الكهرباء: لا تخفيض للأحمال اليوم وفائض الإنتاج المتوقع 2300 ‏ميجاوات

الخميس، 23 أكتوبر 2014 12:06 م
الكهرباء: لا تخفيض للأحمال اليوم وفائض الإنتاج المتوقع 2300 ‏ميجاوات وزارة الكهرباء
‏‎‏ ‏‎‏ ‏‎( أ ش أ)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعلن ‏مرصد الكهرباء بجهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية ‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏المستهلك، أن فائض الإنتاج المتوقع من الكهرباء عن المتاح اليوم الخميس، يبلغ 2300 ‏ميجاوات، مشيرا إلى أن تخفيض الأحمال أمس الأربعاء بلغ صفرا لليوم الثانى على التوالى، ‏أى أنه كان هناك توازن على مدى يوم أمس، بمعنى أن الاستخدام كان أقل من الإنتاج ولم يكن ‏هناك أى تخفيض للأحمال، سواء بالفصل الإجبارى أو بالتنسيق مع المشتركين.‏‎ ‎

وأوضح المرصد فى نشرته اليومية، أن الحمل الأقصى الصباحى المتوقع اليوم الخميس، يبلغ ‏‏19700 ميجاوات، بينما بلغ الحمل الأقصى فى ساعة ‏الذروة أمس الأربعاء 23350 ميجاوات ‏والحمل الأدنى 16100 ميجا.‏

‏‎ ونوه المركز القومى للتحكم فى الطاقة بأن مؤشر حالة الحمل اليوم الخميس ظهر باللون الأخضر منذ ‏منتصف الليل، ‏‏وبداية اليوم حتى العاشرة و30 دقيقة صباحا.‏

يذكر أن اللون الأخضر لمؤشر حالة الحمل يعنى أن الحالة آمنة وتوجيه الشكر ‏للمواطنين ‏‏‏‏على تعاونهم فى ‏ترشيد ‏الاستهلاك، أما اللون البرتقالى فيشير إلى وضع الإنذار ‏الذى يفيد بأن ‏‏‏‏استهلاك الشبكة فى تزايد ‏ويوجه نداء للمشتركين ‏للمشاركة فى ترشيد الاستهلاك، ‏أما اللون ‏‏‏‏الأحمر فيفيد بأننا فى حاجة ماسة لترشيد ‏الاستهلاك لتوفير التغذية الكهربائية ‏‏اللازمة.‏‎ ‎

وأوضح المرصد أنه يتم فى فترة "ارتفاع الاستخدام" تخفيض أحمال بعض المشتركين ‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏الصناعيين بالتنسيق ‏معهم، وفى ‏‏‏فترة "زيادة الاستخدام عن الإنتاج" يتم تخفيض الأحمال ‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏بالتناوب بين المشتركين ولا يتم ‏التخفيض بأكثر من ساعة عن ‏‏‏نفس المشترك فى المرة الواحدة.‏‎‏ ‏‏‏‏
‏‏‏‏‏‎ ‎
ويصدر المرصد نشرته اليومية لخدمة عدد من الأهداف وعلى رأسها الترشيد، وهو تحقيق ‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏الاستخدام الأمثل ‏لموارد ‏‏‏‏‏الطاقة الكهربائية، حيث إنه عبارة عن مجموعة من الإجراءات التى ‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏تؤدى إلى خفض استهلاك الطاقة.‏‎‏ ‏‎‏‎‏ ‏‎ ‎












مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة