نظرا لنجاحه وزيادة أرباحه وزيادة فروعه الي 1030 فرعا ..

خريجو كليات الهندسة والتجارة يفضلون إقامة منافذ مشروع جمعيتي على الوظيفة

السبت، 23 يوليو 2016 02:19 م
خريجو كليات الهندسة والتجارة يفضلون إقامة منافذ مشروع جمعيتي على الوظيفة مشروع جمعيتى
كتبت سماح لبيب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
حقق مشروع جمعيتي السلعي للشباب الذي بلغ عدد منافذه حتي الآن نحو 1030 منفذ علي مستوي الجمهورية انجذاب عدد كبير من الشباب وخاصة من خريجي الكليات نظرا لنجاحه وزيادة أرباحه حيث هناك العشرات من خريجي الهندسة والتجارة والحقوق والآداب ومن الدبلومات الفنية والتجارية الذين فضلوا الاشتراك في إقامة مشروع جمعيتي علي الوظيفة الحكومي أو الميري او الاتجاه للعمل في شركات القطاع الخاص.

ومن هؤلاء الشباب مراد محمد عبد الفتاح (34 سنة ) من مدينه قليوب بمحافظة القليوبية حيث يقول أنني حصلت على بكالوريوس هندسة جامعة بنها عام 2006 حتى شاهدت لقاء تليفزيوني مع الدكتور خالد حنفي وزير التموين والتجارة الداخلية في أحدي القنوات التليفزيونية يتحدث فيه عن مشروع جمعيتي وشدتني الفكرة وتحمست لها وعلى الفور توجهت للصندوق الاجتماعي وبدأت فى الإجراءات إلى أن ظهر المشروع على أرض الواقع ويساعدني فى إدارة المشروع زوجتي وهى حاصلة على بكالوريوس زراعة وصديقي وهو حاصل على بكالوريوس تجارة وأنا بقدم شكري وتقديري لوزير التموين علي هذا المشروع حيث أصبحت الان صاحب مشروع وبحلم اكبره أكثر وأكثر.

ويضيف سيد رمضان من منطقة قليوب بالقليوبية وهو أحد الشباب الذي أقام مشروع لجمعيتي وتم افتتاحه اليوم حيث يقول إنه حاصل علي دبلوم صناعي وكان يعمل في إحدي شركات القطاع الخاص وعندما علم بمشروع جمعيتي تقدم باستقالته من الشركة وأشترك في مشروع جمعيتي السلعي وهو حاليا دخله من المشروع يتعدي عشرات المرات من القطاع الخاص .

ويقول محمود عبد الرحمن أحد الشباب صاحب منفذ جمعيتي بالقليوبية أنه حاصل علي دبلوم صنايع وأنه سال عن المشروع بالشركة العامة لتجارة الجملة وتأكد من مميزاته تقدم علي الفور بأوراقه للصندوق الاجتماعي وتم إقامة المشروع مؤكدا أن هناك اقبال كبير جدا من المواطنين علي منفذه لصرف السلع التموينية وسلع النقاط وحتي شراء السلع الحرة نظرا لإعجابهم بالمشروع والخدمات المميزة التي تقدم لهم.


تقييم أداء الجمعيات الأهلية المشاركة فى مبادرة "حلوة يا بلدى" بالجيزة













مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة