العرب يسألون متحدث بريطانيا فى الشرق الأوسط على "تويتر"؟.. هل تستثمرون الإسلاميين مخابرتياً؟.. ما رأيك فى اعترافات بلير بأن بريطانيا قتلت وعذبت العراقيين وشاركت فى حرب إبادة بلا أدنى إنسانية؟

الخميس، 05 مايو 2016 03:16 ص
العرب يسألون متحدث بريطانيا فى الشرق الأوسط على "تويتر"؟.. هل تستثمرون الإسلاميين مخابرتياً؟.. ما رأيك فى اعترافات بلير بأن بريطانيا قتلت وعذبت العراقيين وشاركت فى حرب إبادة بلا أدنى إنسانية؟ تونى بلير رئيس وزراء بريطانيا السابق
كتب هيثم سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
دشن إدوين سمو الـ"المتحدث باسم الحكومة البريطانية فى الشرق الأوسط" لقاء مفتوح عبر هاشتاج "اسألوا المتحدث" على أن يرد عليها يوم الاثنين 9 مايو.

شارك الكثير من مغردوا تويتر بفعالية، وكانت معظم الأسئلة تدور حول القضية السورية وقصف حلب وموقف بريطانيا من الأسد، فتسائل إبراهيم لماذا لا تستخدم بريطانيا قوتها فى إسقاط الدكتاتور الدموى بشار؟ لماذا لا تخرجون من تحت عباءة أوباما؟".

بينما قالت غالية قبانى: "أوروبا فى أضعف مواقفها حيال الملف السورى، وهى المتضررة منه مقابل التفرد الروسى الأمريكى به، هل من خطة لخرقة، كما أضاف زياد باوزير: "هل سمعتم عن ما تسمونه" انتهاكات حقوق الإنسان فى حلب أو هل تعتبرون من يقتل فى حلب إنسان؟".

كما شملت الأسئلة عن قيام بريطانيا بقبول لجوء معارضى الأنظمة العربية، كما وجهت العديد من الاتهامات حول القيام باستثمارها مخابرتياً، قال حسين صلاح: "لماذا بريطانيا تقبل لجوء أشخاص معارضين للأنظمة العربية خصوصاً والإسلاميين هل تستثمرونهم مخابراتياً؟"، كما أضاف أبناء زايد "لماذا تخطط بريطانيا مع منظمات المجتمع المدنى لتدريب الناشطين على ثورات أسقطت الحكومات وشتت الشعوب".

كما قال سعدون: "ما رأيك فى اعترافات تونى بلير بأن بريطانيا الإنسانية قتلت وعذبت العراقيين وشاركتم فى حرب إبادة بلا أدنى إنسانية، بينما سأل عمر بلوج عن الدور البريطانى فى بلوشتان، حيث قال: "صمتكم مشين تجاه ما يجرى فى بلوشستان والتى أنتم سبب لها لتقسيمكم أرضنا وتسليمها لباكستان وإيران رغما عن أرادتنا".


موضوعات متعلقة:


بريطانيا تمول "حرب دعائية" ضد داعش فى الداخل والخارج.. الجارديان: الخارجية تتعاون مع متعاقدين لإنتاج مادة إعلامية لمقاتلى المعارضة السورية.. وهيئة مكافحة التطرف تمول حملة لإغاثة اللاجئين السوريين سرًا








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة