رموز يودعون 2013.."صباحى": علينا تمكين الثورة من السلطة.."موسى": عام ماض حمل الكثير من الآلام للمصريين.. "أبو الغار": الدولة يجب أن تحافظ على تحالف 30 يونيو..أحمد بان: 2014 سنة اكتمال القمر

الأحد، 29 ديسمبر 2013 09:47 ص
رموز يودعون 2013.."صباحى": علينا تمكين الثورة من السلطة.."موسى": عام ماض حمل الكثير من الآلام للمصريين.. "أبو الغار": الدولة يجب أن تحافظ على تحالف 30 يونيو..أحمد بان: 2014 سنة اكتمال القمر عمرو موسى
إعداد إيمان على وسمر سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
ساعات، ويودع العالم عام 2013 بما حملته من آلام ونجاحات، وتودع "مصر" العام بعيون تمتلئ بالجراح، والترقب من العام الجديد، بعدما أصبحت البلاد لا يمر عليها يوم بعد عزل محمد مرسى، وجماعته دون تشييع جنازة لأفراد من الشعب، أو الجيش، و الشرطة، و فى محاولة من "اليوم السابع " لتوصيف ذلك العام، والتوقعات للعام الجديد، فى عيون الرموز، والشخصيات السياسية، التى اعتبرته عامًا صعبًا للغاية، ولكن فى نفس الوقت، حمل الكثير من المكاسب للشعب المصرى .





"عمرو موسى" :2013 حمل الألم والأمل للمصريين.. وعلينا التفاؤل بقدوم العام الجديد

قال عمرو موسى، رئيس لجنة الخمسين لتعديل الدستور، إن عام ٢٠١٣ حمل الكثير من الألم للمصريين، ولكنه حمل الكثير من الأمل أيضاً، والواقع أننا جميعاً تعلمنا الكثير فى خلال العام، ويجب أن تبقى هذه الدروس حتى لا تتكرر أخطاء الماضى .

و شدد "موسى"، على أن الشعب الآن يعلم أن واجبنا الأول هو التكاتف، والترابط للعمل جميعاً لبناء مصر، وأن الخطوة الأولى فى ٢٠١٤ ستكون بخروج الشعب للمشاركة فى الاستفتاء على الدستور، والتصويت بنعم على الدستور، وعلى خارطة المستقبل، قائلا" يجب علينا جميعاً أن نتفاءل بقدوم 2014، هذا واجبنا جميعاً، المستقبل أمانة بين أيدينا، نبنيه للأجيال القادمة، ويجب أن نحسن البناء ونقبل عليه، متحلين بالعمل الجاد، والأمل فى غد أفضل".





"صباحى": المصريون قادرون على مواجهة تحديات عام 2014

اعتبر حمدين صباحى، مؤسس التيار الشعبى، المرشح الرئاسى السابق، أن مصر شهدت عاما صعبا، طوال 2013، إذ بدأ بالذكرى الثانية لثورة 25 يناير، التى شهدت فيها ميادين مصر اعتصامات مناوئة للرئيس السابق محمد مرسى، بسبب سياساته الاقصائية، وفشله فى إدارة الدولة، وانحيازه لجماعته، وتمكين مشروعها على حساب الوطن والثورة، وعلى الرغم من صعوبة، ودموية أحداث 2013، الذى فقدنا خلالها أنبل من فينا، وفى مقدمتهم الشهيد محمد الجندى، وعمرو سعد، وغيرهم من شهداء الوطن، إلا أنه كان درة تاج النضال الوطنى، الذى وصل ذروته فى 30 يونيو عندما خرج الشعب المصرى، فى موجة ثورية لتصحيح مسار ثورة 25 يناير، فكان يوم إعلان مرسى رئيسًا هو ذاته يوم إعلان رفض الشعب له، وعزله من السلطة، وبانحياز الجيش لإرداة المصريين، انتهى حكم محمد مرسى وجماعته، بعد عام وثلاثة أيام فقط من الحكم، قائلا "كم كان الوطن فى حاجة ماسة لهذه المدة الزمنية الضائعة من عمر مصر، وتوظيفها باتجاه تمكين الثورة من السلطة، واستثمار كل يوم فيها لإعادة بناء الوطن، ومؤسساته، والحفاظ على وحدة شعبه".

وأضاف زعيم التيار الشعبى، أن 2013 شهد أيضًا إنجاز دستور جديد، يؤسس لدولة جديدة، ليس مثاليًا بالتأكيد، لكنه أفضل كثيرا من دستور النظام السابق، ويحترم الحقوق والحريات، ورغم التحفظات على بعض مواده، إلا أن الجميع ينتظر خروج ملايين المصريين للاستفتاء عليه، وتجديد الثقة فى خارطة المستقبل التى أقرها الشعب فى 30 يونيو، للتقدم نحو إنهاء المرحلة الانتقالية، وتأسيس دولة ديمقراطية مدنية عصرية حديثة، تتمكن خلالها الثورة من الوصول إلى السلطة، وتحقيق أهدافها فى "العيش والحرية والعدالة الاجتماعية، والكرامة الإنسانية، والاستقلال الوطنى".

و شدد" صباحى"، قائلا "ونحن على أعتاب 2014، فإننى على يقين أن المصريين المتسامحين المحبين، المؤمنين بالله، مسلمين ومسيحيين، قادرين على مواجهة ما ينتظرهم من تحديات، متسلحين بقلب الإسلام، وهو العدل، وقلب المسيحية، وهى المحبة، لنبنى معا وطن "العدل والمحبة"، ونتطلع إلى مستقبل، يليق بهذا الوطن الكبير، والشعب العظيم، القائد، والمعلم، والخالد أبدا".

واختتم المرشح الرئاسى السابق، "نتوجه إلى الله العلى القدير، أن يحفظ مصر من كل سوء، ويجنبها شرور من يتربصون بها، ويستقوون عليها، ويخرجون على شعبها بالسلاح، ونسأل الله أن يكتب لشعب مصر النصر والتمكين"





أحمد سعيد: فى 2014.. الجماعة ستظل تسير بمنطق يا نحكم مصر يا نحرق مصر

قال أحمد سعيد، رئيس حزب المصريين الأحرار، إن 2013 كان عام المصريين، تمكنوا خلاله من تحقيق إنجاز تاريخى بمعنى الكلمة، وهو القضاء على إيدلوجية الجماعة، وهى خلط الدين بالسياسية، وبسببها العالم كله غير رؤيته السياسية، والأمنية، والاستراتيجية لمواجهتها .

و أضاف "سعيد"، أن الجماعة حينما تصدرت المشهد، لم يقبل المصريون ذلك، وثار الشعب بكل فئاته، وسانده الجيش، لافتا إلى أنه كان إنجازا تاريخيًا حينما أسقط الشعب الجماعة التى أجبرت العالم على تغيير منظومته، لافتا إلى أن الشعب أجبر الجميع على إسقاطها، واصفا العام بأنه "عظيم"، مؤكدًا على أنه لا يوجد شىء بدون ثمن، والمصريون حصدوا ثمن الدفاع عن الديمقراطية و الحرية.

و توقع رئيس "المصريين الأحرار"، أن 2014 سيشهد استمرار محاولات جماعة الإخوان فى تعكير الصف، حتى يتأكدوا من أنهم لم يقدروا على اختراق المجتمع، لافتًا إلى أنه سيكون هناك طفرة اقتصادية، والمجتمع الدولى سيبدأ تفهم أن ما حدث فى مصر كان ثورة شعبية، موضحًا أن الجماعة ستظل تسير فى منطق إرهاب الشعب، وتثبت يوميًا أنها منظومة إرهابية، وذلك من منظور " يا نحكم مصر يا نحرق مصر".





أبو الغار": الدولة عليها فى 2014 عدم محاربة حلفائها واستدعاء الفلول

اعتبر الدكتور محمد أبو الغار، رئيس حزب المصرى الديمقراطى، أن عام 2013 كان عاما صعبا على مصر، واصفًا إياه بأنه مر بحكم كارثى فى عهد الجماعة، وانتهى بسقوط محمد مرسى من خلال انتفاضة شعبية ساندها الجيش، لمنع حرب أهلية ولا تزال المعركة مستمرة حتى الآن .

و قال "أبو الغار"، "نرجو فى عام 2014، أن تقوم الدولة بتجميع كل القوى المدنية والشبابية لمحاربة قوى الظلام، وألا تنشغل بمحاربة حلفائها الطبيعين من المدنيين والشباب، واستدعاء الفلول، مؤكدا أن أى انتخابات ناجحة ستقلل الاحتقان فى الشارع، ولو تعاملت الشرطة باحترافية سوف تنجح البلاد فى تعدى المرحلة الراهنة بنجاح .

و شدد "أبو الغار"، على أن المرحلة تتطلب إعادة النظر فى منظومة "الداخلية"، وإعادة تدريبها، منتقدًا تعاملها مع حبس النشطاء، وطرق الاعتقال من تعد، واقتحام لمراكز حقوقية .

رئيس "الكرامة ": 2013 العام الفاصل فى تاريخ المصريين.. و2014 يحمل الخير لمصر
قال محمد سامى، رئيس حزب الكرامة، إن عام 2013 يمثل نجاح الشباب فى الوصول إلى حشد جماهيرى غير مسبوق، والخروج على حكم الرئيس السابق محمد مرسى، واستجابة القوات المسلحة لمطالب الشعب، وأيضا تشكيل لجنة الخمسين التى صاغت دستور غير مسبوق، ووصلت بتوافق تاريخى بين كل القوى الممثلة، لم يحدث من قبل، كما أنه شهد عودة قوية لدعم الدول العربية لمصر و مساندة على المستوى الاقتصادى، والسياسى.

و اعتبر "سامى"، أن العام يعد انتهاءً من الحالة الإخوانية التى سيطرت على البلاد، مع استمرار بعض الآثار الناجمة عن ذلك، واصفا إياها بالهمزة الفاصلة لما قبلها.
و عن 2014 قال "سامى" نتمنى خلالها استكمال المرحلة الأولى من خارطة الطريق، والاحتشاد لصالح الدستور، وانتخاب رئيس شرعى لا يأتى من جماعة أو تنظيم ما، وتشكيل مجلس شعب، يعبر عن مطالب الثورة، والقضاء على كل البؤر الإرهابية، والتنظيمية، والانتهاء من كل آثار الجماعة، وتطهير سيناء من جماعات الإرهاب، والتكفير".

و أوضح رئيس الكرامة، أن تلك الأمانى ليست أحلامًا، بل إنها متعلقة بتنفيذها على أرض الواقع، مؤكدا أن مصر ستدخل منطقة الاستقرار بمجرد الانتهاء من الاستفتاء، متوقعًا أن تظل الأحزاب المصرية فى حالتها الضعيفة لفترة، لاحتياجها فترة زمنية أكثر، حتى يكون لها تأثير على الساحة السياسية، قائلا "الأحزاب المصرية خارجة من ظروف، كانت خلالها منهكة وضعيفة، وعام واحد لن يكون كافيًا لنضجها مجددا، وتكون لها قوة فى الشارع "


"أحمد بان " : 2013 عام استقطاب سياسى غير مسبوق.. و2014 سنة اكتمال القمر

وصف أحمد بان، الباحث فى الحركات الإسلامية، 2013 بالعام الأكثر صعوبة فى حياة المصريين، الذى جسد حالة من حالات الاستقطاب السياسى غير المسبوقة فى مصر، موضحا أن العام كان مرحلة اكتشاف، وتقييم لكثير من القوى والشخصيات، ليست جماعة الإخوان فقط، لافتًا إلى أنه عام جسّد أيضا طموحات المصريين فى الخروج من الثنائية التى حكمت حياتهم لعقود، بين الإخوان، والحزب الوطنى .

واعتبر المحلل السياسى أن 2014 سيكون عام اكتمال القمر، مبديًا تفاؤله أن يتحقق خلالها طموحات المصريين، قائلا" قد نشهد مرحلة انتقالية، فى حال نجاح مدتها 4 سنوات، ستتبدد فكرة الثورة كوسيلة للتغيير، وإذا فشلت سنكون أمام ثورة جديدة أكثر عنفًا"

و أكد بان، أن الجماعة ستتوارى سياسيًا لخمس سنوات على الأقل، حتى تظهر مجددًا بعد ذلك .





"هاشم ربيع": الجماعة سترفع شعار "كما أسقطتم رئيسنا سنسقط رئيسكم " فى 2014

أكد عمرو هاشم ربيع، أستاذ العلوم السياسية، أن عام 2013 هو عام كان سيئًا للغاية على مصر، لافتا إلى أن سقوط الإخوان، جعل البلاد تعيش فى تداعياته السلبية، و قوع الكثير من الدماء يوميا، ولكن إذا استمرت الجماعة فى الحكم كانت ستعيش البلاد فى مصائب أكبر.

أما عن 2014 شدد هاشم ربيع، أنه سيكون التحدى الكبير فى الاستقرار ،كما أن الجماعة لن تهدأ بسهولة، وسترفع شعار "كما أسقطتم رئيسنا سنسقط رئيسكم"

و أوضح "هاشم"، أنه سيكون هناك تحديات كبيرة أمام البرلمان، والرئيس القادم، تتمثل فى إمكانية تجاوز عقبة الأمن، الاقتصاد، ومشكلة الأوضاع الاجتماعية، متوقعًا أن الانتخابات الرئاسية ستكون أمام رئيس مدنى من أصول مدنية، ووزير دفاع قوى، فيما سيكون شكل البرلمان ثلاثى الأبعاد، أولهم: بُعد دينى على رأسه حزب النور السلفى، وبعد ليبرالى على رأسه التجمع، والمصرى الديمقراطى، والمصريين الأحرار، والاشتراكين، وغيرهم من الأحزاب، و بعد ثالت يتمثل فى فلول النظام السابق، مؤكدا أن الحراك الثورى فى الشارع سيظل مستمرًا لفترة .





"وحيد عبد المجيد": 2013 عام الاضطراب العظيم.. والصراع مستمر فى 2014

عبر الدكتور وحيد عبد المجيد، القيادى بجبهة الإنقاذ، عن 2013 بكلمة "عام الاضطراب العظيم"، قائلا "العام شهد أعلى معدل للصراعات السياسية، والاجتماعية فى تاريخ مصر الحديث، من بداية القرن الـ19، ويأتى بعده فى تلك المعدلات عام 1954، لأنه لم يخلُ أسبوع فيه من صراعات حول قضايا كبرى، بدأت بتداعيات الإعلان الدستورى، و امتدت للدستور الذى تم إقراره فى يناير 2012، و تركزت على مواجهة هيمنة الجماعة، و مواجهة المعارضة لهذه المحاولات".

وأضاف، أنه جاءت ثورة 30 يونيو، لتكون أكبر موجة ثورية، وما تبعها من تفاعلات، واستمرار المواجهة ضد الإخوان مع تغير المواقع من السلطة للمعارضة، وارتبط الصراع بتنامى أكبر موجة عنف تشهدها مصر منذ الموجة التى انتهت فى 1997، و مازالت مستمرة، وستستمر فى 2014 ضمن الصراع المستمر فى هذا العام.

و عن 2014 قال، إنه سيبدأ فى ظل حالة عدم يقين بالمستقبل، لن يخلو من الصراع ولكن مع اختلاف الظروف سيكون الصراع فيه أقل.

"طارق الخولى": مصر لا تتحمل انتكاسة جديدة فى 2014

أكد طارق الخولى، عضو المكتب السياسى لتكتل القوى الثورية، أن 2013 كان عام اضطراب فى مصر، ورأى انتكاسات، وانتصارات عدة، كما أنه كان شاهدا على فساد الجماعة فى الدولة، وتهديدات الأمن القومى، ولكنه جاء خلاله انتصارات بالقدرة على إزاحة الجماعة، مع سقوط كثير من الضحايا إثر تصرفات الجماعة.

ووصف الخولى 2014 بعام الحسم، والتحدى فى القدرة على القضاء على الإرهاب، وبناء مصر المتقدمة، قائلا "مصر لا تتحمل انتكاسة جديدة، وإن حدث فهذا يشكل خطرا للبلاد، لكننا نمر بأزمة أشخاص غير قادرين على تولى منصب رئاسة الجمهورية، و لابد أن يأتى رئيس يستطيع فهم طبيعة المرحلة، وأن هناك مرحلة انتقالية يرسخ خلالها دولة ديمقراطية".

"عفيفى": 2013 أثبت نبض الثورة الحى بالشعب المصرى

قال محمود عفيفى، المتحدث باسم تيار الشراكة الوطنية، إن عام 2013 أثبت أن نبض الثورة لازال حيًا بداخل الشعب، وإنه مازال قادرًا على مواجهة أى ظلم أو استبداد، لكنها أثبتت فشل الحكومات المتعاقبة بما فيها الحكومة الحالية فى تحقيق تطلع آمال المصريين.

و أكد "عفيفى" أنه متفائل بـ2014 ،قائلا "أتمنى أن يكون عاما سعيدا وحصادا حقيقيا للثورة، وأن يتم فى أجواء استحقاقات تعبر عن أهداف الثورة، ورئيس يعبر عن الثورة، وطموحات الشعب، وأن يكون رئيسًا لكل المصريين، وأن يصدر البرلمان تشريعات تحمى حقوق الشعب، وتعمل على تجديد تطلعاتهم".

و شدد على استحالة أن تكون مصر مثل سوريا، مشيرا إلى أنه مع تحقيق الاستحقاقات، وتسليم السلطة لقيادة منتخبة، ستمهد البلاد لنوع من الاستقرار وعهد جديد للبناء و التنمية.

"رفعت السعيد " : 2013 عام مجيد أذهل العالم كله بمصر رغم صعوباته

قال رفعت السعيد، رئيس حزب التجمع السابق، إن 2013 عام مجيد حقق الشعب الكثير من الانتصارات، منها إزاحة حكم الإخوان فى انتصار هائل ذهل العالم، وعبر عن أصالة الشعب، وقدراته فى 30 يونيو، و إصراره على تقديم دستور إيجابى ديمقراطى، ويحمى حقوق المواطنين والمواطن، ولكنه شهد جرائم إخوانية، وإرهابا مستمرا، وضعف أداء للحكومة، كان به خضوع، ومحاباة للجماعة .

و أضاف "السعيد"، أن الشعب نجح فى فرض قرار جماعة الإخوان منظومة إرهابية على الحكومة رغم أنفها، بينما تمنى أن ننجح مصر بـ"2014 " فى تنفيذ خارطة الطريق و نجاح الاستفتاء، مؤكدا أن نزوات الجماعة و تصرفاتها ستجعل الشعب ينهض للمشاركة فى الاستحقاقات المختلفة.



موضوعات متعلقة..

◄قوات الأمن تسيطر على مداخل ومخارج جامعة الأزهر لتأمين الامتحانات

◄القبض على 12 إخوانيا بالطالبية لتورطهم فى أعمال شغب الجمعة الماضى

◄انتظام حركة المرور بشوارع القاهرة والجيزة.. وسيولة فى المترو

◄شيخ الأزهر يزور البابا تواضروس لتقديم التهنئة بالعيد الأسبوع الحالى

◄اليوم.. "الرباط" تطلق المرحلة الثانية لحملة التطعيم ضد شلل الأطفال

◄عصام الإسلامبولى: قرار إدراج الإخوان كتنظيم إرهابى صحيح قانونياً

◄لمزيد من التحقيقات

◄لمزيد من الأخبار العاجلة

◄لمزيد من أخبار السياسة

◄لمزيد من أخبار التقارير

◄لمزيد من أخبار الحوادث

◄لمزيد من أخبار المحافظات









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة