الصحف البريطانية: كشف البيانات الشخصية لقادة قمة العشرين الأخيرة فى استراليا بطريق الخطأ.. ركاب الطائرة الألمانية ظلوا يصرخون خمس دقائق قبل تحطمها.. وساركوزى يأمل انتزاع السلطة من هولاند فى 2017

الإثنين، 30 مارس 2015 02:20 م
الصحف البريطانية: كشف البيانات الشخصية لقادة قمة العشرين الأخيرة فى استراليا بطريق الخطأ.. ركاب الطائرة الألمانية ظلوا يصرخون خمس دقائق قبل تحطمها.. وساركوزى يأمل انتزاع السلطة من هولاند فى 2017 ساركوزى
إعداد ريم عبد الحميد ـ إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الجارديان:كشف البيانات الشخصية لقادة قمة العشرين الأخيرة فى استراليا بطريق الخطأ



قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن التفاصيل الشخصية لقادة العالم المشاركين فى قمة العشرين الأخيرة قد تم الكشف عنها عن طريق الخطأ من قبل دائرة الهجرة الاسترالية التى لم تر ضرورة فى إبلاغ هؤلاء الزعماء بخرق الخصوصية.

الجارديان- 2015-03 - اليوم السابع

وكشفت الجارديان أن موظفا بالوكالة أرسل عن غير قصد أرقام جوازات السفر وتفاصيل التأشيرات وبيانات شخصية أخرى لكافة زعماء العالم الذين حضروا القمة لمنظمى بطولة كأس آسيا لكرة القدم.

وكان من بين الحاضرين فى القمة والذين تم كشف بياناتهم الخاصة جميعا، الرؤساء الأمريكى باراك أوباما والروسى فلاديمير بوتين والصينى شى جينجبنج والإندونيسى جوكو ويدودو، ورؤساء حكومات بريطانيا ديفيد كاميرون والهند ناريندرا مودى واليابان شينوز أبى، والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.

وأجرى مدير قسم خدمات التأشيرة بوزارة الهجرة الاسترالية اتصالا بمفوض الخصوصية الإسترالى لإعلامه بخرق البيانات فى السابع من نوفمبر 20114سعيا لنصيحة عاجلة.

وفى رسالة بريد إلكترونى تم إرسالها لمكتب المفوض، وحصلت عليها الصحيفة بموجب قوانين حرية المعلومات، فإن الخرق حدث بسبب موظف أرسل خطأ رسالة بريد إلكترونى لعضو اللجنة المحلية المنظمة لكأس آسيا التى أقيمت فى استراليا فى يناير الماضى.

وشملت البيانات الشخصية التى تم خرقها الاسم وتاريخ الميلاد والوظيفة وموقف الجنسية ورقم جواز السفر، ورقم التأشيرة، والتأشيرة الفرعية الخاصة بـ 31 من الزعماء الدوليين، أى رؤساء وزراء أو رؤساء أو من يعادلهم، ممن حضروا القمة.


الإندبندنت:ركاب الطائرة الألمانية ظلوا يصرخون خمس دقائق قبل تحطمها



لا تزال تفاصيل ما جرى بالطائرة الألمانية المنكوبة قبل سقوطها فى جبال الألب الفرنسية الأسبوع الماضى يتصدر اهتمام الصحيفة، فقالت إن نص الأصوات التى تسجيلها على المسجل الصوتى لقمرة القيادة فى طائرة "جيرمان وينجز" إيرباص A320 أظهرت أن الركاب بدأوا يصرخون قبل خمس دقائق من اصطدام الطائرة بجبال الألب الفرنسية.

الإندبندنت- 2015-03 - اليوم السابع

وقالت صحيفة بيلد الألمانية أن ساعة ونصف من التسجيلات الصوتية تم الحصول عليها من الصندوق الأسود للطائرة أظهرت بلوغها ارتفاع 38 ألف قدم عند الساعة العاشرة وسبع وعشرين دقيقة بالتوقيت المحلى.

ووفقا لترجمة تقرير المجلة الألمانية الذى حصلت عليه الإندبندنت، فإن رادار الطائرة سجل أنها بدأت تنحدر عند العاشرة وتسع وعشرين دقيقة. وبعد ثلاث دقائق اتصل التحكم بالمرور الجوى بالطائرة ولم يتلق ردا. وبعد فترة وجيزة بدأ هذا الضجيج الذى يفترض أنه صوت كابتن الطائرة باتريك سونديمر، وهو يضرب بقوة على باب قمرة القيادة بينما بدأ الركاب يصرخون.

وفى الساعة 10.35 أمكن سماع صوت انفجار معدنى مرتفع على الباب، مع محاولة الكابتن اليائسة للدخول. وبعد تسع ثوان، انطلق التحذير من الارتطام، وفى العاشرة و37 دقيقة، سمع صوت الطيار يصرخ "افتح الباب" لكن لم يجد سوى الصمت.

وفى العاشرة وأربعين دقيقة، سمع صراخ الركاب للمرة الأخيرة مع اصطدام الجناح الأيمن للطائرة بقمة جبلية.

كما تشير تقارير ما ورد بالصندوق الأسود أن مساعد الطيار أندراس لوبتز قد شجع الطيار مرارا على الذهاب إلى دورة المياه، وقال له إنه مستعد لتولى قيادة الطائرة فى أى وقت. وعندما غادر الطيار، أغلق لوبتز الباب وغير الطيار الآلى من 38 ألف قدم إلى 100 قدم، مما تسبب فى اصطدامها بجبال الألب.

ساركوزى يأمل انتزاع السلطة من هولاند فى 2017



الإندبندنت- 2015-03 - اليوم السابع

قالت صحيفة الديلى تليجراف أن الانتصار الكبير الذى حققه اليمين الجمهورى فى الانتخابات الإقليمية فى فرنسا، بزعامة الرئيس السابق نيكولا ساركوزى، بفوزه بأكثر من 64 إقليما، يعد اختبارا قبيل الانتخابات الرئاسية المقررة فى 2017.

وتضيف الصحيفة أن ساركوزى، الذى منى بخسارة كبيرة فى الانتخابات الرئاسية 2012، يأمل فى انتزاع السلطة من منافسه الرئيس الحالى فرنسوا هولاند، الذى يمثل الحزب الاشتراكى، اليسارى. غير أن حكومة الأخير فقدت شعبيتها على إثر تراجع الاقتصاد وتزايد البطالة.

وبحسب نتائج غير رسمية للدورة الثانية للانتخابات الإقليمية، فإن حزب الاتحاد من أجل حركة شعبية وأحزاب الوسط فاز بما بين 64 و70 إقليما، فيما منى اليسار الحاكم بخسارة فادحة بعد حصوله على ما بين 26 و30 مقعدا، ولم يفز حزب الجبهة الوطنية، اليمينى المتطرف، بأى إقليم، لكنه عزز وجود ممثلين له فى المجالس الإقليمية.








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة