الصحف البريطانية: قائد سكوتلاند يارد المسلم: توقف الشاب عن الخمر دليل على تطرفه.. حرب اليمن تغذى شعور مُغالى فيه فى الوطنية داخل المملكة السعودية.. الجيش العراقى يفتقر للتماسك المعنوى والقيادة الفعالة

الإثنين، 25 مايو 2015 02:28 م
الصحف البريطانية: قائد سكوتلاند يارد المسلم: توقف الشاب عن الخمر دليل على تطرفه.. حرب اليمن تغذى شعور مُغالى فيه فى الوطنية داخل المملكة السعودية.. الجيش العراقى يفتقر للتماسك المعنوى والقيادة الفعالة الجيش العراقى - أرشيفية
إعداد ريم عبد الحميد و إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الجارديان: جنرال بريطانى: الجيش العراقى يفتقر للتماسك المعنوى والقيادة الفعالة



اليوم السابع -5 -2015


نقلت صحيفة "الجارديان" البريطانية عن جنرال بريطانى بارز قوله إن الجيش العراقى يناضل للتعامل مع الهجمات التى يشنها مقاتلو داعش، على الرغم من أنه يفوقه عدديا بشكل كبير، لأنه يفتقر للتماسك المعنوى وللقيادة الفعالة.

وتأتى تصريحات الجنرال تيم كروس، الذى يعد أرفع مسئول عسكرى بريطانى يشارك فى التخطيط لفترة ما بعد الحرب فى العراق، لتردد نفس ما قاله وزير الدفاع الأمريكى بأن المكاسب المتتالية التى حققها مسلحو داعش فى المنطقة سببها أن الجيش العراقى ليس لديه إرادة القتال.

وفى حديثه للبى بى سى، قال كروس إنه من المثير للاهتمام أن الوزير الأمريكى استخدم تعبير "إرادة القتال" لأنهم يستخدمون هذا المصطلح فى الجيش البريطانى، ويعتقد أن الأمر يتعلق بالتماسك المعنوى فى الجيش". وأضاف أن الأمر يتعلق بالدافع لتحقيق ما يفترض أن تقوم بتحقيقه، ويتعلق بالقيادة الفعالة.. وهذه إرادة القتال التى يعتقد أنها أساسية فى قلب القضية المتعلقة بالجيش العراقى. فلا يوجد تماسك، ولا يوجد قيادة قوية.


الإندبندنت: تحذيرات من هجمات بقنابل الكلور فى بريطانيا من قبل العائدين من سوريا والعراق


اليوم السابع -5 -2015


قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إن عددا من الخبراء الأمنيين قد حذروا من تهديد متزايد من هجمات بقنابل الكلور ينفذها جهاديون بريطانيون عائدون من سوريا والعراق.

وتعتقد شرطة مكافحة الإرهاب البريطانية إن قنابل الكلور المتاح شرائها بكميات كبيرة فى بريطانيا، قد أصبحت السلاح الكيماوى الذى اختاره مقاتلو داعش. ويمكن أن تكون تلك المادة الكيماوية قاتلة فى حال استنشاقها وهى مقيدة بشدة فى العراق، لكن فى بريطانيا مسموح لأى فرد شراء 90 طن من الكلور بدون ترخيص.

وذكرت الصحيفة أن ربع القنابل التى تزرع على الطريق فى مدينة تكريت العراقية، والتى تم استعادتها من داعش هذا العام تحتوى على الكلور. ويتواجد الكلور الذى يستخدم عادة فى القنابل فى الاسطوانات الموجودة فى الجزء الخلفى فى الثلاجات المنزلية، مما أدى إلى دعوات للحكومة البريطانية بتقييد مبيعات الكلور والتخلص من النفايات.


الديلى تليجراف: قائد سكوتلاند يارد المسلم: توقف الشاب عن الخمر دليل على تطرفه


اليوم السابع -5 -2015


حذر قائد شرطة بريطانى مسلم رفيع أن الشباب الذين توقفوا عن الخمر وارتداء الملابس الغربية أو التسوق فى سلسلة متاجر "مارك أند سبنسر" ربما يكونوا قد أصبحوا متطرفين.

وأوضحت صحيفة الديلى تليجراف، الأثنين، أن ماك شيشتى، قائد شرطة سكوتلاند يارد، قال إن خطر التطرف داخل بريطانيا اليوم أصبح حاد حتى أنه يخشى على أطفاله من التأثر بالدعاية التى تقودها الجماعات الإرهابية.

وأضاف أن الرسائل المتطرفة التى يجرى نشرتها عبر وسائل الإعلام الاجتماعية أصبحت فعالة حتى أن بعض الأطفال البريطانيين، الذين لا تتجاوز أعمارهم الخامسة، باتوا يعتقدون أن الاحتفال بعيد الميلاد "الكريسماس" أمر محرم فى الإسلام.

وأكد شيشتى على الحاجة لبعض التدخل فى الفضاء الإلكترونى الخاص. وأوضح أن الأمر لا يتعلق بغزو أفكار خاصة، لكن بالاعتراف أنه فى هذه المساحات الخاصة تقع أولى لبنات التطرف، لذا فإن الهدف من التدخل هو مشاركة واستكشاف وشرح المفاهيم أو القضاء على تلك المتطرفة.

وأشار قائد شرطة العاصمة المسلم، أن إحدى العلامات على تطرف عقول الشباب المسلم فى بريطاينا هو توقف الشاب فجأة عن التسوق فى "مارك أند سبنسر" أو انتقاده، حيث يعتقد البعض أنه مملوك لليهود.


الفايننشيال تايمز: حرب اليمن تغذى شعور مُغالى فيه فى الوطنية داخل المملكة السعودية


اليوم السابع -5 -2015

تثير الحملة العسكرية التى تقودها المملكة السعودية ضد جماعة الحوثيين المتمردين فى اليمن شعور مفتقد بالوطنية داخل جنبات المملكة رغم إخفاق الحملة فى تنفيذ هدفها الأول وهو إرجاع الرئيس اليمنى عبد ربه منصور هادى إلى الحكم.

ونشرت صحيفة الفايننشيال تايمز البريطانية تقريرا يرصد غلو الشعور الوطنى الذى ينقلب أحيانا إلى شوفينية ذات صبغة طائفية، متطرقا إلى المتغيرات التى شهدتها المملكة مؤخرا فى ظل حكم الملك سلمان بن عبد العزيز.

يقول التقرير أن الملك الذى تبوأ منصبه فى شهر يناير الماضى أحدث تغييرات كبيرة داخل المملكة، فهو شن حربا أعادت الثقة إلى جماهير الشعب السعودى التى باتت محبطة من فكرة نقص المقدرة العسكرية بين دول الخليج واتخاذ قرارات حاسمة، أيضا تغييره الخريطة الحكومية والملكية بجلب وليا عهدين هما "محمد بن نايف" و"محمد بن سلمان".

يرى التقرير أنه للمرة الأولى تقريبا فى تاريخ السعودية ينصب مسؤول شاب فى موقع هام، هذا المنصب الجديد استقطب استحسان العديد من الشباب فى السعودية ولكنه أثار بعض المخاوف بين الطبقات المتوسطة التى رأت أن الشاب "محمد بن سلمان" 30 عاما، قد لا يحسن إدارة مسئولياته الجديدة لنقص الخبرة.

وحذر التقرير أن الشعور الجديد الذى يكتسح الشارع السعودى قد يترجم إلى أفعال سلبية، مثل تفجير مسجد القطيف الشيعى، الذى نفذته عناصر تابعة لتنظيم داعش داخل الولاية السعودية ذات الأغلبية الشيعية.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة