ويقول المؤلف فى مقدمة الروايتين "مثلما أعتدنا أن نكرم مبدعينا حين ينتقلوا إلى الدار الآخرة، أسسنا لتقليد آخر لا يقل فداحة وكوميدية، وهو ألا يعيد الكاتب منا طباعة أعماله إلا حين يصل سن الحمكة الأبدية ويودع أخر شعره سوداء رأسه".
ويضيف الكاتب "الرواية الثانية أشعر تجاهها بنفس مشاعر أب ينجب ابنة جميلة تركها فى الغابة تلاقى مصيرها بمفردها ومضى إلى كهف عزلته لمجرد أنه يعانى حالة من الضجر والمزاج العام السىء.
جدير بالذكر أن محمد بركة، صحفى بجريدة الأهرام صدر له مجموعتان قصصيتان هما "كوميديا الإنسجام"و"3 مخبرين وعاشق" وله العديد من المقالات بالصحف المصرية والعربية.
موضوعات متعلقة..
وزير الثقافة يطلق مسابقة للتأليف فى القضايا الفكرية لمواجهة التطرف
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة