فى منتصف التسعينيات مع المحاولات الأولى للاندماج مع المزاج الغنائى للأسرة، كان "حكيم" الصوت المفضل للجميع نعتبره واحدًا من العائلة بحكم كونه بلدياتنا من المنيا، وشريط –ألبوم كما يسمى الأن- "حكيم" فقط المصرح بشرائه لأنه محل إجماع عائلى.
لا يوجد المزيد من البيانات.