أكد الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان ، إن الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان كلفت المكتب الإعلامي بالتواصل مع والد الطفل يوسف صاحب الحادية عشرة من عمره
تآمر فيروس غامض وخطأ طبى على براءة الطفل يوسف صاحب الحادية عشرة من عمره، فبات فاقدًا النطق ويعيش على السوائل للتحول حياته إلى كتلة مأساة..
عاش محمد كطفل طبيعي حتي عمر أربع سنوات، قبل ظهور تشوهات علي عظام جسده وأعضاءه الداخلية، ويكتشف والديه أنه مصاب بنفس المرض الذي مات بسببه شقيقه الأكبر .
كشف المحامى أحمد العطار، حكاية طفل ذهب إلى محكمة الأسرة بكفر الشيخ ببطانية بعد الانفصال عن والده، قائلًا إن والدة الطفل طلبت منه رفع دعوة قضائية لتسليم الطفل إلى والده لأنه تعدى الـ15 عام
"يوسف" 14 سنة طالب بالصف الثاني الإعدادي، مقيم بقرية تابعة لمركز بني عبيد بالدقهلية، يعاني من النخاع الشوكي الذي يؤثر علي جميع أعصاب جسمه، ويقعده في البيت
لم يجد عامل زراعى بسيط من مركز فاقوس بالشرقية، طريقة لإنقاذ ابنه الذى يرقد مصابا بلا حراك، سوى أن يقتحم موكب وزير الإسكان خلال افتتاح محطة شرب فى قريته.