تستضيف كلية الألسن بجامعة عين شمس الزميل الدكتور أحمد إبراهيم الشريف، رئيس القسم الثقافي باليوم السابع، في أسبوعها الثقافي وذلك يوم الثلاثاء 14 مايو الجاري في تمام الساعة العاشرة صباحًا.
في القرية هناك دائمًا فقرٌ حاضر وحزنٌ ينتظر، حيث يخفى الجميع ميراثًا ثقيلًا من المآسى وراء فخر زائف بالمواريث من الأرض والصراعات
عندما كان أقاربي يحفرون قبر أبي، عليه رحمة الله، مر رجل غريب الحال معروف عنه أنه هجر الدنيا وسكن المقابر، ينام فيها ليله ويعيش فيها نهاره، وسأل: من المتوفي؟ قالوا له: إبراهيم على محمد الشريف..
تستضيف ورشة الزيتون فى السابعة مساء الاثنين 10 يوليو الجارى، القاص والروائى أحمد إبراهيم الشريف، لمناقشة مجموعته القصصية "زغرودة تليق بجنازة".
هل تعرف أن أمريكا عندما اعتدت على العراق خاصة في حرب الخليج الأولى مستخدمة خططا عربية عمرها آلاف السنين؟
يواصل الزميل أحمد إبراهيم الشريف برنامجه كتاب فى السريع على تليفزيون اليوم السابع ويتوقف اليوم مع كتاب "فن الحرب" لـ الصينى سون تزو الذى كتب منذ 2500 سنة من الزمان.
يواصل الزميل أحمد إبراهيم الشريف برنامجه كتاب فى السريع على تليفزيون اليوم السابع ويتوقف اليوم مع كتاب "فن الحرب" لـ الصينى سون تزو الذى كتب منذ 2500 سنة من الزمان
يحل الكاتب الدكتور أحمد إبراهيم الشريف، رئيس قسم الثقافة في اليوم السابع، ضيفاً على برنامج بيت شريف مع الإعلامى شريف مدكور، مساء اليوم في تمام الساعة السابعة مساء
أعرف أن معظم الناس لديها خلط فى مفهوم "تجديد الخطاب الديني"، حيث يظن البعض أن المقصود هو تجديد الدين نفسه، وكأن الأمر سيكون فيه تدخل فى النصوص وغير ذلك.
نحتفل بالعام الهجرى الجديد، وهو حدث مهم وعظيم وحافل بالعبر، لكننا نحتفل فقط، لا نتنبه لما يعنيه ذلك من مرور الزمن وتوالى الأيام.
عاش المثقفون، أمس، يوما مميزًا، من وجهة نظرى، فى انتظار الفائز بالجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر".
تحتوى معظم كتب التراث على فصول تسمى بـ أخبار الحمقى والمغفلين، وهى تأتى للتسلية والضحك فى المجالس الأدبية ومجالس سادة القوم من ملوك وأمراء
تطورنا فى المادة العلمية، وملأت الجامعات والمراكز البحثية الدنيا كلها، وحمل معظم سكان الكوكب ألقابًا ودرجات علمية، لكن يبدو أن كل هذه المظاهر أثرها فى الحياة قليل..
نسمع كثيرا عن "سيزيف" ذلك الذى عاقبته الآلهة فى الأساطير اليونانية القديمة بأن يحمل على ظهره كل يوم صخرة.
ذات يوم من شهر سبتمبر الماضى، وجد الصديق الشاعر الضوى محمد الضوى نفسه يتيمًا، حدث ذلك بعد ساعات قليلة من دخول الوالد العناية المركزة فى الأقصر.
فى نهاية كل عام نبدأ فيما يسمونه "الحصاد" وهو مصطلح معناه النظر فى الأحداث والفعاليات التى تمت فى العام الذى يوشك على الرحيل، ويكون السؤال: ما الذى جرى؟ بمعنى: ما الذى كسبناه وما الذى خسرناه؟
لا نملك غير الأمل، هذه الجملة نرددها كثيرا، على أساس أنها جملة متفائلة، نصبر بها أنفسنا، كما يقولون، لكنها فى الحقيقة أكبر من ذلك، إنه حقيقة كاملة لما نملكه فى هذه الحياة..
عالم دراسى جديد بدأ، حيث كل شيء تغير وتبدل، فقد فرضت المدارس أسلوبها على الجميع فى البيوت وفى الشوارع والمواصلات أيضا، ضجت الشوارع بالحياة، وتعددت وجوه الأطفال.
كلما تأملت صور نقل معبد أبو سمبل تيقنت أنها واحدة من أروع عمليات الإنقاذ الأثرية التى حدثت فى التاريخ، وأنها دليل قوى على الوعى بقيمة الأثر.
ها قد بدأت مبادرة صنايعية مصر تؤتى أكلها، فقد سلمت أمس الدكتورة إيناس عبد الدايم، وزيرة الثقافة، شهادات الدفعة الأولى لخريجى المبادرة.