدينة رفح المصرية ومدينة العريش، على حسب مزاعمها.

وفى الوقت نفسه ربطت إذاعة الجيش بين هذه الحملة وعمليتَى تصفية ناشطَى "جيش الإسلام"، محمد النمنم ثم محمد ياسين، مساء أمس التى قامت بهما طائرات سلاح الجو الإسرائيلى.

ونقلت الإذاعة العسكرية عن مصادر رفيعة زعمت بأنها مصادر مصرية مطلعة، قولها إن نشاطات بعض الجماعات الفلسطينية سواء فى غزة أو فى سيناء صارت تهدد الأمن القومى المصرى.

إسرائيل تكشف عن سلاحها السرى صاروخ "تموز" الذى يملكه الجيش الإسرائيلى لمواجهة أى حرب مقبلة
كشفت صحيفة معاريف الإسرائيلية المقربة من الجيش الإسرائيلى وجهاز المخابرات الإسرائيلية "الموساد" اليوم، الخميس، النقاب عن أن الجيش الإسرائيلى أحاط طوال عشرات السنين بجدار ضخم من السرية عن الصاروخ الذكى من طراز "تموز" الذى يعتبر من أحسن وأفضل الصواريخ المضادة للدروع فى العالم، كاشفة بأنه دخل حيّز الاستخدام لأول مرة فى الحرب اللبنانية الثانية بعد أن أعلن عن استكمال تطويره وتصنيعه فى أواسط الثمانينات من القرن الماضى.

وأضافت الصحيفة، أنه بعد إجراء مداولات حول الموضوع، قررت الدوائر الأمنية الإسرائيلية المختصة كشف النقاب عن هذا الصاروخ الحديث للغاية وعرضه على الرأى العام رسمياً بعد عدة أسابيع بعد الأخذ بالحسبان اعتبارات تتعلق بتطوير وسائل قتالية متقدمة أخرى.

وأوضحت معاريف، أن قادة كباراً فى الجيش الإسرائيلى وقفوا عن كثب على قدرات الصاروخ ووصفوه بـ"مفاجأة الحرب القادمة"، وأنه تم تزويد سلاح المدفعية بهذه الصواريخ.

وقالت معاريف، إن صاروخ "تموز" الذكى يحتوى على منطقة جوفاء شديدة الانفجار وباستطاعته اختراق دروع سميكة جداً، ويتم توجيه الصاروخ والتحكم فيه تلفزيونياً بحيث يتحرك نحو الهدف بعد أن يوجه جهاز الحاسب الآلى داخل الصاروخ نفسه إلى الهدف.

وأضافت الصحيفة، أن هذه الميزة تتيح للجندى مشغل الصاروخ تغيير مساره بعد إطلاقه وتحقيق دقة متناهية فى استخدامه، مضيفة أنه رغم تحديد "تموز" بصفته صاروخاً مضاداً للدبابات، إلا أن قدراته تمكن سلاح المدفعية من تشغيله أيضاً ضد أنواع مختلفة من الأهداف فى ميدان القتال.

وأشارت معاريف إلى أن الجيش الإسرائيلى الذى يتهيّأ دوما لاحتمال تدهور الوضع على الحدود السورية أو لاحتمال محاربة جيش عربى نظامى كبير الحجم، يعتبر صاروخ "تموز" الذى قامت بتطويره شركة "رفائيل" الإسرائيلية للصناعات العسكرية ووزارة الدفاع الإسرائيلية سلاحا مفاجئا ومخلاّ بالتوازن قد يؤدى الى سحق هجوما كاملا بالدبابات، مضيفة بأن المراجع المختصة فى الجيش الإسرائيلى تدرك أن دبابات العدو ستشكل هدفاً سهلاً لمشغلى صواريخ "التموز" مع الاستعانة بمعلومات استخبارية نوعية.

وكشفت الصحيفة العبرية بأن الجيش الإسرائيلى قد تقرر استخدام هذا النوع من الصواريخ ايضا لإصابة خلايا ومجموعات إرهابية فى قطاع غزة بعد أن دخل حيز الاستخدام لأول مرة فى الحرب اللبنانية الثانية.

معاريف: الولايات المتحدة لن تتعهد مجدداً بعدم المطالبة بتجميد الاستيطان
ذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية على موقعها الإلكترونى مساء أمس لأربعاء، أن الولايات المتحدة لم تتعهد بعدم مطالبة إسرائيل بتجميد الاستيطان مستقبلاً إذا وافقت على تجميد الاستيطان لثلاثة شهور جديدة.

وقالت واشنطن: إن المفاوضات بين الحكومة الإسرائيلية والإدارة الأمريكية حول تجميد الاستيطان وصلت إلى طريق مسدود بعد رفض الإدارة الأمريكية الالتزام لحكومة نتانياهو بأن التجميد لثلاثة شهور سيكون التجميد الأخير ولن تطلب الإدارة تجميدًا إضافياً.

ونقلت الصحيفة عن مصادر أمريكية رفيعة، قولهم: إن الولايات المتحدة كانت على قناعة بأن ثلاثة شهور كافية لبحث قضية الحدود لإحراز تقدم جدى، ولن تكون حاجة إلى تمديد التجميد، لكن نتانياهو أصر على الحصول على رسالة خطية من الإدارة تلتزم بموجبها بعدم المطالبة بتجميد الاستيطان للمرة الثالثة، وهو ما ترفضه الإدارة الأمريكية.

وقالت معاريف، إن الموقف الأمريكى يختلف كلياً عما صرح به نتانياهو حول رزمة التعهدات الأميركية لإسرائيل، وأن الولايات المتحدة لن تطلب تجميد الاستيطان بعد ثلاثة شهور من المفاوضات حول الحدود، وأن الإدارة الأمريكية تصر على بحث وحل قضية الحدود أولاً.

وأشارت الصحيفة إلى أن نتانياهو كان قد التقى يوم الاثنين الماضى خبراء كباراً من "معهد واشنطن"، وأعلن أمامهم أنه لن يبحث فقط قضية الحدود، وإنما جميع القضايا الجوهرية، وأن 3 شهور غير كافية لإنهاء قضية الحدود، وأنه على قناعة أنه لن يحدث تقدم جدى فى المفاوضات.

وأضحت معاريف، أن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو، لن يطرح بحث الاتفاق الأمريكى الإسرائيلى أمام حكومته إذا لم يحصل على الاتفاق الخطى من الإدارة الأمريكية حول الشروط الإسرائيلية للعودة إلى المحادثات مع الجانب الفلسطينى.

إسرائيل تسلم "نابلس" للسلطة الفلسطينية بعد نجاح سياسة التنسيق الأمنى بينهما
كشفت صحيفة معاريف الإسرائيلية عن أن الجانب الإسرائيلى سلم الجانب الفلسطينى المسئولية الأمنية الكاملة عن مدينة "نابلس" بالضفة الغربية بحيث تعمل قوى الأمن الفلسطينية فيها على مدار الساعة، وأن هذا الأمر يلزم الجانب الإسرائيلى من الآن فصاعدا إجراء تنسيق مسبق مع أجهزة الأمن الفلسطينية قبل القيام بنشاط عسكرى فى أنحاء "نابلس".

وعلقت وسائل الإعلام الإسرائيلية على الخبر بقولها إن المدينة التى كانت تعتبر بالأمس القريب "معقل الإرهاب"، على حد زعمها، وأصبحت الآن "رمزاً للتنسيق الناجح" بين الجيش الإسرائيلى والأجهزة الأمنية الفلسطينية.

وأشارت معاريف إلى أن الترتيبات القائمة بين الجيش الإسرائيلى والأجهزة الأمنية فى الضفة الغربية تقضى بأن تنهى الجانب الفلسطينى يوم عملهم فى منتصف كل ليل ليدخلون مواقعهم ولا يخرجون منها حتى صباح اليوم التالى، حتى تفسح المجال للجيش الإسرائيلى للتصرف بحرية لاعتقال ناشطين فلسطينيين مع الحفاظ على عنصر المفاجأة.

وكشفت الصحيفة العبرية أيضاً عن أن العادة جرت بالفعل على تنفيذ هذه الاعتقالات عدة مرات أسبوعياً، مضيفة بأنه بعد أن قامت مؤخراً قيادة الجيش الإسرائيلى الموجود فى الضفة الغربية بتقدير الموقف قررت الجهات الأمنية المختصة فى الجيش السماح لقوى الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية بالعمل فى مدينة نابلس على مدار الساعة، وذلك بعد نجاح سياسة التنسيق الأمنى بين الجانبين، على حد قولها.

وأشارت الصحيفة إلى أن الهدوء يسود منذ مدة أنحاء الضفة الغربية بشكل لم يسبق له مثيل منذ سنين طويلة، حيث أكد مصدر عسكرى إسرائيلى لمعاريف أن التنسيق بين الجيش الإسرائيلى والأجهزة الأمنية الفلسطينية فى الضفة الغربية ضخم جداً، مضيفاً أنه مطمئن بأن أجهزة السلطة الفلسطينية لن تبلغ الجهات التى يستهدفها الجيش فى حال قرر الدخول إلى المدينة.


صحيفة هاآرتس
ميدفيديف يزور تل أبيب لأول مرة قريباً لبحث "النووى" الإيرانى وأسلحة سوريا
ذكرت صحيفة هاآرتس الإسرائيلية، أنه من المقرر أن يقوم الرئيس الروسى ديميترى ميدفيديف، بعد شهرين بزيارة رسمية لاسرائيل هى الأولى له منذ توليه منصبه، مضيفة أن الترتيبات للزيارة قد بدأت بين وزارتى الخارجية الروسية والإسرائيلية.

ورجحت مصادر إسرائيلية رفيعة الصحيفة، أن يتصدر جدول أعمال زيارة ميدفيدف الملف النووى الإيرانى، إضافة إلى نية روسيا تزويد سوريا بأسلحة متطورة وأوضاع عملية السلام مع الفلسطينيين.

وأشارت هاآرتس إلى أن آخر زيارة لرئيس روسى إلى إسرائيل كانت زيارة الرئيس السابق فلاديمير بوتين عام 2005.

ولفتت مصادر فى الخارجية الإسرائيلية إلى التقارب الحاصل فى العلاقات بين إسرائيل وروسيا، مشيرة إلى سلسلة الاجتماعات التى عقدتها مؤخراً اللجنة الاقتصادية الروسية الإسرائيلية المشتركة.

وبدأ النائب الأول لرئيس الحكومة الروسية فيكتور زوبكوف، أمس، الأربعاء، زيارته لإسرائيل ليجرى مع المسئولين الإسرائيليين محادثات تتناول التبادل التجارى بين البلدين ومشاريع اقتصادية واستثمارية مشتركة.

وسيلتقى زوبكوف خلال زيارته التى تستمر حتى 19 نوفمبر بالرئيس الإسرائيلى شيمون بريرز، ورئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو، ووزير الخارجية أفيجادور ليبرمان، ويرأس الاجتماع الثامن للجنة الروسية الإسرائيلية المشتركة المعنية بالتبادل التجارى والتعاون الاقتصادى.

وأوضحت الصحيفة العبرية، أن المشاريع الروسية الإسرائيلية المشتركة المطروحة صناعة قمر صناعى جديد للاتصالات لإسرائيل فى روسيا، وتشييد معمل أعلاف فى روسيا، وافتتاح معمل أدوية تابع لإحدى الشركات الإسرائيلية فى روسيا.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة