الصحف البريطانية: الحشيش مرتبط بالوقاية من مرض "السكرى".. طبيبة أنجلينا جولى: استئصال الثدى ليس الخيار الوحيد فى مواجهة السرطان

الأربعاء، 15 مايو 2013 02:07 م
الصحف البريطانية: الحشيش مرتبط بالوقاية من مرض "السكرى".. طبيبة أنجلينا جولى: استئصال الثدى ليس الخيار الوحيد فى مواجهة السرطان
إعداد- ريم عبد الحميد وإنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الجارديان:
خبراء الطب: أنجيلينا جولى زادت الوعى بأهمية الاختبارات الجنينية للوقاية من سرطان الثدى

قالت الصحيفة إن خبراء الطب رحبوا بإعلان الممثلة الأمريكية الشهيرة أنجيلينا جولى استئصال ثدييها كإجراء وقائى بعد أن أثبتت الفحوصات أن احتمال إصابتها بسرطان الثدى مرتفعة.

وأشارت الصحيفة إلى أن ما قامت به جولى كان إعلانا عاما غير عادة عن تجربة خاصة مذهلة، لكن عندما كتبت أنجيلينا جولى على صفحات نيويورك تايمز تعلن إجراءها لهذه الجراحة، فإنها أثارت وعيا جديدا بالفحوصات الجينية كوسيلة للوقاية من احتمال الإصابة بسرطان الثدى.

وقد رحب الأطباء والخبراء المتخصصون فى هذا المرض بما أعلنته النجمة الأمريكية باعتباره وسيلة تثير الوعى بأهمية الفحوصات، إلا أنهم حذروا من أنه بالنسبة لأغلبية النساء، فإن التحور الجينى الذى ورثته جولى نادر.

وكان جولى قد ناشدت فى مقالها بالتايمز الذى جاء تحت عنوان "خيارى الطبى" النساء بضرورة إجراء مزيد من الاختبارات الجينية وتبنى العلاج الوقائى المنقذ للحياة وتشجيع النساء على استكشاف الخيارات المتاحة أمامهن. ورحبت ويندى وينسوت، مؤسسة خط المساعدة الوطنى لمواجهة سرطان الثدى فى بريطانيا بقرار جولى الكتابة عن تجربتها، وقال إن هذا أمر ممتاز لأنها تثير الوعى لدى نساء أخريات لمعرفة ما إذا كان هناك تاريخ مرضى فى العائلة وإجراء الفحوصات بشكل دورى أو إجرء الجراحة أو الاختبارات الجينية.

وقال وزير الخارجية البريطانى وليام هيج، الذى كان مع جولى فى زيارة مشتركة لمخيم اللاجئين قى جمهورية الكونغو الديمقراطية، إنها ستكون مصدر إلهام للكثيرين، وقال هيج عن جولى لم تبد أى إشارة على أنها تخضع لهذا العلاج الوقائى، ووصفها بالمرأة شديدة الشجاعة، ليس فقط لأدائها عملها بشكل جيد للغاية أثناء العلاج، ولكن أيضا للكتابة عنه والحديث عنه الآن.


الإندبندنت:
بحث علمى: الحشيش مرتبط بالوقاية من مرض "السكرى"

كشفت الصحيفة عن نتائج بحث علمى جديد أفادت بأن تدخين الحشيش ربما يمنع تطور مرض السكرى، وهو واحد من الاضطرابات المزمنة التى تزداد بشكل سريع فى العالم.

ولو ثبت وجود الصلة، فإن هذا قد يؤدى إلى تطور فى العلاج مبنى على العنصر النشط فى الحشيش وهو مادة "تتراهيدروكانبينول" دون آثارة المسكرة.

وقد وجد الباحثون أن المستخدمين للحشيش بشكل منتظم لديهم مستوى أقل من هرمون الأنسولين بعد الصيام، وهو مؤشر على أنهم محميون من السكرى. كما أنه يخفض مقاومة الأنسولين. ومن المعروف أن الحشيش يتم تدخينه على نطاق واسع فى الولايات المتحدة وهناك أكثر من 17 مليون مدخن له بينهم أربعة ملايين بشكل يومى. وفى بريطانيا، فإن أحدث الأرقام تشير إلى أن 2.3 مليون شخص دخنوا الحشيش العام الماضى، وإن كانت الأرقام قد انخفضت عما كان عليه الحال فى العقد المنصرم.

وكانت ولايتان أمريكيتان قد شرعتا مؤخرا الاستخدام الترفيهى للحشيش، بينما شرعت 19 ولاية أخرى استخدامه فى الأغراض الطبية من قبل المرضى الذى لدهم ظروف مختلفة ما بين التصلب المتعدد أو السرطان. وتمت الموافقة على استخدام مادة تتراهيدر وكانبينول لعلاج الآثار الجانبية للعلاج الكيماوى، والغثيان لدى المرضى وفقدان الشهية المرتبط بالإيدز وغيره من الحالات.


الديلى تليجراف
طبيبة أنجلينا جولى: استئصال الثدى ليس الخيار الوحيد فى مواجهة السرطان

بعد أن فجرت نجمة هوليود أنجلينا جولى مفاجأتها، بقرار إستئصال ثدييها بسبب احتمال إصابتها بالسرطان بنسبة 87% لأنها تحمل خللا جينيا، تحدثت كريستى فونك، الطبيبة الخاصة بالممثلة الأمريكية عن تفاصيل العملية.

وكتب فونك، من مركز ذا بينك لوتس برست، تفاصيل المراحل الرئيسية من علاج الممثلة كجزء من الجهود الرامية لزيادة الوعى بالطفرات الجينية المسببة للمرض.

وأعلنت جولى، الحائزة على جائزة الأوسكار، والناشطة فى المجال الإنسانى وهى أم لستة أطفال، أنها خضعت لعملية استئصال وقائية للثديين بعد أن علمت بخطر تعرضها للإصابة بسرطان المبيض والثدى، الذى تسبب فى وفاة أمها فى سن الـ 56.

وأكد الطبيبة أن قرار جولى ليس هو الخيار الوحيد للمرأة فى مواجهة سرطان الثدى. وأوضحت: "الجراحة ليست بالضرورة الخيار الصحيح للجميع، لكن على كل سيدة أن تكون على بينة بالخيارات الخاصة بها".

وأشارت فونك إلى أن أنجيلينا أصبحت بوضع جيد ونشطة بعد أربعة أيام من العملية. مضيفة: "لقد سررت أن أجدها ليس فقط فى حالة معنوية جيدة وطاقة وفيرة، ولكن أن أجد اثنين من حوائط بيتها مغطاة بالقصص المصورة التى جمعتها حديثا من أجل المشروع المقبل التى تديره.

نتنياهو أنفق أكثر من 11 ألف إسترلينى على أحذيته وتصفيف شعره
فى إطار الكشف عن النفقات الشخصية لرئيس الوزراء الإسرائيلى، والذى يفرض على شعبه إجراءات تقشف، ذكرت صحيفة الديلى تليجراف أن نتنياهو تعرض لحرج للمرة الثانية خلال أسبوع بعد أن تم الكشف عن تضاعف مصاريفه المنزلية خلال أربع سنوات، بما فى ذلك ارتفاع الإنفاق على الأحذية وتصفيف الشعر.

وتوضح الصحيفة أن نتنياهو أنفق العام الماضى 593 ألف جنيه إسترلينى على محال إقامته الثلاثة، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 80% عن عام 2009 حيث أنفق 341 ألف إسترلينى. وتضيف أنه أنفق على ملابسه وأحذيته وتصفيف شعره حوالى 11 ألفا و700 جنيه إسترلينى.

يأتى الإعلان عن هذه النفقات بعد أن أجبرت محكمة فى القدس مكتب رئيس الوزراء لإعلان تقرير عن نفقاته، عقب طلب قدمته حركة حرية المعلومات.

وكان الكشف عن تكاليف سرير مزدوج تم تركيبه على متن الطائرة التى حملت نتنياهو وزوجته إلى لندن لحضور جنازة رئيسة الوزراء السابقة مارجريت تاتشر، والتى وصلت إلى 90 ألف إسترلينى، قد أثار غضبا واسعا داخل إسرائيل.








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة