1- هتتحل مشكلة الزحام المرورى فى الميدان
لاشك أن عربات الباعة الجائلين التى كانت تمتلأ "ميدان رمسيس" كانت تؤثر بشكل سلبى على حركة المرور، وهو الأمر الذى كان يؤدى إلى بطء وسائل المواصلات المختلفة سواء الخاصة أو العامة ويمنعها من السير بشكل أسرع داخل الميدان الأمر الذى يؤثر بدوره على عجلة الإنتاج وسرعة وصول المواطنين لأعمالهم.
زحام الميدان
2- انسَ الدوشة والصداع بعد كده
يكفيك أن تتواجد فى ميدان رمسيس لتسمع مئات الأصوات للباعة الجائلين الذين يتنافسون بالنداء بصوت عال على سلعهم المختلفة لجذب المارة إليهم وهو ما يعتبر تلوثا سمعيا من مكبرات الصوت التى ينادى بها البائعون على بضائعهم، وتلوثا بصريا نتيجة وجود كميات هائلة من القمامة، لكن مع هذا القرار سيعود الهدوء مرة أخرى للميدان.
هنتخلص من الضوضاء
3- اختفاء المتسولين والبلطجية
معظم الباعة كان يبحث بالفعل عن لقمة العيش، إلا أن المكان تحول إلى بؤرة لأعمال البلطجة والتسول وغيرها من الأعمال التى تهدد أمن المجتمع واستقراره خاصة مع انتشار البلطجية والمتسولين وأطفال الشوارع بينهم.
الميدان كان يمتلئ فى الماضى بالمتسولين
4- هنتخلص من السلع المضروبة
ساعدت الأسعار المنخفضة للسلع المعروضة فى ميدان رمسيس وطريقة عرضها إلى جذب الكثيرين لها، دون التفكير فى متانتها أو قيمتها، فالزبون يبحث فقط عن السعر الرخيص، إلا أنه عندما يشترى ويعود لمنزله يكتشف أن هذه السلعة الرخيصة لا تسحق هذا المبلغ أيضا.
الباعة فى الميدان
5- هنشوف شكل ميدان رمسيس الحقيقى
الكثير منا لا يعرف الشكل الحقيقى لميدان رمسيس أو معالمه الحقيقية وجمال تخطيطه خاصة مع امتلائه بالباعة الجائلين، ومع عودة الشارع إلى طبيعته نستطيع أن نرى جمال الميدان المفقود كما كان قبل احتلاله من هؤلاء الباعة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة