لن أتحدث بالقانون الوضعى، ولا بالقواعد البشرية والحقوق المدنية لكننى سأتحدث بمشاعرى الإنسانية، فقبل أن أكون أما، أنا إنسان لى مشاعر وأمر طبيعى أننى لا أحب الظلم.. ولا أتحيز لطرف على حساب آخر.
لا يوجد المزيد من البيانات.