فى أحد المقاهى بالقاهرة الكبرى، تواجد مجموعة من الأصدقاء المثيرين لرغبة الكثيرين للانضمام إليهم.. فهذه المجموعة تضم أناسًا من مختلف الأعمار والجنسيات والثقافات،
كان ولدًا صغيرًا، اسمه "سند"، وبرغم حداثة عمره ولكنه كان سندًا لنفسه وعائلته، يعمل منذ الطفولة ليحصل على المال الذى يعينه على الدراسة.
علمونا من كانوا قائمين على رعايتنا أن العورة فى جسد الرجل من السرة للركبة، وأن جسد المرأة كله عورة إلا وجهها وكفيها.. وفى بعض المجتمعات
هناك أناس يتولون قيادة آخرين، فيلوثون الصحة النفسية لهؤلاء الآخرين.. من أين لكم هذا!! كيف وصلتم لولاية أمور أناس وأنتم لا تعرفون معنى الإنسانية !!