كما يستعرض الكليب مشاهد للعروسين ثانى يوم زفافها وأثناء قضائهما شهر العسل، وتظهر أليسا تداعب زوجها، وهو يحتضنها، ويبدى إعجابه الدائم لها بأزيائها فى كل سهرة قضياها سويا طوال شهر العسل.
يذكر أن الكليب كان سببا فى استياء أليسا من شركة روتانا المنتجة لألبومها الأخير "تصدق بمين" بسبب عدم توفير الشركة ميزانية مرتفعة لاستكمال تصوير الكليب الذى بلغت ميزانية تصويره 160 ألف دولار، حيث كانت أليسا صورت عددا من مشاهد الكليب منذ فترة، إلا أنها طالبت بالمزيد من التجهيزات فى تصوير الكليب، مما تطلب ميزانية إضافية، وهو ما لم توفره لها "روتانا" فتوقف تصوير الكليب، وقررت أليسا بعد ذلك تصوير الكليب على نفقتها الخاصة، والأغنية من كلمات فارس إسكندر ألحان ربيع بارود.
الجدير ذكره أن أليسا تستعد حالياً لإحياء سلسلة من الحفلات الصيفية بين لبنان ومصر وتونس خلال الفترة المقبلة.
أليسا تستعد لزفافها
وتجلس أمام مرايتها تختار ألوان ماكياجها
أليسا بعد ارتداءها لفستان زفافها
أليسا فى الكنيسة فى بداية مراسم حفل الزفاف
أليسا مكتملة الأناقة بفستان من تصميم أيلى صعب
أليسا تمسك بالجيرب "بوكيه ورد العروسة"
أليسا تداعب الكاميرا أثناء التصوير بريش النعام
أليسا مع حبيبها
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة