فى تلك السلسلة، اقتفينا أثر العائلة المقدسة كقصاصى الأثر الذين يتبعون أثر الخطى فى الصحارى للكشف عن التجار والغزاة، لكننا كنا نحاول الكشف عن الحكاية، كيف سارت العائلة المقدسة فتحولت كل خطوة لكنيسة.
«مريم اسمك غالى عليا.. تداوينى بشفاعتك ليا.. قلبك مليان حنية»، فى منتصف الكنيسة استلمت «مريم» المرنمة، التى تحمل اسم العذراء الميكرفون ووقفت تتبادل تمجيد العذراء مع زميلها مايكل ويردد من خلفها الزوار، بعدما انتهى قداس الجمعة بالكنيسة الأثرية بمسطرد.