أيمن خيرى محمود عبد الوهاب يكتب: مصر .... ح . ر . ة

الأربعاء، 30 ديسمبر 2009 11:17 ص
أيمن خيرى محمود عبد الوهاب يكتب: مصر .... ح . ر . ة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
عندك شك أن مصر (ح ر ة)، لا أعتقد أننا نعانى من هذه المسألة أبداً. أنا عن نفسى أشعر بالـ (س ع د) كلما أمشى فى شارع (ج م ى ل) خال من الزبالة أو حتى ملىء بها، المهم أنها خالية من الـ (ع س س) أى العسكر الرسميين، وتعج بأرباب التسكع والـ (غ ف ر) الملثمين الغير معروفين، وإن سألتك أنت مصرى قولى (ض ن ك) أو حتى قولى (ف ق ر)، وأن حبيت تجمل قولى (ص ب ر) أو ممكن تقول (غ ر ى ب)، ولو عايز وصف أكثر قول ( هـ ج رة ).

وإذا ذكر الفن ذكر الـ (هـ ل س) وممكن تذكر كمان (ق ب ح) ومن باب الأدب تمشى كمان (ع ر ى) المهم مع ذكر الأدب اذكر معاه (س ب ك ى) راعى الفنون ومروج الجنون، لأنه بتاع (ك ل هـ)، ولما جبت ابنى البيت قالولى كان غيرك (ا ح م ر) أنت يدوب تاخد طوبتين و20 (س ى خ ) تبنى سورو تسلح نفسك بالباقى، المهم جانى فى المنام أنى (ط ى ر ) فى السما، طاير فوق مصنع والريحة وجارك الكريم أعفن من ال (ع ف ن) وضربونى بنبلة، وقالولى أنت سبب الأنفلونزا، وكمان سبب الريحة، مش مهم بس أحسن حاجة إن سألوك عنى دلوقت قلهم إنى مع حبيبى المستثمر صاحب (ر ق ص) المال المعتبر وحبيب المسئول (ا ى ا هـ )، ولعلمك ده ممكن يبقى (زى ر) كبير بدون (و ا و) علشان الحسد.

وأوعى تنسى بكرة تقفل المطار لحسن سامع عن حبايب الباشا شغلوا الـفهامة واستغلوا حالة الـ (ل هـ ط) وتعثروا كالعادة وممكن (ز ى ز و) بيه نصبح نلقيه (هـ ر ب)، وتلاقى البنوك ترفع شعار ( ف ل س )، وتبدأ تسمع عن ( ض ر ب ) من ضرائب و( ش ف ط ) من ( ع ر ق) المواطن وسلملى على التطوير والـ (ف ك ر) القديم والجديد.

و لو حصلت حريقة اتصل بـ (ف رس) علشان محدش هيجى لأن السكة غالباً (ح د ى د) مليانة عربيات موديل جديد، و لو النور انقطع روح للـ (ت ر ز ى) لأنه الـ (ف ل ق ) بين الحقيقة والسراب يدوب (خ ى ط)، وأوعى تسيب نفسك لدكتور السنان، لأنه ممكن يلعب فى (ج د ر) القضية وتصبح بلا مبدء أو حتى (رأ ى) وتسمعه يقولك إن إحنا ولاد عم وأن الـ (ن و م) سلطان، وفكرة السلطان خلاص راحت عليها خليك دلوقت فى فكرة الـ ( ع ر ب ) وفكرة الـ (ا خ ت)، لأن مفيش أحلى من الأخوة، كفاية كدة علشان أنا حاسس إن الإشارة هـتفتح (ب ك ر هـ)، شوفت إزاى أن مصر (ف ل هـ) وأحسن من غيرها ( 100 / م ر ة ).








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة