الصحف البريطانية: محاكمة طبيب الختان تاريخية فى ظل انتشار الظاهرة.. حفتر: عملية "كرامة ليبيا" تستغرق بعض الوقت.. ونرفض التفاوض.. صدام بين روحانى والمتشددين فى النظام الإيرانى بسبب أغنية Happy

الخميس، 22 مايو 2014 02:27 م
الصحف البريطانية: محاكمة طبيب الختان تاريخية فى ظل انتشار الظاهرة.. حفتر: عملية "كرامة ليبيا" تستغرق بعض الوقت.. ونرفض التفاوض.. صدام بين روحانى والمتشددين فى النظام الإيرانى بسبب أغنية Happy
إعداد ريم عبد الحميد و إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الجارديان:محاكمة طبيب الختان تاريخية فى ظل انتشار الظاهرة

اهتمت الصحيفة بمحاكمة الطبيب المتهم بالتسبب فى وفاة الطفلة سهير الباتع، أثناء إجراء عملية ختان لها.. وقالت الصحيفة "إن تلك القضية هى الأولى من نوعها فى مصر التى يعد فيها الختان مقبولا على نطاق واسع وإن كان غير قانونى".

وحذر نشطاء من أن هذه القضية التاريخية مجرد خطوة صغيرة نحو القضاء على تلك العادة، حيث وعد القرويون صراحة بالتمسك بها، بينما قال مسئول بالشرطة إنه من شبه المستحيل تقريبا القضاء عليها.

وكان رسلان فضل، الطبيب قد اتهم بقتل الطفلة سهير الباتع أثناء إجراء عملية ختان لها فى يونيو الماضى، وسيتهم والدها أيضا بالتواطؤ فى قتلها.. وينكر فضل الاتهامات الموجهة له، وقال إن سهير توفيت بسبب حساسيتها للبنسلين الذى تناولته أثناء عملية رفض وصفها الختان، وقال إن تلك مزاعم "كلاب" حقوق الإنسان، على حد وصفه.

وأشارت الصحيفة إلى أن إحصائيات اليونسيف توضح أن 91%من النساء المتزوجات اللاتى تتراوح أعمارهن بين 15 و49 عاما تعرضن لعملية ختان، 72% منهن تم إجراؤها من قبل طبيب، حتى على الرغم من تجريم ختان الإناث فى عام 2008. ويشير بحث اليونيسيف إلى أن تأييد الختان يخف تدريجيا. 63% من النساء فى نفس العمر يؤيدون الختان فى عام 2008، مقارنة بـ 82% فى عام 1995.

لكن فى المناطق القروية، حيث ينخفض مستوى التعليم، لا يزال الختان يحظى بتأييد من سكان القرية الذين يعتقدون أنه يحد من الرغبة الجنسية للمرأة، ويعتقدون أنه يحميها من العلاقات الآثمة.

ونقلت الصحيفة آراء سكان القرية التى كانت تعيش فيها سهير الباتع حول قضية ختان الإناث، واعتقاد أنها عادة إسلامية.. على الرغم من أن دار الإفتاء قالت إنه ليس كذلك.

ويأمل النشطاء أن تثنى قضية سهير الأطباء الآخرين عن الاستمرار فى إجراء عملية الختان، إلا أن أهالى القرية يقولون إنهم قد يجدون أطباءً آخرين قادرين على فعل ذلك فى قرية أخرى مجاورة.


الإندبندنت:حفتر: عملية "كرامة ليبيا" ستستغرق بعض الوقت.. ونرفض التفاوض

تابعت الصحيفة ما يجرى فى ليبيا، وقالت إن القائد العسكرى الليبى اللواء خليفة حفتر الذى يقود الانتفاضة المسلحة فى ليبيا، يقول "إنه لن يتفاوض مع خصومه وسيعتمد على القوة لتحقيق أهدافه".

وقال حفتر فى مقابلته مع الصحيفة "إنه يرى أن هذه المواجهة هى الحل، ولا يعتقد أن المحادثات ستنجح معهم".

وتحدثت الصحيفة عن العملية العسكرية فى ليبيا التى بدأت يوم الجمعة الماضى، قالت إن الاقتتال يمثل علامة درامية على عدم قدرة الحكومة المركزية على فرض سيطرتها على البلاد التى انقسمت إلى إقطاعيات تحكمها الميليشيات التى ظهرت بعد الإطاحة بالرئيس السابق معمر القذافى.. وقد وصف حفتر ومؤيدوه حملتهم بأنها حرب على الإرهاب، على الرغم من أن شبكة معقدة من المصالح القبلية والمحلية والتحالفات المتغيرة تلعب دورا أيضا فيما يجرى.

وقال حفتر إنه لا يعترف بسلطة البرلمان الذى يقوده الإسلاميون.. وقال إن المؤتمر الوطنى تم رفضه من قبل الشعب، وانتهت شرعيته.

وفى محاولة لنزع فتيل الأزمة على ما يبدو، فإن اللجنة العليا للانتخابات حددت الخامس والعشرين من يونيو المقبل كموعد لإجراء انتخابات برلمانية جديدة.

وقال ر إنه بدا التخطيط للهجوم قبل شهر إلا أنه كان هناك استياء بين الضباط العسكريين السابقين لأكثر من عام ونصف. وأضاف: "لقد خططنا لتلك العملية بعد أن رأى الناس تتعرض للذبح فى الشوارع. مشيرا إلى قتل رجال الشرطة والقضاة والمحامين وغيرهم فى بنغازى.

وأضاف ختفر أنه لا يرى نهاية سريعة للقتال، وقال إن عملية الكرامة معارك متعددة، وهى ليست معركة واحدة. وتابع قائلا "إن معارضيه موجودون فى المناطق السكنية ولذلك لن يعتمد على المدفعية الثقيلة أو القوة الجوية مثلما فعلت قواته فى هجوم بنغازى". وأشار إلى أن الأمر سيستغرق بعض الوقت.


الديلى تليجراف:خلاف دبلوماسى بين روسيا وبريطانيا بسبب تصريحات مثيرة للأمير تشارل

ذكرت صحيفة الديلى تليجراف، أن خلاف وقع بين روسيا وبريطانيا على إثر تصريحات للأمير تشارلز اعتبرتها مهينة، وطالب الكرملين وزارة الخارجية البريطانية بتوضيح رسمية التصريحات التى قام فيها أمير ويلز، ولى العهد القادم، بتشبيه الرئيس فلاديمير بوتين بالزعيم النازى أدولف هتلر.

وأوضحت الصحيفة البريطانية، مساء الأربعاء، أن سفير روسى رفيع من المقرر أن يلتقى بمسئول من مكتب الخارجية البريطانية، الخميس، بعد أن تسببت تصريحات الأمير تشارلز، فى خلاف دبلوماسى، عندما شبه بوتين بهتلر حيث قارن الأمير البريطانى بين ضم روسيا لشبه جزيرة القرم وتصرفات النازية فى ألمانيا.

فخلال زيارة لمتحف الهجرة فى هالفكس بكندا، قال تشارلز لسيدة، لقى أقاربها حتفهم فى المحرقة النازية "الهولوكست": "الآن بوتين يفعل تماما مثلما فعل هتلر من قبل". وفى أعقاب هذه التصريحات أجرى دبلوماسيون روس اتصالات بالخارجية البريطانية ساعين للقاء عاجل لتوضيح عما إذا كانت هذه التصريحات المثيرة يمكن اعتبارها "رسمية" تعبر عن الدولة البريطانية، خاصة أن الأمير تشارلز من المفترض أن يكون الملك القادم لبريطانيا.

وفى إطار ذلك يلتقى نائب السفير الروسى فى لندن مع مسئول رفيع بمكتب الكومنولث، الخميس. وتشير التليجراف إلى أن هذه التصريحات اعتبرت مسيئة على نحو خاص لموسكو التى فقدت ملايين المواطنين خلال الحرب ضد النازية، بما فى ذلك أعضاء من عائلة الرئيس بوتين. وقد أكد نيك كليج، نائب رئيس الوزراء البريطانى، فى تصريحات لهيئة الإذاعة البريطانية، أن تصريحات الأمير تشارلز تعبر عن وجهة نظر شخصية.


التايمز:صدام بين روحانى والمتشددين فى النظام الإيرانى بسبب أغنية Happy

ذكرت صحيفة التايمز إن السلطات الإيرانية اعتقلت، الأربعاء ستة شباب وشابات لنشر فيديو (لأغنية) Happy لفاريل ويليامز حيث يرى المتشددون فى إيران أن البهجة حرام.

وأوضح هيو توملينسون، مراسل الصحيفة البريطانية، أن الرئيس الإيرانى دخل فى خلاف جديد مع المتشددين فى النظام إثر اعتقال ستة من الرجال والنساء فى طهران بعد نشر فيديو على الإنترنت، وهم يرقصون على موسيقى أغنية "هابى" (سعيد) التى جذبت العديد من الشباب فى العالم العربى والشرق الأوسط.

وبحسب مقتطفات نقلها موقع هيئة الإذاعة البريطانية عن الصحيفة، فمع إعلان الإيرانيين على شبكات التواصل الاجتماعى أن "السعادة حرام فى إيران"، أعرب الرئيس الإيرانى حسن روحانى على شبكات التواصل الاجتماعى أيضا عن بعض المساندة للمحتجزين. وتنقل الصحيفة عن روحانى قوله: "السعادة حق شعبنا. لا يجب أن نقسو على التصرفات التى تسببها البهجة".








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة