وأضاف باتريك بول، الإعلامى أحمد موسى فى برنامج "على مسئوليتى" المذاع على فضائية "صدى البلد" أن مليشيات 17 فبراير التابعة لجماعة الإخوان كانت مسئولة عن حماية السفارة الأمريكية فى بنى غازى بليبيا، متسائلا: "من الذى اختار جماعات الإخوان لتسليحها وأنها جماعة معتدلة؟" مؤكدا أن تصرفات حكومة باراك أوباما بشأن الجرائم الإسرائيلية تجعل الأوضاع أكثر سوءا.
موضوعات متعلقة :
- خبير أمريكى لـ"أحمد موسى": إخوان متورطون بالإرهاب يعملون مستشارين لأوباما