"لو كنتى ولد هاتعملى إيه؟" هاشتاج يحقق أحلام البنات فى المساواة ويكشف عن عقدهن النفسية من سيطرة "الرجل"..السفر والسهر وركوب العجل واللعب بالشارع أبرز الإجابات..وتعليم الولاد معنى "الرجولة" أهم الرغبات

السبت، 10 أكتوبر 2015 02:33 ص
"لو كنتى ولد هاتعملى إيه؟" هاشتاج يحقق أحلام البنات فى المساواة ويكشف عن عقدهن النفسية من سيطرة "الرجل"..السفر والسهر وركوب العجل واللعب بالشارع أبرز الإجابات..وتعليم الولاد معنى "الرجولة" أهم الرغبات هاشتاج "لو كنتى ولد هاتعملى أيه؟"
كتبت رانيا سعد الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
"لو كنتى ولد نفسك تعملى ايه؟" هشتاج أطلقته مبادرة "طموح المرأة" لتكشف الستار عن أحلام وأمنيات الفتيات البسيطة لكسر التابوهات المجتمعية التى تكيل بأكثر من مكيال لصالح الرجل وتبخس الأنثى حقها، أحلام الفتيات انحصرت بين السفر بدون إذن ولعب الكرة فى الشارع وحلاقة الشعر لدخول عالم الرجال من أوسع أبوابه.


اليوم السابع -10 -2015

- إلهام أشرف كتبت: هسافر مع أصحابى وأروح المصيف:
يعتبر السفر والذهاب للمصيف من أحلام أغلب الفتيات على الرغم من أنه حق مشروع أن تقوم بذلك برفقة صديقاتها، لكن المجتمع الذكورى لا يقر بهذا الحق سوى فى بعض الأسر التى تمنح الحقوق بمكيال العدل بين البنت والولد وهذا بالتأكيد ليس بنسبة كبيرة فى مجتمعنا.


اليوم السابع -10 -2015

- "مريم عز" هاشتغل وأكون نفسى وأتجوز إلى على مزاجى:
ربما ملت الفتيات من أجواء القصص الرومانسية التى تنتظر فيها البطلة قدوم فارس الأحلام الذى يخطفها على الحصان الأبيض، فقررت أن ترتدى ثوب فارس الأحلام ولو لساعة وتعيش الأجواء ليكون لها حق المبادرة ولو لمرة فى حياتها وتنهى رحلة الانتظار ولو فى خيالها.


اليوم السابع -10 -2015

- "إسراء خالد" كتبت لو بقيت ولد هاعلم الشباب أن فيه فرق بين الرجولة والذكورة:
بنات اليوم أصبحن يتمنين أن يصبحن رجالا ولو ليوم لتلقين الشباب درسا يعلمهم الفرق بين الذكورة والرجولة، وهذا دليل على أن هؤلاء الفتيات اكتوين بنار الاستهتار وعدم تقدير الشاب لمعانى وأخلاق الرجال فهناك أفعال يقوم بها الشاب ويعتبرها وهى تتنافى مع قيم الرجولة تماما.


اليوم السابع -10 -2015

- "اية محمد" كتبت هالعب كوره فى الشارع وهاشجع النادى الأهلى
مع أن الرياضة للجميع إلا أن البنت لا تأخذ حقها فى لعب كرة فى الشارع مثل الولد أو النادى كما أن الثقافة المصرية لا تؤمن بذهاب البنت للناى لتشجيع النادى المفضل لديها.


اليوم السابع -10 -2015

- "إيمان نشأت" كتبت: هالبس كونفرس.. وهاجرى فى الشارع..واغنى راب:
على الرغم من أن "لبس الكونفرس، الجرى فى الشارع، غناء الراب، تعلم السباحة" جميعها من الأمور التى يحق للبنت فعلها ولكن المجتمع الذكورى الذى نعيشه سوف يرفض كل هذه الأفعال وإذا حاولت الفتاة أخذ حقها فسوف توضع فى خانة "قليلة الأدب".


اليوم السابع -10 -2015

- وكتبت "no name " أنا عمرى مافكرت أبقى ولد انا مبسوطة إنى بنت
وكما كان هناك فتيات كثيرات تمنت أن تكون ولد هناك فتيات تحمد الله على كونها بنت ومتأقلمة مع ذاتها ربما لأنها ممن لديهن مساحة من الحرية والاستقلال بنفسها، أو لأن طموحها وأحلامها يتماشى مع ما تعيشه الآن ولا تريد أكثر من ذلك.


اليوم السابع -10 -2015

- "رميساء وإلهام محمد" كانت أمنيتهما أن يحصلا على حقوق الرجال ولكن وهم إناث دون الخوف من المجتمع الذكورى الذى يسلبهما حقهما.

اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015

اليوم السابع -10 -2015









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة