7 أسباب تخلى "الحما" مش ماما..حماتك تتمنالك الغلط والأم تبلعلك الزلط

الأربعاء، 02 سبتمبر 2015 09:05 م
7 أسباب تخلى "الحما" مش ماما..حماتك تتمنالك الغلط والأم تبلعلك الزلط مارى منيب أشهر حماة فى السينما
كتبت فاطمة خليل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
"حماة زائد حماة يبقوا حماتين وأنا أشوف العمى ولا أشوف الاتنين".. مونولوج شهير للفنان إسماعيل يس يوضح طبيعة عدد كبير من الحموات، وجسدت مارى منيب أشهر أدوار الحماة المتسلطة لتطبع صورة حقيقة من الواقع للحماة، ويحتاج التعامل مع الحماة "أم الزوج" إلى قدرات خاصة من قبل الزوجة، حتى تتحمل غيرتها على ابنها من الزوجة الجديدة، وتحتار كثير من الزوجات فى الكلمة التى تنادى بها حماتها هل تقل لها يا ماما أم يا طنط.. وهنا نجمع 7 أسباب وجيهة تجعلكِ لا تقولى لحماتك يا ماما.
1- لا تقولى لحماتك يا ماما، لأنها ليست أمك الحقيقية، ولا يوجد من تستحق لقب ماما مثل والدتك التى تحمل همك وحملتكِ وتعبت فى تربيتك طوال السنوات الماضية، ومهما كانت حماتك جيدة فى علاقتها بكِ فلا تستحق هذا اللقب أيضًا.

2- لما تقولى لحماتك يا ماما تبقى بتنافقيها، لذا ابتعدى عن النفاق والكذب والزيف الاجتماعى وكونى جيدة معها وفى نفس الوقت لا تقولى لها يا ماما.

3- حماتك لا تستحق لقب ماما، فهى تبحث دائمًا عن أساليب وطرق مبتكرة "عشان تنكد عليكى" ولا تفرح لسعادتك بل على العكس تريد أن تراكى تعيسة دائمًا.

4- حماتك فنانة فى أنها "تديكى كلمتين فى جنابك" لتشعركِ بالحزن والنقص دائمًا، فهل تستحق أن تقولى لها يا ماما.


5- "ماما تبلعلك الزلط لكن حماتك تتمنالك الغلط"، وهذا أهم فارق بين الحماة والأم الحقيقية، فحماتك تبحث عن أخطائك وسلبياتك وتضخمها أمام زوجك.

6- لا تقولى لحماتك يا ماما لأن المحبة لا تأتى بالألقاب أو الكلام الجميل، ولكنها تحتاج إلى الصدق فى المشاعر والكلمات.


7- تنتقد حماتك دائمًا أخطاءك أمام الناس وأمام زوجك وخلف ظهرك وكذلك أمامك إذا أرادت وفى المقابل الأم لا ترى أى عيوب فيكى.

يجب أن تعلمى أن هناك فروقًا بين الحماة والأم، فلا تجحفى حق والدتك التى ربتك وتعبت عليكِ وتساويها بأم زوجك، شاهدى هذا الفيديو لمونولوج "حماة زائد حماة" لإسماعيل يس وابتسمي.











مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

أم أحمد

والله معاكى ألف حق

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة