دخل الملك فاروق إلى المسجد لأداء صلاة الجمعة، لكنه بدا منكسرا، وعاداته فى مثل هذه الظروف تغيرت، فبعد أن كان يتبادل التحيات مع الجماهير فى مثل هذه الظروف،
لو أردت التعرف على حقيقة شخصية الملك فاروق وحكمه ودون الانحياز المسبق كرها أو حبا، عليك العودة إلى كتاب «فاروق وسقوط الملكية فى مصر 1936-1952»