وتنبأ عدد من النشطاء بالخطة التى سيضعها المدير الفنى للفراعنة قائلين: "برادلى يرص الـ١١ لاعبا على خط المرمى، ويوم ما تخرب تبقى ١—٠، ونعوض هنا إن شاء الله"، بينما أكد أحد النشطاء على حتمية أن يؤازر الفريق أول عبد الفتاح السيسى المنتخب، قائلا: "السيسى يعمل زيارة للفريق ليلة الماتش وكلمتين من بتوع الأحساس.. العيال هاياكلوا النجيلة والكورة ولعيبة غانا كمان.. دة دعم معنوى فائق".
وأكد عدد من النشطاء على قوة المنتخب الوطنى، موضحين ثقتهم بفريق الفراعنة، قائلين: "وليــه نخــاف منــهم لمــا ممكـن همــا يخــافـوا منــنـا أنــت مـصرى مفيش مستحيـل عند الفراعنة".. وتابعوا: "مش هأقول أكتر من إن إحنا الفرقة الواحيدة اللى كسبت كل الماتشات برة وجوة خافى مننا يا غانا، وأنا واثق فى منتخبنا وهنفوز".
بينما ربط نشطاء بين المواجهة المرتقبة بين المنتخبين وأحد حلقات مسلسل "الكبير قوى"، متوقعين حضور شخصية الكبير قوى لمدرجات المباراة، لإلهاب الجماهير، قائلين: "طيب مفيش خطاب تانى كدة من الكبير القوى يلهب حماس الجماهير، وننزل نفوضه للتعامل مع غانا نفسها.. دى مصر يا جماعة أم الدنيا وقد الدنيا".
وأضاف آخرون: "أتوقع حضور الكبير قوى المباراة الختامية إللى هتجمع بين مصر وغانا، ونكسب والجمهور يهتف اخترناه اخترناه وكأس العالم وصلناه، وهو الكبير قوى هيحضر المباراة النهائية إللى هتجمع بين مصر وغانا؟!، وأعتقد ده هيحصل لو النتيجة هناك كانت كويسة، وفى أمل أننا نوصل كأس عالم".
فيما أطلق آخرون عددا من المقولات الساخرة، قائلين: "زكى عبد الفتاح وبرادلى وشهم قلب ألوان لما عرفوا أنهم هيلاعبوا غانا، أنا مش زعلان إننا وقعنا مع غانا وممكن مانصعدش أنا زعلان أن مجدى عبدالغنى هيفضل يزلنا بالجون بتاعه.. غانا أكتر فريق كنت خايف منه، إحنا مش هنروح كأس العالم كأس العالم هو اللى هيجيلنا وفى تاكسى.. طيب طالما خايفين من غانا كدا ماتنزلوا تعملوا مظاهرات ونغير القرعة بالإرادة الشعبية، ولا دى مش بتنفع غير فى مصر؟".
كما أشار نشطاء إلى أن المنتخب الغانى ليس بالقوة المعهودة، مؤكدين حتمية الاستعانة بروح كأس الأمم بأنجولا، قائلين: "هارد لاك غانا عملتوا إنجاز لإفريقيا فى كأس عالم 2010 وكسبتوا احترام العالم، لكن 2014 أقوى منتخب إفريقى فى كأس العالم هيكون مصر، خلاص يا جدعان مكنش فريق ده، غانا دعونا نستحضر الروح الإفريقية بتاعة أنجولا 2010 لما غلبناها وجبنا فيها الجون بتاع جدو".
