الحب الأول.. أسئلة الجنس.. صاحبها الولد.. أسرار لن تحدثك عنها ابنتك المراهقة

الثلاثاء، 06 أكتوبر 2015 01:04 م
الحب الأول.. أسئلة الجنس.. صاحبها الولد.. أسرار لن تحدثك عنها ابنتك المراهقة الحب الأول من أسرار الفتاة فى مرحلة المراهقة
كتبت رضوى الشاذلى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تغيير يتبعه خوف يتبعه صمت ورغبة فى عدم الإفصاح، ما تمر به المراهقة من تغيرات جسدية ونفسية تجعلها ترى الحياة المنغلقة على ذاتها هى الحل الأفضل، عن الحب والجنس وما يحدث لجسدها من تغييرات هذه الأشياء وغيرها تحولت مع الوقت إلى أسرار رأت أنه لا يصح أن تخبر بها أحد، عن أسرار هذه المرحلة بكل تفاصيلها عن هذه الأشياء التى قررت الفتاة أن تخفيها عن "أمها" إما خوفًا أو حرجًا أو حتى لأنها لم تشعر أن أمها هى الشخص المناسب لكى تخبرها بهذه الأسرار.

5 أسرار تخفيها المراهقات عن "أمها"


الحب الأول


لأنه فى أغلب الأوقات تتعامل الأم مع حب ابنتها جريمة تستحق العقاب، ما يجعل الفتيات غير قادرات على البوح بهذا السر، عن أول نظرة وأول دقة قلب عن كل ما يجعلها تشعر بأنها أنثى، هذا هو السر الأول الذى تحاول الفتاة دائمًا أن تخفيه عن أعين من حولها، وتحديدًا "أمها".

التغيرات الجسدية


انحرافات فى الجسد وامتلاء بعض الأجزاء يجعل الفتاة فى حرج ما يحدث لها من تغييرات، عن هذه التفاصيل التى تراها الفتاة المخجلة ولا يجب أن تخبرها بها أى حد حتى أقرب الناس إليها "أمها" فى هذه المرحلة حاولى أن تقتربين إلى أبعد الحدود، كونى الصديقة والعون، حتى تصارحك بكل التفاصيل، وتستطعين أن تقدمى لها النصيحة وقت أن تحتاج إليها.

صاحبها الولد


فى هذه المرحلة تلجأ الفتاة إلى التعرف عن كل ما حولها، هذا الجنس الآخر الغامض بالنسبة لها فى أكثر الأوقات، ربما تحتاج إليه صديق أو حبيب أو حتى زميل، شغفها بالتجربة يكون أكبر بكثير من اهتمامها بالعلاقة ذاتها، فإذا كان لابنتك صديق فى الدراسة، حاولى أن تكونى على علم بكل تفاصيل هذه العلاقة، وإلى جوارها دائمًا، تقدمى لها الدعم الذى تحتاج إليه.

عن ما يدور فى ذهنها


أحلامها، أفكارها، أمنياتها، كل هذه التفاصيل التى كانت تخبرك بها قديمًا هى الآن محل كتمان، ولن تفصح عنها إلا إذا لعبتِ فى حياتها دور الصديقة قبل الرقيب.

اسألتها عن الجنس


بقدم مرتعشة تخطوا خطواتها الأولى فى عالم المراهقة، تبحث عن تفاصيله بين الأصدقاء وصفحات الإنترنت، شغفها بالدنيا الجديدة ورغبتها النهمة فى المعرفة تجعلها طوال الوقت عُرضة لتصديق الشائعات والمعلومات غير الصحيحة، فكونى بديلاً عن الأصدقاء التى لا تعرف كثيرًا أو تعرف معلومات خاطئة، وقدمِ لها الدعم المناسب فى الوقت الذى تحتاج إليه هذه المعلومات.











مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة