سيادة النائب بالبرلمان..
إليك رسالة..
عبر الزمان..
مللنا كثيرا..
ضاقت صدور..
نريد فعلا لا كلام..
هذا الشعب..
شعبٌ أصيلٌ..
يريد العيشَ فى سلامْ..
إن كنت حقا..
شخصا جديرا..
قلبا نظيفا..
فإليك صوتى..
كصوت الحمامْ..
وإن كنت تبغى..
نوما عميقا..
هنيئا مريئا..
ويدا تصفق..
وذاك ابتسامْ..
فإليك عنى..
بذنب عظيم..
ودعْ الراية..
عليكَ السلامْ..
أتفهمُ قصدى..
إياكَ أعْنى..
اسمع قولى..
بكل اهتمامْ..
هذى القُبَّة..
موضعُ رهبَةْ..
ليست لُعْبة..
ووقت انسجامْ..
ويبقى الزمانُ..
خيرُ شاهدْ..
على المقاعدْ..
إنْ هى صارتْ..
مجردَ صمتٍ..
مجردَ كلامْ..
أيها النائبْ..
هذى رسالة..
شعبٌ هُمامْ..
مجلس الشعب - أرشيفية
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة